‘);
}

العلاقات الجيدة

يمكن أن تتحقّق السعادة في حال الاختلاط والتعامل مع أشخاص يتّصفون بالسعادة، كما أنّ وجود العائلة والأصدقاء يلعب دوراً مهماً في وجود السعادة والطمأنينة، حيث يدعمونه في الأوقات الصعبة، ويقفون إلى جانبه.[١]

النظرة التفاؤلية

تكون السعادة برؤية الجانب الإيجابيّ للأشياء على الرغم من وجود الجانب السيء، وبالتالي على الفرد أن لا يسمح للمشاعر السلبيّة أن تُسيطر عليه، وعلى توقّعاته في الحياة، فعليه دائماً أن يتمهّل في الحكم، وينظر للأشياء السيئة التي تحدث له على أنّها تجربة يمكنه الاستفادة منها في المستقبل.[٢]

الاستمتاع باللحظات

ينبغي على الفرد أن يركّز على الحاضر بدلاً من التركيز على الماضي أو القلق بشأن المستقبل، وعليه أن يعيش لحظات الفرح والسعادة، وأن يبحث عن الفرص، ويتمتّع بملذّات الحياة الصغيرة في حياته اليومية.[٣]