أدعية قصيرة للأب

‘);
}

• الّلهمّ آت أبي في الدّنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقه عذاب النار.
• الّلهمّ تولًّ أبي فيمن تولّيت، وعافه فيمن عافيت.
• يا خالقي هذا أبي وسندي، اللهم لا تحني له ظهراً، ولا تجعل عليه أمراً صعباً.
• مولاي، أسعد قلب أبي، سعادةً عرضها كعرض السّماوات والأرض، وجنِّبه كلّ أذى.
• ربِّ لا تُذق أبي طعمًا للتعب، وارزقه الصّحة والعافية، عاجلاً، غير آجلٍ ياربّ.
• خالقي، لي أبٌ قد خلقته، أنت أرحم به من الأم بولدها، أعطه بركة في العمر، وسعةً في الرّزق، وطمأنينةً في النّفس.
• يا ربِّ اصرف عن أبي شرّ ما قدّرت به، وقضيت، إنّك تقضي بالحق –سبحانك- ولا يُقضى عليك.
• يا مالك الملك، بارك لأبي في عمره، وعوِّض عليه كل تعب، وجهد، قضاه لإسعادي .
• الّلهمّ فرِّج همَّ أبي، ونفِّس كربه، ولا تُحوجه إلى أحدٍ سواك.
• إلهي، لا ملجأ ولا منجا منك إلّا إليك، فكن لأبي ملجأً ومنجى، من كلّ ما يخاف ويخشى.
• الّلهمّ أحسن عاقبة أبي، في دينه، ودنياه، وأهله، وماله، وصحّته، وبارك له فيها.
• الّلهمّ استر عورات أبي، وآمن روعاته، واحفظه: من بين يديه، ومن خلفه، وعن يمينه، وعن شماله، ومن فوقه، وأعوذ بعظمتك أن يغتال من تحته.
• يا ربِّ، إنّي أعوذ بك من أن يضلّ أبي، أو يُضَلّ، أو يَزِلّ، أو يُزَل، أو يَظلمَ، أو يُظلم، أو يجهل، أو يُجهل عليه.
• باسمك يا الله، الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض، ولا في السماء، وهو السميع العليم، حصّنه من كلّ مكروه قد يصيبه، ومن كلّ فاقة قد تفجؤُه.
• ربِّ أعن أبي، ولا تُعن عليه، وانصره، ولا تنصر عليه، وامكر له، ولا تمكر عليه.
• الّلهمّ لا تحرم أبي سعة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطاياك.
• الّلهمّ إني أسألك باسمك الأعظم، الذي إذا دعيت به أجبت، وإذا سُئلت به أعطيت، أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبه، وجلاء حزنه، وذهاب همّه.

أدعية قصيرة للأب المتوفى

أوصانا النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بذلك في قوله: (ذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له)،^[١] وعليه سنورد بعض الأدعية للأب المتوفى، وهي كالآتي:

• (رَبَّنَا اغفِر لي وَلِوالِدَيَّ وَلِلمُؤمِنينَ يَومَ يَقومُ الحِسابُ).^[٢]
• (رَبِّ ارحَمهُما كَما رَبَّياني صَغيرًا).^[٣]
• (اللَّهُمَّ، اغْفِرْ له وَارْحَمْهُ، وَاعْفُ عنْه وَعَافِهِ، وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ، وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ، وَاغْسِلْهُ بمَاءٍ وَثَلْجٍ وَبَرَدٍ، وَنَقِّهِ مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِن دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِن أَهْلِهِ، وَزَوْجًا خَيْرًا مِن زَوْجِهِ، وَقِهِ فِتْنَةَ القَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ).^[٤]
• الّلهمّ إنّ أبي قد نزل بحماك، وأنت خير منزول به، فتولّه برحمتك، واشمله بعافيتك.
• الّلهمّ إنك أرحم به من أمّه، وإنّك غني عن عذابه، فتقبّله في الصّالحين، واحشره في زمرة المساكين.
• الّلهمّ إنّه فقير وأنت الغنيّ، وإنّه ضعيف وأنت القويّ، وإنّه وحيد وأنت الصّمد، الّلهمّ وكَّلنا أمره لك، يا خير الحافظين.
• الّلهمّ آته كتابه باليمين، واحشره مع الأنبياء والصّديقين، واجعل نزله في عليّين.

المراجع

1. ↑رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:1631، صحيح.
2. ↑سورة إبراهيم، آية:41
3. ↑سورة الإسراء، آية:24
4. ↑رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عوف بن مالك الأشجعي، الصفحة أو الرقم:963، صحيح.