‘);
}

الزيوت

تتنوّع الزيوت التي يمكن استخلاصها من الأعشاب، وتتنوّع استعمالاتها في الكثير من العلاجات الموضعيّة الخارجية في الجسم، وأحياناً تتعدّاها للاستعمالات الداخلية، ومن تلك الزيوت زيت نبتة السعد المعروف بقدرته على تأخير نموّ شعر الجسم على الجسم. سنتعرّف خلال هذا المقال على الأضرار التي يمكن أن يُسبّبها هذا الزيت إن وجدت، إلى جانب ذكر فوائده المُختلفة، وتعريفه، وكيفيّة استخدامه.

التعريف بنبتة السعد

يتبع نبات السعد للفصيلة السعدية، ومن الأعشاب المُعمرة؛ حيثُ تتكون من زيروم رفيع وطويل، يتألف من عقد على شكل انتفاخات ودرنات مليئة بالمواد الكيميائية، وعلى طول الزيروم توجد الأوراق الشريطية ذات الأغماد المغلقة، كما توجد السنابل الزهرية في مجاميع مُحاطة بثلاث وريقات، ولهذه النبتة مُسمّيات كثيرة حسب المنطقة التي تنمو فيها ومنها: سعدي الحمار، وسعدة زبل المعيز، والمجصة، والسعيط، وتُسمّى بذورها بحبّ العزيز، ويُستخلص منها زيت نبات السعد المفيد.