أولاً: الأعراض الانفعاليّة والسلوكية للقلق الإجتماعي
- الشعور بالخوف الشديد عند التعامل مع الغرباء أو حتّى التحدث معهم.
- الشعور بالقلق في الواقف التي يتم الحُكم فيها عليك.
- الخوف من التواصل مع الآخرين خشيّة إلحاق الأذى بالنفس.
- الخوف من الأعراض البدنيّة التي قد تظهر عليك كاحمرار الوجه، الخجل، التعرق، الارتعاش، والتحدث بصوتٍ مرتعش.
- الابتعاد عن كل المواقف التي تكون فيها محور الإهتمام.
- الشعور بالقلق نتيجة نشاط أو حدث مخيف.
- توقعك للنتائج المحتملة من تجربة سلبيّة أو موقف إجتماعي معين.
ثانياً: الأعراض البدنيّة للرهاب الإجتماعي
- تسارع شديد في ضربات القلب.
- اضطراب في المعدة والشعور بالمغص والغثيان.
- صعوبة في التنفس، وضيق في الصدر.
- الإحساس بالدوار الشديد.
- الشعور بحالة من عدم الإتزان.
- الإسهال الشديد.
- التشنّج العضلي الذي يُصيب القدمين بشكلٍ خاص.
ثالثاً: مواقف يتجنّبها المصاب بمشكلة القلق الإجتماعي
- الجلوس في الأماكن العامة، واستخدام الحمام العام.
- التعامل مع الغرباء أو التحدث معهم.
- تناول الطعام مع الآخرين، أو حتّى التواصل البصري مع الآخرين.
- الخوف من بدء الحوار أو فتح مواضيع للنقاش.
- حضور المناسبات والحفلات الإجتماعيّة.
- التأخر على العمل و المدرسة خوفاً من تلقي الملاحظات التي قد توجه إليه.
- الذهاب إلى السوق وشراء الحاجات الشخصيّة لوحدهِ دون مرافقة أحد.
رابعاً: نصائح للتلخّص من مشكلة القلق أو الرُهاب الإجتماعي
- في حال كانت الإصابة بالقلق الإجتماعي في مراحل متقدمة، عليك أن تحرص على استشارة الطبيب المختص ليصف لك العلاج المناسب قبل تفاقم الوضع أكثر.
- يجب ألّا تُعظّم من حالة مشكلتك أو أن تخاف منها، وتذكر بأنّ القوة النفسيّة هي الأداة التي ستتخلص بواسطتها من كل العلل التي تعاني منها.
- لا تشعر بالقلق من الفشل، واقنع نفسك دوماً بأنّك قادر على النجاح والصمود في وجه كل المشاكل والمطبات.
- حاول أن تنخرط في بعض الأنشطة الإجماعيّة التي تُتيح لك الفرصة المناسبة للتواجد مع الغرباء والتحاور معهم في مواضيع منوعة.
- عليك أن تتناسى كل أخطاء الماضي وتجاربه القاسيّة، فكّر فقط بحاضرك واعمل على رسم مستقبل زاهر لك.
- فكّر فقط بالأمور الإيجابيّة الموجودة حولك، ولا تنظر إلى أي شيئ أو حدث سلبي قد يؤثر على مزاجك ونفسيتك.
- مارس هواياتك المفضلة في أوقات الفراغ واعمل على تنميتها وصقلها.
- مارس تمارين اليوغا والاسترخاء يوميّاً، بالإضافة للتمارين الرياضيّة في الصباح الباكر.
- تقرّب من الله سبحانه وتعالى واحرص على أداء العبادات اليوميّة.
أخيراً نتمنى عزيزي أن تتقيّد بهذه النصائح البسيطة التي قدمناها لك لتتخلّص من مشكلة القلق الإجتماعي قبل أن تكبر وتتفاقم.
Source: Annajah.net