}
أقوال جميلة في مكارم الأخلاق
- إن الله جعل مكارم الأخلاق ومحاسنها وصلاً بيننا وبينه.
- صلاح أمرك للأخلاق مرجعه فقوم النفس بالأخلاق تستقم.
- والمرء بالأخلاق يسمو ذكره وبها يفضل في الورى ويوقر.
- المروءات أربع: العفاف، وإصلاح الحال، وحفظ الإخوان، وإعانة الجيران.
- قد يحوزُ الإِنسانُ علماً وفَهْماً، وهو في الوقتِ ذاته ذو نِفاقٍ مرائي.
- ليست الأخلاق أن تكون صالحاً فحسب، بل أن تكون صالحاً لشيء ما.
- في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق.
- لا يمكن للإنسان أن يصبح عالما ً قبل أن يكون إنساناً.
- تنكشف الأخلاق في ساعة الشدة.
- الخلوق من إذا مدحته خجل وإذا هجوته سكت.
- لا مروءة لكذوب، ولا ورع لسيء الخلق.
- إِذا بيئةُ الإِنسانِ يوماً تغيَّرَتْ، فأخلاقُه طِبْقاً لها تتغيرُ.
- ما قرن شيء إلى شيء أفضل من إخلاص إلى تقوى، ومن حلم إلى علم، ومن صدق إلى عمل، فهي زينة الأخلاق، ومنبت الفضائل.
- الخلوق صدوق، والعنيف ضعيف، والأصيل نبيل، والحليم حكيم، والشريف عفيف.
- لم أجدِ الأخلاقَ إِلا تخلقاً، ولم أجدِ الأفضالَ إِلا تَفَضُّلاً.
- حسن الخلق أحد مراكب النجاة.
أقوال في مكارم الأخلاق الحسنة
- ما أعرفه هو أن الفعل الأخلاقي الحسن هو الذي تحس بعده بالراحة، وغير الأخلاقي هو ما تحس بعده بعدم الراحة.
- ليس الكمال الأخلاقي الحسن الذي يبلغه المرء هو الذي يهمنا، بل الطريقة التي يبلغه بها.
- نحن لا نرضى إلا حياة الأحرار، ولا نرضى إلا أخلاق الأحرارالحسنة.
- لا تكمُل أخلاق المرء الحسنة إلا إذا استوى عنده مدح الناس وذمهم إياه.
- إذا جاريت في خلقٍ دنيء، فأنت ومن تجاريه سواء.
- إن كان لا بد من العصبية، فليكن تعصبكم لمكارم الأخلاق الحسنة، ومحامد الأفعال.
- لَعَمْرُكَ ما ضاقَتْ بِلاَدٌ بأَهْلِهَا، ولكنَّ أَخلاقَ الرِّجالِ تَضيقُ.
- رجل بلا أخلاق هو وحش تم إطلاقه على هذا العالم.
- الإرادة هي أم الأخلاق الحسنة.
- العمل هو الوسيلة الوحيدة للتعبير عن الأخلاق الحسنة.
- الخوف أبو الأخلاق الحسنة.
‘);
        }
أقوال في فضل مكارم الأخلاق
- حسن الخلق يستر كثيراً من السيّئات، كما أنّ سوء الخلق يغطّي كثيرًا من الحسنات.
- المرء بالأخلاق يسمو ذكره.
- العشرة السيئة تفسد الأخلاق الحسنة.
- ليس عيبًا أن تعترف بالخطأ، لكن العيب أن نعرف الخطأ ونسكت عليه.
- إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل.
- لا يمكن للإنسان أن يصبح عالماً قبل أن يكون إنساناً صاحب أخلاق.
- من الأشياء التي تثير الإعجاب في النفس: السماء ذات النجوم في الأعلى، وسمو الأخلاق في النفس.
أبيات شعرية في مكارم الأخلاق
- يقول الشاعر معروف الرصافي في قصيدته هي الاخلاقُ تنبتُ كالنبات:
هي الاخلاقُ تنبتُ كالنبات
- 
- 
- 
- 
- اذا سقيت بماء المكرماتِ
 
 
- 
 
- 
 
- 
تقوم إذا تعهدها المُربي
- 
- 
- 
- 
- على ساق الفضيلة مُثمِرات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وتسمو للمكارم باتساقٍ
- 
- 
- 
- 
- كما اتسقت أنابيبُ القناة
 
 
- 
 
- 
 
- 
وتنعش من صميم المجد رُوحا
- 
- 
- 
- 
- بأزهارٍ لها متضوعات
 
 
- 
 
- 
 
- 
ولم أر للخلائق من محلِّ
- 
- 
- 
- 
- يُهذِّبها كحِضن الأمهات
 
 
- 
 
- 
 
- 
فحضْن الأمّ مدرسة تسامتْ
- 
- 
- 
- 
- بتربية ِ البنين أو البنات
 
 
- 
 
- 
 
- 
واخلاقُ الوليدِ تقاس حسناً
- 
- 
- 
- 
- باخلاق النساءِ الوالداتِ
 
 
- 
 
- 
 
- 
وليس ربيبُ عالية ِ المزايا
- 
- 
- 
- 
- كمثل ربيب سافلة الصفات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وليس النبت ينبت في جنانٍ
- 
- 
- 
- 
- كمثل النبت ينبت في الفَلاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
فيا صدرَ الفتاة ِ رحبت صدراً
- 
- 
- 
- 
- فأنت مَقرُّ أسنى العاطفات
 
 
- 
 
- 
 
- 
نراك إذا ضممتَ الطفل لوْحا
- 
- 
- 
- 
- يفوق جميع الواح الحياة
 
 
- 
 
- 
 
- 
اذا استند الوليد عليك لاحت
- 
- 
- 
- 
- تصاوير الحنان مصورات
 
 
- 
 
- 
 
- 
لأخلاق الصبى بك انعكاس
- 
- 
- 
- 
- كما انعكس الخيالُ على المِراة
 
 
- 
 
- 
 
- 
وما ضَرَبانُ قلبك غير درس
- 
- 
- 
- 
- لتلقين الخصال الفاضلات
 
 
- 
 
- 
 
- 
فأوِّل درس تهذيب السجايا
- 
- 
- 
- 
- يكون عليك يا صدر الفتاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
فكيف نظنُّ بالأبناء خيراً
- 
- 
- 
- 
- اذا نشأوا بحضن الجاهلات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وهل يُرجَى لأطفالِ كمالٌ
- 
- 
- 
- 
- إذا ارتضعوا ثُدِيَّ الناقصات
 
 
- 
 
- 
 
- 
فما للأمهات جهلن حتى
- 
- 
- 
- 
- أتَيْن بكل طيَّاش الحصاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
حَنوْنَ على الرضيع بغير علم
- 
- 
- 
- 
- فضاع حنوّ تلك المرضعات
 
 
- 
 
- 
 
- 
أأمُّ المؤْمنين إليك نشكو
- 
- 
- 
- 
- مصيبتنا بجهل المؤمنات
 
 
- 
 
- 
 
- 
فتلك مصيبة يا أمُّ منها
- 
- 
- 
- 
- «نَكاد نغصُّ بالماءِ الفراتِ»
 
 
- 
 
- 
 
- 
تخذنا بعدك العادات ديناً
- 
- 
- 
- 
- فأشقى المسلمون المسلمات
 
 
- 
 
- 
 
- 
فقد سلكوا بهنَّ سبيلَ خُسرٍ
- 
- 
- 
- 
- وصدّوهنَّ عن سبل الحياة
 
 
- 
 
- 
 
- 
بحيث لزِمْن قعرَ البيت
- 
- 
- 
- 
- حتى نزلنَ به بمنزلة الأدَاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
وعدّوهن اضعف من ذباب
- 
- 
- 
- 
- بلا جنح وأهون من شذاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
وقالوا شرعة الاسلام تقضي
- 
- 
- 
- 
- بتفضيل «الذين على اللواتي»
 
 
- 
 
- 
 
- 
وقالوا: إنَّ معنى العلم شيء
- 
- 
- 
- 
- تضيق به صدور الغانيات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وقالوا الجاهلات أعفُّ نَفساً
- 
- 
- 
- 
- عن الفحشا من المتعلمات
 
 
- 
 
- 
 
- 
لقد كذبوا على الاسلام كذباً
- 
- 
- 
- 
- تزول الشمُّ منهُ مُزَلزَلات
 
 
- 
 
- 
 
- 
اليس العلم في الاسلام فرضاً
- 
- 
- 
- 
- على ابنائه وعلى البنات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وكانت أمنا في العلم بحراً
- 
- 
- 
- 
- تحل لسائليها المشكلات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وعلمها النبيُّ اجلَّ علمٍ
- 
- 
- 
- 
- فكانت من اجلّ العالمات
 
 
- 
 
- 
 
- 
لذا قال ارجِعُوا أبداً إليها
- 
- 
- 
- 
- بثلثيْ دينكم ذي البينات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وكان العلم تلقيناً فأمْسى
- 
- 
- 
- 
- يحصل بانتياب المدرسات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وبالتقرير من كتب ضخام
- 
- 
- 
- 
- وبالقلم الممَدِّ من الدواة
 
 
- 
 
- 
 
- 
ألم نر في الحسان الغيد قبلاً
- 
- 
- 
- 
- أوانسَ كاتبات شاعرات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وقد كانت نساء القوم قدماً
- 
- 
- 
- 
- يرُحْنَ إلى الحروب مع الغزاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
يكنَّ لهم على الأعداء عونا
- 
- 
- 
- 
- ويضمِدن الجروح الداميات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وكم منهن من أسِرَت وذاقت
- 
- 
- 
- 
- عذاب الهُون في أسر العُداة
 
 
- 
 
- 
 
- 
فما ذا اليوم ضرّ لو التفتنا
- 
- 
- 
- 
- الى اسلافنا بعض التفات
 
 
- 
 
- 
 
- 
فهم ساروا بنهج هُدى وسرنا
- 
- 
- 
- 
- بمنهاج التفرق والشتات
 
 
- 
 
- 
 
- 
نرى جهل الفتاة لها عفافاً
- 
- 
- 
- 
- كأن الجهل حصن للفتاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
ونحتقر الحلائلَ لا لجرمٍ
- 
- 
- 
- 
- فنؤذيهنَّ انواعَ الاذاة ِ
 
 
- 
 
- 
 
- 
ونلزمهن قعر البيت قهرا
- 
- 
- 
- 
- ونحسبهن فيه من الهَنات
 
 
- 
 
- 
 
- 
لئن وأدوا البنات فقد قبرنا
- 
- 
- 
- 
- جميع نسائنا قبل الممات
 
 
- 
 
- 
 
- 
حجبناهن عن طَلب المعالي
- 
- 
- 
- 
- فعشن بجهلهنَّ مهتلكات
 
 
- 
 
- 
 
- 
ولو عَدمت طباع القوم لؤما
- 
- 
- 
- 
- لما غدت النساء محجبات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وتهذيب الرجال أجل شرط
- 
- 
- 
- 
- لجعل نسائهم مُتهذبات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وما ضر العفيفة كشفُ
- 
- 
- 
- 
- وجه بدا بين الأعفّاء الأباة
 
 
- 
 
- 
 
- 
فِدى لخلائق الأعراب نفسي
- 
- 
- 
- 
- وإن وُصفوا لدينا بالجُفاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
فكم برزت بحيهم الغواني
- 
- 
- 
- 
- حواسر غير ما متريبات
 
 
- 
 
- 
 
- 
وكم خشف بمربعهم وظبي
- 
- 
- 
- 
- يَمرُّ مع الجداية والمهاة
 
 
- 
 
- 
 
- 
