إتكيت السيدات أولا و إتيكيت الرجال أولا

بالنسبة للقاعدة الأولى : النساء أولا
 
عند الدخول الى مكان وكان بجانبك سيدة فمن الآداب أن تسمح لها بالدخول أولا
 
 
اذا كنت تقود سيارتك فلا مانع من أن تسمح للسيدة فى أن تتقدمك من الجانب اليمين أو ان كانت قادمة من الشارع الأمامى وتريد دخول الشارع الذى أنت به فلما لا ترجع بسيارتك الى الخلف حتى تمر هى أولا ..بعض النساء فى قيادة السيارات يبقين متوترات وفي حاجة لمن يتفهم وضعهن
 
عند دخول الأماكن الاجتماعية والسهرات كمطعم أو حفلة ،فمن الذوق أن يشد لها الرجل الكرسى فتجلس أولا ثم يجلس هو
 
 
وهناك الكثير من المواقف التى يسمح الرجل للسيدة أن تتقدمه فيها ماعدا المواقف التالية فيجب أن تطبق مقولة الرجال أولا و التصرف أيضا يكون من جهة الرجل ؛قدمها لنا خبراء الإتيكيت فى عدة مواقف :
 
 
 
بالنسبة لقاعدة الثانية : الرجال أولا
 
 
يتقدم الرجل المرأة عند ركوب السيارة لفتح الباب لها كنوع من الذوق
 
 
النزول من السيارة أولا لكى يفتح الباب والانتظار أمامه حتى نزول المرأة، ويمكن للمرأة أن تنزل بدون ذلك ان لم ترد ذلك أو انتظاره
 
 
دائماً يجلس مالك السيارة في المقعد الخلفي على الجانب المقابل لليد اليمنى إذا كان هناك سائق للسيارة نفس الشئ ينطبق على المرأة إذا كانت هي المالكة وتتنازل عن هذا المكان لسيدة أخرى إذا كانت تعلوها في المنزلة الاجتماعية
 
 
وعن الرجل والمرأة سوياً في السيارة، إذا كان الرجل هو المالك عليه أن يعطيها نفس المكان السابق ونفس الشئ للتاكسي ولا ينبغي أن تجلس المرأة على الجانب الأيسر من الرجل مطلقاً
 
 
يتقدم الرجل المرأة عند الذهاب لتناول طعام في مكان ما لجذب الكرسي لها لتجلس عليه
 
 
يتقدم الرجل المرأة عند الدخول لمكان ما لفتح الباب لها والعكس صحيح إذا كان الباب يتحرك أي يفتح تلقائيا
 
 
يتقدم أيضا المرأة عند النزول على السلالم لحمايتها إذا تعرضت للسقوط لكن المرأة تتقدم الرجل عند الصعود والنزول من السلم الكهربائي ما لم تطلب هي غير ذلك
 
 
 
يخرج الرجل أولا من المصعد إذا كان مزدحما وكان هو الأقرب إلي الباب ونفس الموقف للمرأة اذا كانت هى الأقرب لباب والمكان مزدحما فالأقرب من الباب علية الخروج أولا
 
 
أما إذا كان المصعد غير مزدحما لابد وأن تخرج السيدة أولا كما هو الحال عند الخروج من غرفة أو منزل أو من باب .. الخ
 
 
عند الجلوس علي مقاعد في القطار أو الأتوبيس أو المترو أو في مكان ما يقوم الرجل من مكانة للسيدة فى أحوال معينة وهى إذا كانت مسنة أو بمعنى آخر متقدمة فى العمر أو عجوز أو إذا كانت إمرأة حامل أو كانت مريضة ويبدو عليها المرض والضعف أو إذا كانت تحمل معاها شيئا ثقيلا أو طفلا ولكن إذا أراد الرجل أن يترك مقعده لأي سيدة يراها في غير الأحوال السابقة فلا مانع من ذلك ولها أن ترفض أو تقبل
 
 
 
عند سير الرجل بجوار المرأة فى الشارع فيجب أن يؤخذ الجانب اليسار للمرأة او يسير إلي جانبها ناحية الخارج بجانب السيارات والمشاه وذلك من أجل حمايتها من أى مخاطر قد تطرأ وإذا كان الشارع مزدحماً يتم السير في صف واحد حتى يقل ازدحامه
 
 
لا يمكن تبادل العناق أو القبلات عند الوداع وما غير ذلك فأي شىء يظهر العواطف فليس مقبولاً في الشارع ولكن من الجائز أن يمسك الرجل يد المرأة عند السير في الشارع
 
 
من اللياقة أن يقوم الرجل بالمبادرة في العرض بدفع النقود عندما تشتري المرأة التي تكون بصحبته أي شئ والتي ستقوم بالرد عليه في المقابل أشكرك لا داعي لذلك
 
 
بالنسبة للأشياء الصغيرة، كأجرة تاكسي أو شيكولاته أو شراء مجلة أو تذكرة السينما فلا مانع أن يقوم بالدفع
 
 
 
أما بالنسبة للأشياء الكبيرة، تناول الغذاء وما إلى ذلك تطبق القاعدة الإنجليزية أن يقوم كل طرف بدفع حسابه بنفسه .. ولكن اذا كانت العلاقة بينهما كبيرة أو مجاملات فعلى الرجل الدفع
 
 

موسوعة الجمال

Source: Annajah.net

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *