الغدة الدرقية
}
الغدة الدرقية
تُعدّ الغدة الدرقية غدة صماء لا قنوية، تعمل على إفراز هرموناتها إلى مجرى الدم مباشرة، وتقع في مقدمة الرقبة أمام القصبة الهوائية وتتكون من فصين الأيمن والأيسر، يتصلان بجسر صغير من أنسجة الغدة الدرقية يُعرف بالبرزخ، وتعمل الغدة الدرقية على إفراز هرمون ثيروكسين T4، وهرمون ثلاثي يودوثيرونين T3، الضروريان لعمل جميع خلايا الجسم طبيعيًا، ويختلفان فى عدد ذرات عنصر اليود؛ إذ يحتوي T3 على ثلاث ذرات بينما T4 يحتوي على أربع ذرات، لذلك يُعدّ احتواء الطعام على اليود مهم جدًا، لتكوين هرمونات الغدة الدرقية،[١] كما تنظم الغدة النخامية الموجودة أسفل الدماغ إفرازات الغدة الدرقية بإفرازها الهرمون المحفز للغدة الدرقية.[٢]
‘);
}
وظائف هرمونات الغدة الدرقية
تتحكم هرمونات الغدة الدرقية بعمليات الأيض في خلايا الجسم، أيّ كيفية استخدامها للطاقة، بتحفيز الأنسجة على زيادة استهلاك الأكسجين، وزيادة إنتاج البروتين، كما تعمل على تنظيم وظائف الجسم الحيوية، التي تتضمن ما يأتي:[٣][٤]
- تنظيم عملية التنفس.
- تنظيم معدل ضربات القلب.
- النمو، والوزن، وقوة العضلات.
- عملية الهضم، وحرق السعرات الحرارية.
- وظائف الجهاز العصبي.
- تنظيم درجة حرارة الجسم.
- التأثير في الدورة الشهرية.
- التأثير في مستوى الكوليسترول في الدم.
- التأثير في قوة العظام بإفراز هرمون الكالسيتونين المؤثر في عملية دمج الكالسيوم داخل العظام.
آلية عمل الغدة الدرقية
تستخدم الغدّة الدرقيّة ذرّات اليود التي تحصل عليها من الطّعام الذي يدخل الجسم لإنتاج كُل من هُرموني T4و T3، ومن المهم أن تكون مُستويات هذه الهرمونات ضمن المعدّل الطبيعي في الجسم؛ إذ تتواصل غُدّتان موجودتان في الدماغ للمحافظة على بقاء مستويات هرموني T3 و T4 ضمن المعدّل الطبيعي، وهُما غدّة ما تحت المِهاد والغُدّة النخاميّة.
تُنتج غدّة ما تحت المِهاد الهرمون المُطلِق للهرمون المُنبّه للدَرَق (TRH) الذي يُطلق إشارات للغدّة النُخاميّة لإفراز الهرمون المُنبّه للدَرَق (TSH) الذي يُحفّز الغدّة الدرقيّة لإنتاج كميّة أكبر من هرمونيّ T3و T4، وعندما تكون مستويات هرمونيّ T3و T4 منخفضة في الدّم، تُفرز الغدّة النخاميّة كميّة أكبر من TSH لتحفيز الغدّة الدرقيّة لإنتاج كميّة أكبر من هرموناتها، لكن في حال ارتفاع مُستويات هرمونيّ T3و T4 في الدّم تُفرز الغدّة النخاميّة كميّة أقل من TSH لتجبِر الغدّة الدرقيّة على إبطاء إنتاج هرموناتها.[٣]
تشخيص اضطرابات الغدة الدرقية
يُمكن تشخيص أمراض واضطرابات الغدة الدرقية بعدة طرق، منها ما يأتي:[٥]
- الفحص السريري، مع الأخذ بعين الاعتبار التاريخ الطبي للمصاب.
- اختبارات الدم؛ لقياس مستوى هرمونات الغدة الدرقية، والهرمون المحفز للغدة الدرقية، كما يُجرى اختبار الدم لفحص الأجسام المضادة للغدة الدرقية.
- اختبارات التشخيص التصويرية، غالبًا ما تُجرى في حال الاشتباه بوجود عقيدات أو تضخم في الغدة الدرقية، ومنها:
- الفحص بالموجات فوق الصوتية، بهدف الكشف عن وجود عقد في الغدة الدرقية، كما يُساعد على تشخيص تكلس الغدة أيضًا.
- التصوير بنظائر اليود المشعة، لأنّ الغدة الدرقية تعدّ العضو الوحيد في الجسم الذي يمكنه استهلاك اليود، ويُجرى إجراء الاختبار لفحص كمية اليود التي تُمتص من الغدة، ويهدف هذا الاختبار إلى تقييم نشاط الغدة الدرقية، وقد يُساعد في الكشف عن وجود السرطان.
- أخذ خزعة من خلايا أو أنسجة الغدة الدرقية، في حال الاشتباه بوجود ورم سرطاني في الغدة.
فرط نشاط الغدة الدرقية
فرط نشاط الغدة الدرقية ينتج منه ارتفاع في إنتاج هرمونات الغدة، ويُعد مرض جريفز من أكثر الأسباب شيوعًا للإصابة، ممّا يُؤدي إلى ظهور أعراض عديدة؛ منها:[٦]
- زيادة التعرق.
- الأرق، ومشكلات في النوم.
- ضعف العضلات.
- فقدان الوزن.
- ضعف الشعر والأظافر
- تسارع نبضات القلب.
- الرجفة.
- القلق.
أسباب فرط نشاط الغدة الدرقية
زيادة إفراز الغدة الدرقية للهرمونات يحدث لأسباب عديدة، ومنها ما يأتي:[٧]
- التهاب الغدة الدرقية شبه الحاد، يسبب الالتهاب إنتاج هرمونات زائدة، ممّا يُؤدي إلى فرط نشاط الغدة الدرقية المؤقت؛ إذ يستمر عادة عدة أسابيع إلى عدة أشهر.
- نمو الأورام السرطانية في الغدة الدرقية، قد يكون من أسباب زيادة هرمونات الغدة الدرقية.
- العُقَد في الغدة الدرقية، تزيد من هرمونات الغدة الدرقية، ممّا يُؤدي إلى اختلال التّوازن الكيميائي للجسم.
- مرض جريفز، هو مرض مناعي ذاتي؛ إذ يُهاجِم جهاز المناعة الغدة الدرقية، ممّا يُؤدي الإفراط في إنتاج الهرمون المسؤول عن تنظيم عمليات الأيض، وتوجد بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بمرض جريفز، ومنها؛ الحمل، والتدخين، والنساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20-30 سنة.[٦]
علاج فرط نشاط الغدة الدرقية
تعمل الطّرق المختلفة لعلاج فرط نشاط الغدة الدرقية لتمنع إنتاج الهرمونات، أو التخلّص من الغدة الدرقية، لكنّ الطّرق التي تدمّر الغدة الدرقية قد تسبب قصور الغدّة، وبالتالي يحتاج المصاب إلى تناول هرمون الغدة الدرقية يوميًا، ومن هذه الطّرق ما يأتي:[٦]
- إعطاء جرعة كبيرة من اليود المشعّ؛ إذ يعمل اليود لتدمير الغدّة الدرقية، ويُؤخذ حبوبًا فموية.
- الأدوية المضادة للغدة الدرقية؛ إذ تمنع الغدة الدرقية من إنتاج الهرمونات، مثل؛ الميثيمازول.
- عملية الجراحة؛ إذ تجرى الجراحة لإزالة الغدة الدرقية.
خمول الغدة الدرقية
يحتاج الجسم إلى كمية معينة من هرمونات الغدة الدرقية، وعند نقص إفراز هرمونات الغدة الدرقية، يُؤدي إلى انخفاض مستويات الطاقة وظهور العديد من الأعراض، التي منها ما يأتي:[٧]
- التعب والإرهاق.
- جفاف الجلد والشعر.
- آلام المفاصل والعضلات.
- مشكلة في النوم.
- الشعور بالكآبة.
- الشعور بالبرودة.
- صعوبة في التركيز.
أسباب خمول الغدة الدرقية
توجد أسباب عديدة تؤدي إلى كسل الغدة الدرقية أو خمولها، ومنها ما يأتي:[٧]
- التهاب الغدة الدرقية هاشيموتو، يُعد من الاضطرابات المناعية الذاتية، إذ يُهاجم الجسم أنسجة الغدة الدرقية، ممّا يُؤدي إلى توقف إنتاج الهرمونات.
- إزالة الغدة الدرقية، تجرى إزالة الغدة الدرقية جراحيًا أو كيميائيًا.
- التعرض لكميات زائدة من اليود، ذلك من خلال الأدوية التي توصف لعلاج البرد والجيوب الأنفية، أو دواء القلب الأميودارون، أو بعض الصّبغات التي تُعطى قبل الأشعة السينية، وتوجد بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بقصور الغدة الدرقية، ومنها؛ وجود مشكلات في الغدة الدرقية في الماضي.
علاج خمول الغدة الدرقية
يعدّ العلاج الرئيس لقصور الغدة الدرقية، تناول حبوب هرمون الغدة الدرقية الموصوفة من الطبيب؛ ذلك لتعويض نقص الهرمونات، مع ضرورة الحصول على الجرعة الصحيحة؛ لأنّ الإفراط في تناول هرمون الغدة الدرقية، قد يُسبب ظهور أعراض فرط نشاط الغدة الدرقية.[٦]
عقيدات الغدة الدرقية
عقيدات الغدة الدرقية؛ وهي كتل تظهر في الغدة الدرقية أمام الحلق، ويمكن أن تظهر على شكل نتوء بارز على جانب الحلق أو وسطه، وغالباً لا يستطيع المصاب الشعور بهذه الكتل، لأنّها عميقة أو واقعة تحت الغدة الدرقية، وتوجد لها عدة أنواع مثل؛ العقيدات الحميدة أو السرطانية، والعقيدات التي تُفرز هرمونات الغدة الدرقية أو غير المفرزَّة للهرمونات، وكيسة الغدة الدرقية؛ وهي عقيدات مليئة بالسوائل أو الدم.
عادةً لا تُسبب عقيدات الغدة الدرقية ظهور أيّ علامات أو أعراض، إلّا في حال ضغط هذه العقيدات على القصبة الهوائية أو البلعوم، ومن الأعراض التي تُسببها؛ بحة في الصوت، والشعور بدغدغة في الحلق، وصعوبة التنفس، ومشكلات البلع، والشعور بالاختناق عند الاستلقاء، وتضخم الغدد الليمفاوية، وفي حالات نادرة يمكن أن يُصاب الشخص بألم في موقع العقدة قد يمتدّ إلى الأذن أو الفك، ومن أسباب ظهور عقيدات الغدة الدرقية؛ نقص اليود، والتهاب الغدة الدرقية، وفرط نشاط الغدة الدرقية، ومرض هاشيموتو، وسرطان الغدة الدرقية.[٨]
المأكولات المفيدة لخمول الغدة الدرقية
يعتمد علاج خمول الغدة الدرقية على تعويض نقص الهرمونات في الجسم بالهرمون الصناعي، لكن توجد بعض المأكولات التي تُسهم في علاجه بمد الجسم بالعناصر الغذائية التي تحتاجها الغدة للقيام بوظائفها، وبعض المأكولات الأخرى التي تُؤثر سلبًا على وظائف الغدة يجب الابتعاد عنها، ومأكولات أخرى تؤثر في امتصاص الهرمون الصناعي من الجهاز الهضمي، لذا يجب عدم تناولها مع الدواء.
كما يسبب خمول الغدة الدرقية اكتساب الوزن الزائد، بسبب بطء عملية التمثيل الغذائي، فتناول الغذاء الصحي السليم أمر ضروري للمرضى المصابين بهذه الحالة، ومن أفضل المأكولات التي يجب الحرص على تناولها في حالات خمول الغدة الدرقية ما يأتي:[٩][١٠]
- المأكولات والأغذية الغنية باليود: مثل؛ الجبن، والحليب، والمثلجات، وملح الطعام المحتوي على اليود، والأسماك البحرية، والطحالب البحرية، والبيض.
- المأكولات الغنية بالسيلينيوم: إذ إنّه عنصر غذائي ضروري لتصنيع الهرمونات الدرقية، ويوجد طبيعيًّا داخل الغدة الدرقية، كما يتميز بخصائصه المضادة للأكسدة، لذا الحرص على تناوله يقي من الإصابة بأمراض الغدة الدرقية، ويُحسن الصحة العامة للشخص، ومن أهم الأغذية الغنية به؛ المسكرات، والتونة، والقريدس، واللحوم، والدجاج، والبيض، والشوفان، وخبز القمح الكامل.
- المأكولات الغنية بالزنك: إنّ الحرص على تناول المكملات الغذائية المحتوية على الزنك يزيد مستوى الهرمونات الدرقية في الجسم، وأهم المأكولات الغنية به؛ المحار، واللحوم، والكابوريا، والدجاج، والبقوليات، والزبادي.
أمّا المأكولات التي يجب تجنبها أو الحد منها لتحسين صحة الغدة الدرقية لدى مرضى الخمول فهي:[٩]
- العناصر المسببة لتضخم الغدة الدرقية: محدثات الدراق هي مواد تقلل إفراز هرمونات الدرقية وتوجد أساسيًا في الخضروات، مثل؛ الملفوف، والقرنبيط، والبروكلي، واللفت، والكرنب، ولا يشترط الامتناع عن تناول هذه المأكولات تمامًا بل الحد من تناولها؛ إذ إنها لا تسبب مشكلةً إلا بكميات كبيرة، كما أن عملية الطهي تكسّر هذه المركبات.
- الغلوتين: يعد خمول الغدة الدرقية مرضًا مناعيًّا ذاتيًّا في أغلب الحالات، لذا يكون المصاب به أكثر عرضةً للإصابة بالأمراض المناعية الأخرى، مثل؛ داء البطني، أو ما يُعرَف بعدم تحمل الغلوتين الذي يسبب الالتهاب المزمن في الأمعاء عند تناوله، لذا يفضل تجنب المأكولات الغنية به، مثل؛ القمح، والشعير، والشوفان، والذرة.
- الصويا: تتداخل الصويا مع الطريقة التي يصنع بها الجسم هرمونات الدرقية، لذا يفضل تجنب تناول المأكولات المحتوية عليها، مثل؛ فول الصويا، وحليب الصويا، والتوفو.
- الأطعمة المصنعة: هي أطعمة مليئة بالسعرات الحرارية، وفقيرة بالعناصر الغذائية المفيدة، لذا فإنّها مضرة بالصحة وتُسبب اكتساب الوزن الزائد، مثل؛ الطعام الجاهز، والنقانق، والدونات، والبسكوت.
أما المأكولات والأدوية التي تتداخل مع امتصاص الهرمون الصناعي وتؤثر في فعاليته، لذا يجب مراجعة الطبيب لمعرفة كيفية ووقت تناول كل منها، فتتضمن ما يأتي:[٩]
- الأدوية المضادة للحموضة.
- المكملات الغذائية المحتوية على الكالسيوم.
- المكملات الغذائية المحتوية على الحديد.
- الأغذية الغنية بالألياف.
المأكولات المفيدة لفرط نشاط الغدة الدرقية
يعتمد علاج فرط نشاط الغدة الدرقية على تناول الأدوية التي تقلل إفراز الهرمونات، وأحيانًا الجراحة والعلاج الإشعاعي، لكن توجد بعض المأكولات التي تحافظ على صحة الغدة الدرقية، وتخفف الآثار السلبية لفرط نشاطها، لذا يفضل الحرص على تناولها، ومن النصائح التي يجب على المرضى المُصابين بفرط نشاط الدرقية اتباعها ما يأتي:[١١]
- تقليل تناول الأطعمة الغنية باليود، مثل؛ ملح الطعام الخالي من اليود، والشاي، والقهوة، وبياض البيض، والفواكه، والمكسرات غير المملحة، والخبز المصنوع في المنزل الخالي من الملح، والبطاطا، والعسل.
- الخضروات، خاصةً الخضروات التي تمنع استخدام الغدة لليود.
- المأكولات الغنية بالحديد؛ إذ يرتبط نقص الحديد في الجسم بالإصابة بفرط نشاط الغدة الدرقية، ومن أهم المأكولات الغنية به الخضروات الورقية، والعدس، واللحوم الحمراء، والدجاج، والمكسرات، والبذور، والحبوب الكاملة.
- المأكولات الغنية بالسيلينيوم والزنك؛ إذ إنّها عناصر تقي الغدة من الإصابة بالخمول أو فرط النشاط، بالمساعدة على تعديل مستويات هرموناتها في الدم.
- المأكولات الغنية بالكالسيوم وفيتامين (د)؛ إذ يسبب فرط النشاط هشاشة العظام وضعفها، لذا فالحرص على تناول فيتامين (د) والكالسيوم يُحافظ على كثافة العظام، ومن المأكولات الغنية بالكالسيوم؛ السبانخ، والفاصولياء البيضاء، والبامية، والكرنب، وحليب اللوز، وعصير البرتقال المدعم بالكالسيوم، أمّا المأكولات الغنية بفيتامين (د) فهي الأسماك الدهنية، والفطر، والكبد.
- الدهون الصحية، إذ تقلل هذه الدهون من الالتهاب في الجسم، وتحمي الغدة الدرقية، وتحافظ على توازن هرموناتها، ومن أمثلتها؛ زيت الزيتون، وزيت بذر الكتان، والأفوكادو، وزيت جوز الهند، وزيت عباد الشمس، والأفوكادو، والبذور والمكسرات غير المملحة.
- البهارات والأعشاب؛ إذ إنّ بعضها يتميز بفعاليته المضادة للالتهاب التي تحمي الغدة وتحافظ على توازن هرموناتها، مثل؛ الكركم، والفلفل الأخضر، والفلفل الأسود.
أما المأكولات التي يجب على المصابين بفرط النشاط تجنب تناولها فهي:[١١]
- الأطعمة الغنية باليود، فالحد الأقصى من اليود الذي يجب تناوله في اليوم الواحد هو 1.1 مجم، كما يجب تجنب تناول الأدوية المحتوية عليه، مثل؛ الأميودارون، وشراب السعال، والصبغة الطبية، وبعض المكملات الغذائية والعشبية، إلا بعد استشارة الطبيب.
- النيترات؛ إذ تُحفز امتصاص اليود، مما يزيد من فرط النشاط، وهي موجودة بكثرة في اللحوم المصنعة، والكرفس، والخس، والبنجر، والسبانخ، والبقدونس، والكراث، والهندباء، والشبت، واللفت، والجزر، والخيار، واليقطين.
- الجلوتين والصويا.
- المأكولات والمشروبات الغنية بالكافيين، مثل؛ الشاي، والقهوة، والشكولاتة؛ إذ تحفز أعراض فرط النشاط، وتسبب القلق والتهيج، والعصبية، وتسارع ضربات القلب.
المراجع
- ↑“Your Thyroid Gland”، btf-thyroid.org.Retrieved 8-11-2019. Edited.
- ↑“Thyroid gland”, yourhormones.Retrieved 8-11-2019. Edited.
- ^أب Bridget Brady (26-3-2019), “Thyroid Gland: Overview”، www.endocrineweb.com, Retrieved 8-11-2019. Edited.
- ↑ Jerome M. Hershman (8-2019), “Overview of the Thyroid Gland”، /www.msdmanuals.com, Retrieved 8-11-2019. Edited.
- ↑Melissa Conrad Stöppler, MD, “thyroid disorders”، medicinenet.Retrieved 8-11-2019. Edited.
- ^أبتث Daniel Murrell (27-7-2017), “6 Common Thyroid Disorders & Problems”، www.healthline.com, Retrieved 19-6-2019. Edited.
- ^أبت William Blahd (12-7-2017), “Thyroid Problems”، www.webmd.com, Retrieved 19-6-2019. Edited.
- ↑Sy Kraft, J. Keith Fisher (20-9-2018), “What are thyroid nodules?”، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 30-11-2019. Edited.
- ^أبتShannon Johnson (2019-3-28), “Hypothyroidism: Foods to eat and avoid”، medicalnewstoday, Retrieved 2019-12-6. Edited.
- ↑ Ryan Raman (2019-11-15), “Best Diet for Hypothyroidism: Foods to Eat, Foods to Avoid”، healthline, Retrieved 2019-12-6. Edited.
- ^أبNoreen Iftikhar (2019-6-12), “Hyperthyroidism Diet”، healthline, Retrieved 2019-12-6. Edited.