واشتكى السكان المحليون من تحول العاصمة إلى مكب للنفايات، وقارنوها بأحياء فقيرة هندية.
— un autre (@chevaldesande75) April 3, 2021
ووفقا لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عبر المستخدمون عن غضبهم بانشاء وسم “ساكاج باريس” والذي يعني (تشويه باريس) وقاموا بنشر صور تظهر رسوم غرافيتي على الجدران ونفايات في الشوارع وعبوات ومخلفات مرمية في الأقنية المائية، منددين بما وصفوه بـ”إهمال” سلطات المدينة إزاء “التخريب” اللاحق بها.
— Saccage Paris (@saccageparis) April 4, 2021
وألقى سكان العاصمة باللوم على رئيسة البلدية آن إيدالغو، متهمين إياها بالإهمال والتقاعس، حيث كتب أحد المستخدمين على “تويتر”: “لم تكن باريس مدينة ضوئية لسنوات.. آن إيدالغو حولتها إلى مكب مكشوف”.
— Le Parisien | Paris (@LeParisien_75) April 3, 2021
ومن جانبهم وصف المسؤولون في العاصمة، حملة “تويتر” بأنها تشهيرية، لافتين في الوقت نفسه إلى أن عدد الموظفين المسؤولين عن تنظيف الشوارع انخفض بنسبة 10% بسبب الوباء.
— Laure Gonlézamarres (@LaureGonlezamar) April 3, 2021
كما غردت قاعة مدينة باريس بأن المشكلة كانت شائعة في العديد من المدن الفرنسية، وادعت أن بعض الصور كانت قديمة أو التقطت قبل جمع القمامة.