يعود إنشاء قبور السلاطين شمال البلدة القديمة بالقدس المحتلة إلى القرن الأول الميلادي، وصفها الرحالة يوجن روجر عام 1646 بالأعجوبة الأندر في العالم، وأثارت طريقة بنائها الفريدة والمتقنة الأسئلة حول هوية المدفونين فيها، ويطالب المستوطنون بحجج مختلفة لفتحها لليهود للصلاة فيها.
الدرجات الحجرية تقود إلى المعلم التاريخيصورة علوية للدرج الحجري وخزانات الماءمستوطن يؤدي الصلاة قرب مدخل القبوربقايا أعمدة حجرية بالموقعالمستوطنون يسعون للسيطرة على قبور السلاطينصورة عامة للموقع الأثري