‘);
}

الصديق

الصديق، إنه الكتف الذي نستند عليه لنداوي جراحنا، والروح التي تنبض بنا دون أمر منا حتى، إن الصداقة من أنبل المشاعر التي نحاول المحافظة عليها لآخر العمر، لكن للأسف البعض منا يفشل بهذا، ليس جهلاً وإنّما الظروف تكون أقوى من كل شيء، وفي هذا المقال سنقدم شعراً عن غياب الصديق.

شعر عن غدر الصديق

يا كثر ما رافقت خلّان وأحباب

ويا كثر ما في شدّتي هملوني

على كثر ما أعدّهم ستر وحجاب

على كثر ما احتجتهم واتركوني

من صارت الخوة ثمن حفنة تراب

نفس الوجيه اللي نصوني.. نسوني

من غير ذكر فروق، وعروق، وأنساب

كانوا ثلاثة والثلاثة جفوني

علمتهم وشلون الأهداف تنصاب