‘);
}

أسباب ازدهار الفلسفة في العصر العباسي الثاني

يعود ازدهار الفلسفة في العصر العباسي إلى عدة عوامل، منها ما يأتي:

  • ازدهار حركة الترجمة، مما أدى إلى التعرف على علوم الفلسفة من الحضارات الأخرى.
  • انتشار صناعة الورق، بالإضافة لجودته على سواه.
  • التمازج الحضاري بين العرب من الأمم الأخرى.
  • الوعي المتنامي عند العرب بقضايا عصرهم.
  • بروز بعض القضايا الجدلية التي استدعت ظهور الفلسفة.
  • ظهور أسماء علماء نوابغ في الدولة العباسية.
  • التراث الفكري الموجود أصلًا في بغداد مما ساعد على تغذية الحركة الفلسفية.
  • الاهتمام الذي أبداه الخلفاء من تقريب العلماء منهم خلال العصر العباسي الأول والذي استمر بشكل أقل في العصر العباسي الثاني.
  • المجالس الفكرية بين العلماء والأدباء للجدل والنقاش، مما كان يثري الساحة الفلسفية بموضوعات متجددة.
  • السيطرة التركية على الحكم العباسي، إذ تم دعم العقيدة الأشعرية التي تميل إلى التأويل والجدل عامة.