‘);
}

خطوات الدراسة الفاعلة

تعد الدراسة الفاعلة من أهم الأساليب النافعة في تحصيل أعلى مستويات الفائدة المرجوة من دراسة مادة معينة، سواء كانت مادة دراسية مقررة أو غيرها، مما قد يشدُّ انتباه الفرد للاستزادة في موضوع معين.

التخطيط

كأي عمل يود أن يقوم به الفرد لا بد من التخطيط الصحيح له، والذي يساعد على ترتيب الأولويات وتنظيم المواضيع المراد دراستها، بدءاً من الأهم فالمهم وهكذا. هذه الخطوة تشمل تعيين برنامج زمني مرن يناسِبُ نشاط الفرد، وبالطبع يوضح الأقسام المطلوب إنهاؤها من المادة الدراسية في مدة زمنية معينة.[١]

كذلك فإن التخطيط الجيد يساعد الفرد على إدراج كل المواضيع المطلوب دراستها، دون نسيان أي منها، وتصنيف هذه المواضيع ما بين السهل والصعب الذي قد يتطلب وقتاً أطول في الدراسة. بالإضافة إلى ذلك فإنه يسهّل على الفرد تتبع ما أحرزه من تقدم في دراسة مواضيعَ معينة، الأمر الذي يساعده على تطوير برنامجه الزمني في الدراسة.[٢]