‘);
}

تقشير الوجه

تتأثر البشرة بالعناصر البيئية التي يمكن أن تضر بها، وتؤدي إلى تهيّجها، وتشمل هذه العوامل الشمس، والرياح، والحرارة، والجفاف، والرطوبة المفرطة. وربّما يؤدي تهيّج البشرة بشكلٍ متكرّر إلى تقشر الجلد. وقد يحدث ذلك نتيجة الإصابة ببعض الاضطرابات أو الأمراض، وغالباً ما يصاحب هذا النوع تقشراً في الجلد، والشعور بالحكة فيه. ومن هذه الحالات ردود الفعل التحسسية، والعدوى؛ والتي تشمل بعض أنواع العدوى العنقودية والفطرية، أو اضطرابات في الجهاز المناعي، أو السرطان وعلاجاته، كما أنّ بعض الأمراض الوراثيّة قد تؤدي إلى تقشير الجلد، مثل متلازمة تقشير جلد النهايات (بالإنجليزية: Acral peeling skin syndrome).[١] وفي الحقيقة فإنّ تقشير البشرة لا يُعتبر حالةً خطيرة ويمكن أن تختفي من تلقاء نفسها. ومع ذلك يمكن لبعض العلاجات الطبيعية أن تسرّع من عملية الشفاء.[٢]

الألوفيرا

يحتوي صبار الألوفيرا على خصائص مهدئة، ومرطبة، تساعد على التخلص من تقشير البشرة، كما أنّه يقلل من الالتهاب، والتهيج، والحكة. وطريقته هي:[٢]