أدعية للفرج مكتوبة

أدعية للفرج مكتوبة هي التي يبحث عنها العديد من المسلمين المؤمنين بأهمية الدعاء، إذ حثّ الله تعالى على الدعاء الذي هو من العبادات العظيمة التي دعانا الله

mosoah

أدعية للفرج مكتوبة

أدعية للفرج مكتوبة هي التي يبحث عنها العديد من المسلمين المؤمنين بأهمية الدعاء، إذ حثّ الله تعالى على الدعاء الذي هو من العبادات العظيمة التي دعانا الله تعالى في القرآن الكريم، كما حثنا الحبيب المصطفى على ترديد بعض الأدعية التي من شأنها أن تُفرج الكرب وتُزيل الهمز

حيث نجد في الدعاء نجاه من المهالك والمظالم التي نتعرض لها من حولنا يومياً، فهي التي من شأنها أن تُخفف الهم والحزن والقرب، وتشد من آزر العباد، فماذا عن أبرز الأدعية التي ما أن يدعي بها المسلم يجد فيها فرج كبير، تعرض لكم موسوعة هذه الأدعية من خلال هذا المقال الذي تُقدمه لكم، تابعونا.

أدعية للفرج مكتوبة

إن الدعاء هو الذي يعني أن العبد يُخاطب ربه يدعوه بأن يستجيب له وأن ينصره ويفرج كربه وييسر أمره، فيجعل له من كل ضيف فرج، ومن كل أمر عسير يُسر، فكما يقول الله تعالى في القرآن الكريم” إن مع العسر يُسر”، فهيا بنا نتعرف على أدعية الفرج التي من شأنها أن تحد من الشعور بالألم والحزن والقلق من خلال السطور التالية.

  • دعوتك من كل الجهات منادياً أجيرني من القيد الذي شد معصمي، اللهم إني في ضيق كبير، فنجني كما نجيت يونس من بطن الحوت.
  • اللهم يا خالق الكون يا من تعلم ما في البحار، يا من ترفع الجبال وتحطها، نجني وأرفع عني همي وحزني.
  • يا من تُزيل الهم والحزن، أزل الطوق الذي يُكبلني، اللهم يا فارج الكروب فرج همي وحزني.

أدعية الفرج السريع

يبحث كل غارق عن قشه لكي تُنجيه من الغرق، فيما نجد أن الدعاء هو الذي من شأنه أن يحد من تمادي الكروب ومتاهة العباد في الدنيا ومعانتهم من الهم والغم الذي بدوره يُساهم في الحد من قدراتهم الذهنية والبدنية، فيما نُقدم طوق النجاة من هذه الغموم.

دعاء تفريج الكروب

  • توجد بعض الدعية التي ما أن يدعو بها المؤمن تُفرج الكروب ومن أهمها ما جاء على لسان الحبيب المصطفى، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم”ما أصاب أحدًا قطُّ همٌّ ولا حَزَنٌ فقال اللهمَّ إني عبدُك ابنُ عبدِك ابنُ أمَتِك ناصيَتي بيدِك ماضٍ فيَّ حُكمُك عَدْلٌ فيَّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أوْ علَّمْتَه أحدًا مِنْ خلقِك أو أنزلته في كتابِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندَك أنْ تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حُزني وذهابَ هَمِّي إلا أذهب اللهُ همَّه وحُزْنَه وأبدله مكانه فَرَجًا قال: فقيل: يا رسولَ اللهِ ألا نتعلمُها فقال: بلى ينبغي لِمَنْ سمِعها أنْ يتعلمَها”.

الدعاء المستجاب

  • فيما يبرز هذا الدعاء في قدرته على تفريج الهموم الذي جاء عن أنس بن مالك قائلاً ” كنتُ معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ جالسًا ـ يَعني ـ ورجلٌ قائمٌ يصلِّي، فلمَّا رَكَعَ وسجدَ وتشَهَّدَ دعا، فقالَ في دعائِهِ: اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ بأنَّ لَكَ الحمدَ لا إلَهَ إلَّا أنتَ المنَّانُ بديعُ السَّماواتِ والأرضِ،يا ذا الجلالِ والإِكْرامِ ، يا حيُّ يا قيُّومُ، إنِّي أسألُكَ ، فَقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ لأصحابِهِ: تَدرونَ بما دعا ؟ قالوا: اللَّهُ ورسولُهُ أعلَمُ، قالَ: والَّذي نَفسي بيدِهِ، لقد دعا اللَّهَ باسمِهِ العظيمِ ، الَّذي إذا دُعِيَ بِهِ أجابَ ، وإذا سُئِلَ بِهِ أعطى”.

إن في الدعاء رحمة من الله لذا فيقول الله تعالى في سورة البقرة في الآية 186″ وإذا سالك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعانِ فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون”، فهيا بنا ندعي الله تعالى بأن يُفرج كروبنا ويزل همنا.

Source: mosoah.com

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *