المحتويات:
أشكال الممارسة الحميمة:
1-التقبيل
2-الحضن
3-الجنس الفموي
3-الجماع المهبلي
2-الحضن
3-الجنس الفموي
3-الجماع المهبلي
الممارسات الحميمة لا تقف فقط عند العلاقة الحميمة والوصول إلى النشوة فقط، ولكن هناك الكثير من الخطوات والممارسات التي تجعل العلاقة أفضل والتي تعطي الشريكين الفرصة لترجمة مشاعرهما وجعل علاقتهما أكثر دفئًا، وفي السطور القادمة سنعرض لك مجموعة من أهم أشكال الممارسة الحميمة التي تجعل العلاقة أكثر متعة ودفئ.
أشكال الممارسات الحميمة
التقبيل
فللقبلة تأثرها على الشريكين، غير أنها على المرأة لها تأثيرها الخاص، فتترجم الكثير من مشاعرها، إلى جانب أنها تعكس رؤية الشريك لشريكته، وتجيب عن الكثير من تساؤلات المرأة، وتوضح لها مدى رغبة الشريك في أن يكون معها، إلى جانب إنها تظل ذكرى مهمة في تاريخ علاقتها بالشريك تتذكر تفاصيلها ومكانها جيدًا طوال الوقت.
وفي حالة إن كانت هذه هي القبلة الأولى فمن الضروري جعلها الأفضل، حيث أنه من الضروري أن يعطي الرجل إشارات للقبلة الأولى، كأن يحرك يديه على شعرها، أو على الوجه بطريقة ناعمة، فممارسة هذه الأفعال سواء من الرجل، أو المرأة بلمس يدي الشريك أو غيرها من الإشارات الأخرى، لها تأثيرها في تهيئة الجو وكسر حالة التوتر والأفكار التي قد تسيطر على الشريكين قبل اتخاذ خطوة القبلة الأولى.
استخدام كلمات المدح بعد التقبيل، فلا مانع من أن يقول لها كلمات تعبر عن انبهاره، خاصة عند التقبيل لأول مرة، كأن يقول لها “لم أتخيل أن يكون الأمر بهذا المتعة”، “رائحتك مميزة”، “لم أرغب في أن تنتهي هذه القبلة”، وغيرها من كلمات المدح التي سيكون لها تأثيرها القوي على المرأة والتي ستشعرها بمزيد من الثقة في لنفس وبمدى إعجاب الطرف الآخر بها. كذلك الأمر بالنسبة للشريكين، فتى إن كانت القبلة بداية للعلاقة الحميمة، فمن الأفضل استخدام الكلمات الناعمة بعدها.
الحضن
ممارسة الأحضان أمر له تأثير السحر على العلاقة ككل وليس فقط على العلاقة الحميمة، وقد يكون الحضن مجرد، أو تتخلله بعض اللمسات المثيرة من قبل الشريكين.
ولجعل العلاقة الحميمة أكثر دفئًا ومتعة للشريكين، فمن الضروري ممارسة الأحضان من وقت لآخر ليس فقط في أوقات العلاقة الحميمة ولكن على مدار اليوم.
الجنس الفموي
العلاقة الحميم قد تمر عليها فترات فتور بسبب الثبات على أوضاع معينة أو بسبب ملل الشريكين، أو لأنها تتم بنمط ثابت طوال الوقت، والجني الفموي، أحد الطرق المهمة والضرورية لكسر نمط العلاقة، فتدفع للتجديد وتساعد في خلق أجواء جديدة لعلاقتك الحميمة تمنح الطرفين السعادة والرضاء التام، ولكن ما بين مؤيد ومعارض تتزايد دائمًا التحذيرات من الجنس الفموي، وأنه قد يتسبب في بعض الأوقات إلى سقوط الجنين، وهي المعلومات التي لا أساس لها من الصحة، فأضرار الجنس الفموي تتوقف على النظافة الشخصية والعدوى، وهذه الأمور من الممكن السيطرة عليها.
ومن بين هذه الأمور في بعض الأوقات قد يكون الجنس الفموي مصدر للالتهابات والعدوى إذا كانت هناك التهابات في القضيب فقد تنتقل إلى الزوجة العدوى، أو ربما في بعض الأوقات التي يحمل الفم التهابات فقد تساعد في نقل بكتيريا إلى الزوج، وكذلك الأمر بالنسبة للنظافة الشخصية فمن الضروري الاهتمام بالنظافة الشخصية للحفاظ على سلامة الطرفين.
الجماع المهبلي
وهنا تكون بممارسة العلية الجنسية كاملة بوضع الرجل لقضيبه داخل مهبل المرأة واستكمال العملية الجنسية حتى وصول الطرفين إلى النشوة.
الأشكال السابقة ليست الوحيدة من أشكال الممارسات الحميمة، ولكنها أكثر الأشكال الشائعة، وعلاقة حميمة أفضل ينبغي التجديد باستخدام الممارسات المختلفة لجعل العلاقة أكثر تجدداً وبعيدة عن الملل.
Source: E7kky.com