أشهر مشكلات العلاقة الحميمة التي تسبب إزعاجاً للشريكين

أشهر مشكلات العلاقة الحميمة التي تسبب إزعاجاً للشريكين وتضر بعلاقتهما

Share your love

المحتويات:

غياب الحوار بين الشريكين
التهابات العضو التناسلي والأمراض المعدية

عدم الوصول للنشوة لجنسية
ضعف الانتصاب
الممارسات الشاذة

 

كثير من المشكلات قد تسيطر على العلاقة الحميمة بين الشريكين، منها مشكلات تتعلق بالجانب الصحي، وأخرى بممارسات أحد الشريكين، وفي السطور القادمة ستتعرفين معنا على أبرز مشكلات العلاقة الحميمة التي تقف حائلًا دون استمتاع الشريكين.

 

 

غياب الحوار بين الشريكين

من وقت لآخر تتطلب العلاقة بين الشريكين الحوار، فيجب أن يعبر الشريكين عن احتياجاتهما، ويعبران عن التغيرات التي تطرأ على احتياجاتهم، فما قد يكون مثيراً لشخص في مرحلة قد يتغير مع الوقت  كما أنه هناك بعض الأمور التي تتطلب النقاش مثل ما يريد تجربته طرف من الطرفين أو ما يرغب في التوقف عنه.
 لذلك، فمن الضروري التفاهم بين الشريكين والتحاور على ما يحقق لهما المتعة الكاملة في علاقتهما الحميمة، والتفكير في الأمور الجديدة والأفكار المبتكرة في علاقتهما الحميمة.

التهابات العضو التناسلي والأمراض المعدية

ومن أهم مشكلات العلاقة الحميمة هي التهابات المهبل، فممارسة العلاقة الحميمة في الأوقات التي تعاني فيها المرأة من التهابات المهبل يسبب آلام شديدة لها ويلحق الكثير من الأضرار إذ أنه قد يتسبب في زياد المضاعفات والآلام.
كما أن التهابات العضو الذكري تعد واحدة من  أشهر مشكلات العلاقة الحميمة، وهنا لن يتسبب الأمر فقط في آلام  للزوج ويمنعه من الاستمتاع في العلاقة، ولكنه  سيتسبب أيضًا في إلحاق الضرر بالمرأة حيث من المحتمل، وبنسبة كبيرة أنه سيتسبب في نقل العدوى إليها.
 
التهابات المهبل والعضو التناسلي ليست الوحدة التي تتسبب في مشكلات  للطرفين في العلاقة الحميمة، وإنما هناك أيضًا الأمراض المعدية، فالتهابات المهبل والعضو الذكري، ليست الوحيدة التي تشكل خطرًا على المرأة عند ممارسة العلاقة، وإنما كل أمراض الجهاز التناسلي المعدية قد تهدد صحة المرأة والرجل وتتسبب في انتقال العدوى إلى كل منهما  في حال ممارستهما للعلاقة دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة.

عدم الوصول للنشوة الجنسية

كثير من النساء لا يستطعن الوصول للنشوة الجنسية لأنهن لم يخبرن أزواجهن ببعض الحركات أو الأفعال التي يمكن أن توصلهن للنشوة، ولكن من تتحدث مع شريكها فهي تحسن من علاقتها وتزود احتمالية وصولها للرعشة الجنسية، فتذكري أهمية مشاركة المشاعر والرغبات مع زوجك دائمًا فالتواصل هو مفتاح العلاقات الزوجية السعيدة. 

 

 

ضعف الانتصاب

فضعف الانتصاب واحد من أهم المشكلات في العلاقة لحميمة التي تتسبب في صعوبة الوصول للنشوة الجنسية، خاصة لدى المرأ، ولضعف الانتصاب الكثير من الأسبا، منها أسباب ومشكلات صحة يسهل التغلب عليها بمتابعة الطبيب المختص، ومنها أسباب تتعلق بممارسات الرجل مثل مشاهدة الأفلام إباحية.
فإدمان مشاهدة الأفلام الإباحية قد يكون له انعكاساته السلبية على عملية الانتصاب، حيث يصبح الزوج أو الشريك غير قادر على  الاستجابة للمؤثرات الطبيعية، التي تشبع احتياجه مثلما تفعل الأفلام الإباحية، وبالتالي تحدث عملية ضعف الانتصاب، والتي تتسبب في عدم إشباع رغبات الزوجة وبالتالي قيام علاقة حميمة غير مشبعة للطرفين وغير مرضية لهم، وتكون لها تأثيراتها السلبية على العلاقة الزوجية ككل فيما بعد.

الممارسات الشاذة

وهنا يتعلق الأمر باتجاه أحد الطرفين لهذه الممارسات دون رغبة الطرف الآخر، مثل رغبة أحد الشريكن في ممارسة العنف دون أن يكون الأم له علاقة بمتعة اgطرف لآخر، وكذلك مشاهدة الأفلام الإباحية في وقت العلاقة الحميمة، والتي تعد واحدة من أهم مشكلات العلاقة الحميمة، خاصة إن كانت ضد رغبة الطرف الآخر.

 

 

وكذلك، فإن الطرف المدمن لمشاهدة الأفلام الإباحية سيكون غير راضي عن أداء الطرف الآخر، وهو ما سيكون له تأثيره السلبي بالطبع على العلاقة، حيث سيرفض الطرف المحب لمشاهدة الأفلام الإباحية أي محاولات من الطرف الآخر من جهة، كما سينتقل للطرف الآخر شعور عدم الثقة بالنفس وشعوره بأنه غير مقبول في العلاقة الحميمة.
وقد يتطور الأمر ويطلب الزوج أو الزوجة، الطرف المقبل منهما على مشاهدة الأفلام الإباحية باستمرار، ويطلب من شريكه مشاهدة الأفلام الإباحية وقت ممارسة العلاقة الحميمة، وهو ما سيشعر الطرف الآخر بأنه غير كاف، أو يشعره بعدم طبيعية العلاقة، واشتراط وجود محفز خارجي غير مرضي له، كما أن مشاهدة الأفلام الإباحية قد  
فإن كنت تعانين من أحدى هذه المشكلات، فعليك مراجعة الطبيب إن كانت أشهر المشكلات في العلاقة الحميمة التي تواجهينها تتعلق بالجانب الصحي مثل ضعف الانتصاب لدى الشريك أو التهابات المهبل لديك، أو اللجوء للحوار والوصول إلى حلول وسط إن كان الأمر متعلق بممارسات الطرف الآخر.
 

 

Source: E7kky.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!