‘);
}

أشعة الشمس

تخترق أشعة الشمس فوق البنفسجية -وهي أشعة لا تُرى بالعين المجردة- خلايا البشرة، مسببةً إتلافها وحرقها، وتعدّ حروق الشمس وسُمرتها علامات غير صحيّة؛ إذ إنها تحدث نتيجة تلف عدة خلايا في البشرة، كما أنّ ضرر الأشعة فوق البنفسجية ليس محددًا بوقت معين، فهي تضر في أي فصل وفي أي درجة حرارة، لذا من المهم متابعة صحّة البشرة، وملاحظة أي تغيرّات في لونها وشكلها، أو ظهور أي بقع عليها، فقد تكون أي تغيرات من علامات السرطان المبكرة، ويجب عدم إهمالها[١].

تسبب كثرة التعرض لأشعة الشمس أضرارًا في البشرة وحرقها، فتشمل أعراض حرق البشرة احمرارها والألم المصاحب له، وتقشيرها، وظهور البثور، والجفاف، ومن أضرار التعرض الشديد لها تغيّر البشرة تدريجيًا بدءًا بتشكل الكلف مسببًا السرطان في مراحل لاحقة.[٢]