‘);
}

أضرار تصغير المعدة

يمكن تصنيف أضرار تصغير المعدة كما يأتي:

الأضرار المحتملة على المدى القريب

من مضاعفات تصغير المعدة والتي تظهر على المدى القريب نذكر ما يأتي:[١]

  • العدوى: تتطلب العدوى إعادة العملية في بعض الأحيان واستخدام المضادات الحيوية، ويزيد ارتفاع مؤشر كتلة الجسم (بالإنجليزية: Body Mass Index) من احتمالية عدوى جرح العملية.
  • عدم تحمل تناول الطعام: يعاني البعض بعد تصغير المعدة من عدم القدرة على تحمل تناول كمية كافية من الطعام، مما يستدعي إعطاؤهم مغذّيات في الوريد على فترة زمنية طويلة، لكن يجدر القول إنّ هذه المضاعفة نادرة الحدوث.
  • النزيف: يحدث النزيف لدى ما يُقارب 0.5% من حالات تصغير المعدة ويُعالج بنقل الدّم.
  • التسريب: يحدث التسريب في 1% من الحالات التي تستدعي بقاء المريض لأسابيع أو حتى أشهر بعد العملية في المستشفى، ويعتبر من المضاعفات الخطيرة لأنّه مع ثبات التسريب يتكوّن ناسور يُسبّب العدوى داخل منطقة البطن.
  • إصابة الأعضاء: ويُقصد بذلك الأعضاء المحيطة بمكان إجراء العملية، والتي في حال وقوعها تتطلب عملية جراحية أُخرى لتعديل الخطأ الحاصل.
  • خثرات الدم: تتكون الخثرات في الأوردة والرئتين مثل الخثار الوريدي العميق (بالإنجليزية: Deep Vein Thrombosis).