أعراض الأملاح في البول

. مكونات البول . فحوصات أملاح البول . فحص مستوى الصوديوم في البول . فحص مستوى البوتاسيوم في البول . كيفية اجراء فحوصات أملاح البول . نتائج فحوصات أملاح

Share your love

أعراض الأملاح في البول

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٢:١٥ ، ٣١ مارس ٢٠٢٠
أعراض الأملاح في البول

‘);
}

مكونات البول

يُعتبر البول أحد المحاليل السائلة الناتج من فضلات العمليات الأيضيّة في الجسم، وعادةً ما تكون الفضلات السامة التي تُسحب من أعضاء الجسم والدورة الدمويّة وتُطرد من الجسم عن طريق البول، وعادةً ما يبدأ تكوين البول في النفرون المتواجدة في الكلية التي تُساعد على ترشيح الدم ليتكوّن سائل يحتوي على جميع مكونات الدم عدا الجزيئات الكبيرة مثل البروتينات، ونتيجة انتقال هذا السائل خلال أنابيب الكلية يتم إعادة امتصاص الماء ومكونات البلازما الأساسية مثل الأحماض الأمينية، والجلوكوز، والمواد المُغذيّة الأخرى، ويُترك محلول مُركّز من الفضلات المُكونة من اليوريا، الأملاح غير العضوية، والكرياتينين، الأمونيا، ونتيجة تحطّم المادة الصبغيّة التي تُعطي البول اللون الأصفر، وفي هذا المقال سيتم ذكر أعراض الأملاح في البول.[١]

فحوصات أملاح البول

قبل ذكر أعراض الأملاح في البول، من المهم معرفة أنّ الصوديوم من المعادن المتواجدة في سوائل الجسم وهو معدن مهم لوظائف الجسم الطبيعيّة للجسم، بما في ذلك وظائف الأعصاب والعضلات، كما تتواجد الشوارد والتي تحمل شحنة وتتواجد بشكلٍ طبيعيّ في الجسم، وتُعتبر أنها أيضًا مهمة للحفاظ على وظائف الخلايا، وتنظيم مستوى السوائل في الجسم، ومن أشهر هذهِ المعادن؛ البوتاسيوم، الكلور، البيكربونات،[٢] وفيما يأتي بيان فحوصات أملاح البول:

‘);
}

فحص مستوى الصوديوم في البول

يُساعد فحص مستوى الصوديوم في البول من تحديد كمية الصوديوم المتواجدة، قد يدل تواجد كمية كبيرة أو قليلة من الصوديوم في البول من وجود مشكلة في الكلى أو في أنحاء الجسم، وقد يطلب الطبيب إجراء فحص مستوى الصوديوم في البول في الحالات التي تكون فيها نتائج فحوصات الدم للصوديوم غير طبيعيّة، يُعتبر الصوديوم كما تم الذكر سابقًا أنهُ أحد أهم المعادن المتواجدة في الجسم، إذ أنهُ يلعب دورًا مُهمًا في وظيفة الخلايا، وفي تنظيم مستوى السوائل في الجسم، يتواجد الصوديوم في معظم الأطعمة من رقائق البطاطا إلى الخبز وحتى الأدوية، وفي الحالات التي يتناول فيها الشخص كميات كبيرة من هذهِ الأطعمة أو الأدوية، يؤدي ذلك إلى زيادة الضغط على الكلى لإزالتهِ، ولكن في الحالات التي يُعاني فيها الشخص من مشاكل في الكلى فقد يؤدي إلى تقليل من كفائها لإزالة الصوديوم من الجسم ويؤدي إلى ظهور فحص الصوديوم في البول غير طبيعيّ، ويؤدي إلى ظهور أعراض الأملاح في البول على الشخص المُصاب.[٣]

فحص مستوى البوتاسيوم في البول

يُساعد فحص مستوى البوتاسيوم في البول إلى تحديد كمية ومستوى البوتاسيوم المتواجد في البول، وكما تم الذكر سابقًا فإنّ البوتاسيوم من المعادن المهمة للجسم، فهو مسؤول عن عمليات الأيض للخلايا، ومهم أيضًا للحفاظ على التوازن في الجسم بين السوائل والمعادن الأخرى، قد يؤدي ظهور كميات كبيرة أو قليلة من البوتاسيوم في البول ظاهرة سيئة، وقد يحتاج عادةً الطبيب إلى إجراء فحص البوتاسيوم في البول للمساعدة في تشخيص عدد من الأمراض والمشاكل الصحيّة، ومنها ما يأتي:[٤]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

  • نقص البوتاسيوم في الدم أو فرط البوتاسيوم في الدم.
  • مشاكل أو إصابات الكلى، مثل مرض الكلى النخاعيّ.
  • مشاكل في الغدة الكظريّة مثل متلازمة كون أو نقص الألدوستيرون.
  • قد يقوم الطبيب بفحص مستوى البوتاسيوم في البول عند الأشخاص الذين يُعانون من قيء، وإسهال لمدة ساعات أو أيام، أو عند الأشخاص الذين يُعانون من أعراض الجفاف.
  • رصد الأعراض الجانبية لبعض العلاجات الدوائيّة التي تؤثر على مستوى البوتاسيوم في الجسم.

كيفية اجراء فحوصات أملاح البول

قبل ذكر أعراض الأملاح في البول، فعادةً ما يتم استخدام تحليل البول للكشف عن عدد واسع من الاضطرابات مثل؛ التهابات المسالك البولية، أو مشاكل الكلى، أو السكريّ، يعتمد تحليل البول على الفحص المظهريّ وتركيز ومحتوى البول، في الحالات التي يتم فيها تحليل البول للتأكد من الصحة فيمكن للشخص تناول أو شرب أي شيء قبل إجراء فحص البول، أما إذا كان الشخص يريد إجراء فحوصات أخرى فيجب عليهِ الصيام لفترة محدودة قبل إجراء الفحص، وقد يؤثر عدد من الأدوية والمكملات الغذائية على صحة فحص البول،[٥] ففي اليوم الذي يتم فيهِ فحص مستوى الصوديوم يجب على المريض إيقاف هذهِ الأدوية التي تؤثر على نتيجة الصوديوم في البول، الكورتيزون، مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، والبروستاجلاندين،[٣] أما في حال تم فحص البوتاسيوم فيجب على المريض وقف بعض الأدوية مثل؛ المضادات الحيويّة، مضادات الفطريات، حاصرات بيتا، أدوية ارتفاع ضغط الدم، مُدرات البول، أدوية السكري أو الإنسولين.[٤]

نتائج فحوصات أملاح البول

قبل ذكر أعراض الأملاح في البول، من المهم معرفة نتائج الفحوصات التي تم إجراؤها لعينة البول، فعادةً ما يتم التأكد من مظهرهِ ورائحتهِ، وتراكيز المواد المتواجدة فيها، كمية البروتينات، أو كريات الدم الحمراء والبيضاء، أو وجود البلورات التي تكون دلالة لوجود حصى في الكلى،[٥] وفيما يأتي بيان فحوصات أملاح البول:

فحص مستوى الصوديوم في البول

تختلف نتيجة فحص مستوى الصوديوم في البول من مختبر طبيّ لآخر، ولكن في الحالات التي يتم فيها إجراء عينة بول وحدة فعادةً ما يكون مستوى الصوديوم 20 مللي مُكافئ/لتر، أما إذا كان الفحص ناتج عن تجميع البول لمدة يوم كامل فيتراوح المستوى الطبيعيّ للصوديوم بين 40 و220 مللي مُكافئ/لتر، ويقوم الطبيب دائمًا بفحص مستوى الصوديوم في الدم ليتأكد من نتيجة فحص البول، وفيما يأتي بيان معنى نتائج فحص مستوى الصوديوم في البول:[٣]

  • إذا كان الصوديوم قليل:
    • جفاف.
    • إسهال أو فقدان سوائل الجسم.
    • مشاكل في الكلى.
    • زيادة إفرازات الهرمونات من الغدة الكظرية.
  • إذا كان الصوديوم مرتفع:
    • تناول كميات كبيرة من الأملاح في الطعام.
    • التهاب في الكلى.
    • إسهال.
    • انخفاض في وظيفة الغدة الكظرية.

فحص مستوى البوتاسيوم في البول

في الوضع الطبيعيّ يتواجد البوتاسيوم بكمية تتراوح بين 25-125 مللي مُكافئ/لتر، ولكن قد تختلف هذه الأرقام من طبيب إلى آخر، ومن مُختبر طبيّ لآخر، وعادةً ما يقوم الطبيب بإجراء فحص لمستوى البوتاسيوم في الدم ليتأكد من نتائج فحص البوتاسيوم في البول، أما عن نتائج الفحص فهي كالتالي:[٤]

  • إذا كان مستوى البوتاسيوم أعلى من الطبيعيّ، فعادةً ما يشك الطبيب بالفشل الكلويّ الحاد أو مرض الكلى المُزمن ومن الأسباب الأخرى:
    • اضطرابات الأكل.
    • انخفاض مستوى المغنيسيوم في الدم.
    • الذئبة.
    • مرض أديسون.
    • الاستخدام المفرط لمدرات البول أو المكملات الغذائية التي تحتوي على البوتاسيوم.
  • إذا كان مستوى البوتاسيوم في البول أقل من الطبيعيّ، فيحدث نتيجة بعض الأسباب، ومنها:
    • التعرق الزائد.
    • الاستخدام المفرط للملينات.
    • الإسهال أو القيء المُستمر.
    • الاستخدام المفرط للكحول.
    • نقص المغنيسيوم.
    • نقص حمض الفوليك.

أعراض الأملاح في البول

كما تم الذكر سابقًا فإنّ البول يحتوي على العديد من المواد الكيميائية، في بعض الأحيان قد تكون صلبة، ويطلق عليها اسم بلورات، ويكون من الطبيعيّ وجود كمية قليلة من البلورات الصغيرة في البول، إلّا أن تواجدها بكميات كثيرة وبأحجام كبيرة يؤدي إلى ظهور أعراض الأملاح في البول عند المريض، في أغلب الحالات يكون السبب الأساسي لظهور أعراض الأملاح في البول هي حصى الكلى التي تنتقل وتُسبّب بعض التلف في الخلايا، وعادةً ما تكون مؤلمة، ومن أعراض الأملاح في البول التي تشبه أعراض حصى الكلى:[٦]

  • ألم شديد في البطن أو على الجوانب، أو عند منطقة الفخذ.
  • ألم في الظهر.
  • وجود دم في البول.
  • الحاجة المستمرة والمستعجلة للتبوّل.
  • ألم عند التبول.
  • رائحة كريهة أو عكورة في البول.
  • غثيان وقيء.

ومن الأعراض التي تستدعي مراجعة الطبيب:[٧]

  • ألم شديد جدًا لدرجة عدم قدرة المريض على الجلوس دون حراك.
  • ألم مصحوب بالغثيان والقيء.
  • ألم مصحوب بحُمى أو قشعريرة برد.
  • دم في البول.
  • صعوبة في التبوّل.

أسباب الأملاح في البول

كما تم الذكر سابقًا أن أعراض الأملاح في البول تحدث نتيجة تكوّن البلورات، وتُعتبر بلورات أوكسالات الكالسيوم هي أكثر أنواع البلورات المُتكونة التي تؤدي إلى حصى الكلى الذي يؤدي إلى ظهور أعراض الأملاح في البول، يحدث حصى الكلى نتيجة احتواء الكلية على كمية عالية من بعض المعادن مثل؛ الكالسيوم، الأوكسالات، السيستين، والفوسفات، ووجود كمية قليلة من السوائل،[٨]

وقد تبين أن حصى الكلى أكثر شيوعًا عند الأشخاص الذين يشربون كميات قليلة من الماء أي ما يقارب أقل من ثماني إلى عشر كاسات ماء يوميًا، يؤدي نقص الماء إلى عدم القدرة على تخفيف حمض اليوريك أحد مكونات البول، مسببًا جعل البول أكثر حمضيّة، وتؤدي هذهِ البيئة الحامضية إلى تطوّر حصى الكلى، وقد تزيد فرصة الإصابة وظهور أعراض الأملاح في البول عند الأشخاص الذين يُعانون من مشاكل صحيّة مختلفة مثل؛ التهاب المسالك البولية، داء كرون، فرط نشاط الغدة الدرقية.[٩]

علاج الأملاح في البول

بعدما تم ذكر أعراض الأملاح في البول والتي تكون نتيجة حصى الكلى، فعادةً ما تختفي هذهِ الحصى من تلقاء نفسها خلال يومين، نتيجة انتقالها من الكلى إلى الحالب ومن ثم إلى المثانة لتخرج من الجسم عبر البول، وقد يتضمن العلاج في بعض الحالات استخدام مُسكنات الألم لتخفيف الألم الناتج عن انتقال الحصى من الكلى إلى المثانة، كما ويُساعد استهلاك السوائل بكميات كبيرة إلى تسهيل مرور حصوات الكلى، ومن أشهر الأدوية المستخدمة لتقليل الألم؛ الأسبرين، الباراسيتامول، ويجب على المريض تجنب استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية عند تفتيت حصى الكلى وذلك لأنّ ذلك قد يزيد من خطر حدوث النزيف، أو في الحالات التي يُعاني فيها المريض من ضعف في وظائف الكلى، كما تبين وجود عدد من الأدوية التي تُساعد على زيادة معدل مرور حصى الكلى، ومن هذهِ الأدوية؛ حاصرات قنوات الكالسيوم، أو حاصرات ألفا والتي تضم دواء التامسولوسين.[١٠]

في الحالات التي لا يستجيب فيها المريض للعلاجات السابقة قد يقوم الطبيب بإجراء عملية لتفتيت حصى الكلى باستخدام موجات تصادمية تُساعد على تكسير الحصى إلى أجزاء صغيرة يمكن أن تمر عبر الجهاز البوليّ بسهولة، وقد تم تطوير تقنيات جراحية لإزالة الحصوات المتكونة في الكلى عندما تكون العلاجات السابقة غير كافية لعلاج وتخفيف أعراض الأملاح في البول، ويتم هذا الإجراء عن طريق إجراء شق صغير في الجلد للوصول إلى الكلى، أو عن طريق استخدام المنظار الذي يمر من المجرى البولي إلى المثانة والحالب.[١٠]

مضاعفات الأملاح في البول

قد تكون مضاعفات الأملاح في البول التي تحدث نتيجة حصى الكلى نادرة، وذلك لأنّها عادة ما يتم اكتشافها وعلاجها قبل تسببها بمشاكل، وفي بعض الحالات القليلة إذا أدى تجمع الأملاح إلى انسداد في الجهاز البوليّ يؤدي ذلك إلى زيادة خطر الإصابة بالعدوى، أو تلف في خلايا الكلى، وتُعتبر أكثر المضاعفات شيوعًا للأملاح في البول هي تكرار حدوث حصوات الكلى والشعور بأعراض الأملاح في البول مرة أخرى، فقد تبين أنّ 60% إلى 80% من الأشخاص الذين يُعانون من حصى الكلى، قد يُعانون من تكرار الحالة وتطوّر حصى الكلى لديهم مرة أخرى في حياتهم، وقد تختلف احتمالية الإصابة بالمضاعفات نتيجة العلاج المتبع، أو نتيجة حجم الحصى المتكونة والموقع المتكونة فيهِ، ومن المضاعفات المحتملة:[١١]

  • إصابة الحالب.
  • التهاب المسالك البولية.
  • نزيف أثناء العملية الجراحية.
  • ألم.
  • انسداد الحالب بالحصى عند انتقالها من الكلى إلى المثانة.

الوقاية من الأملاح في البول

بعدما تم ذكر أعراض الأملاح في البول، من المهم معرفة الطريقة التي تُساعد في الوقاية من تكوّن وتطوّر هذهِ الأملاح في البول، وغالبًا لا تتكوّن هذهِ الأملاح أو البلورات نتيجة أمراض كامنة مثل أمراض الكبد، أو الأمراض الوراثيّة، في معظم الحالات تحدث نتيجة الأسباب الوراثية التي يمكن لتغيير نمط الحياة أو النظام الغذائيّ من الوقاية منها، وفيما يأتي بيان طرق الوقاية من أملاح البول:[١٢]

  • شرب كميات كبيرة من الماء، وتُعتبر هذهِ هي أفضل الطرق فعالية، وذلك لأنّ الماء تُساعد على تخفيف البول وتمنع تكوّن البلورات.
  • قد يُوصى الطبيب بإجراء بعض التعديلات على النظام الغذائيّ، فقد ينصح بتقليل مستوى البروتين أو التقليل من الأطعمة التي تحتوي على الأوكسالات لمنع تكوّن بلورات الأوكسالات.
  • تجنب الأطعمة المالحة.
  • تجنب الأطعمة المُعلبة.

عوامل خطر الإصابة بالأملاح في البول

قد تؤدي بعض عوامل الخطر إلى زيادة احتمالية الإصابة بالأملاح في البول، وذلك لأنها تزيد من فرصة تكوّن بلورات أوكسالات الكالسيوم فيؤدي إلى زيادة تكوّن الحصى في الجسم، وفيما يأتي بيان عوامل خطر الإصابة:[٨]

  • الجفاف نتيجة عدم شرب كميات كافية من الماء.
  • السمنة.
  • الطعام الغنيّ بالبروتين، أوكسالات، الصويودم، والسكريات.
  • بعض المشاكل الصحيّة مثل؛ مرض دنت وهو عبارة عن اضطراب وراثي نادر يُصيب الكلى، فرط نشاط جارات الدرقية.
  • بعض مشاكل الجهاز الهضميّ مثل؛ التهاب القولون التقرحيّ، داء كرون.

فيديو عن أعراض الأملاح في البول

يُنصح بمشاهدة هذا الفيديو، والذي يتحدث فيها أخصائيّ جراحة المسالك البولية والكلى وأمراض الذكورة الدكتور مصعب المومني عن أعراض الأملاح في البول:[١٣]

[wpcc-iframe src=”https://www.youtube.com/embed/Vv0ecQp9oo0″ width=”640″ height=”360″ frameborder=”0″ allowfullscreen=”true”]

المراجع[+]

  1. “Urine”, www.britannica.com, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  2. “Sodium”, www.labtestsonline.org, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  3. ^أبت“What Is a Urine Sodium Test?”, www.webmd.com, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  4. ^أبت“Potassium Urine Test”, www.healthline.com, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  5. ^أب“Urinalysis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  6. “Crystals in Urine”, www.medlineplus.gov, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  7. “Kidney stones”, www.mayoclinic.org, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  8. ^أب“Calcium Oxalate Stones”, www.kidney.org, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  9. “How do you get kidney stones?”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  10. ^أب“Kidney Stones (nephrolithiasis)”, www.medicinenet.com, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  11. “Kidney stones”, www.hse.ie, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  12. “Crystals in the Urine: What You Need to Know”, www.healthline.com, Retrieved 26-01-2020. Edited.
  13. “أعراض الأملاح في البول”, youtube.com, Retrieved 08-10-2019.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!