أعراض المغص الكلوي

. المغص الكلوي . أسباب المغص الكلوي . عوامل خطر الاصابة بالمغص الكلوي . أعراض المغص الكلوي . تشخيص المغص الكلوي . علاج المغص الكلوي . التحكم بألم المغص

Share your love

أعراض المغص الكلوي

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٣:٤٧ ، ٢٥ نوفمبر ٢٠١٩
أعراض المغص الكلوي

‘);
}

المغص الكلوي

يعرف المغص الكلوي بأنه الألم الناجم عن الانسداد في المسالك البولية بسبب تواجد الحصى فيها، وتشمل المسالك البولية التي يمكن أن يحدث فيها الانسداد الكليتين والحالب والمثانة والمجرى البولي، كما يرجع سبب تشكل الحصى في المسالك البولية إلى تراكم المعادن التي تشكل البلورات الصلبة كالكالسيوم وحمض اليوريك فيها، كما تعتمد نسبة الانسداد على حجم الحصى المتشكلة والتي يمكن أن تتراوح في حجمها بين الحصى الصغيرة التي تشبه حبة الرمل أو الكبيرة التي تشبه كرة الغولف، ويؤدي نمو الحصى بأحجام كبيرة إلى الإصابة بالألم الشديد والذي يعرف بالمغص الكلوي، ويستعرض المقال أبرز أعراض المغص الكلوي وطرق علاجه والمضاعفات المترتبة على الإصابة به.[١]

أسباب المغص الكلوي

تظهر أعراض المغص الكلوي نتيجة انسداد المسالك البولية بالحصى والذي يحدث في الحالب غالبًا، ويؤدي مرور الحصى الصغيرة وتراكمها في الحالب إلى الاصابة بالالتهاب وزيادة الضغط في المنطقة المسدودة مما يعمل على تقييد تدفق البول، كما يمكن أن تتكون الحصى في المسالك البولية نتيجة تراكم العديد من المواد الكيميائية والمعادن المختلفة والتي تزداد في نسبتها نتيجة بعض العوامل المختلفة ومنها ما يأتي:[٢]

‘);
}

  • زيادة الكالسيوم في البول.
  • الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي كمرض كرون أو التهاب القولون التقرحي.
  • الإصابة بالنقرس الذي يؤدي إلى زيادة نسبة حمض اليوريك.
  • تناول بعض الأدوية.
  • زيادة نسبة السيستن في البول.
  • الوزن الزائد أو البدانة.
  • إجراء العمليات الجراحية في الجهاز الهضمي.
  • الإصابة بالجفاف.
  • وجود تاريخ عائلي مرتبط بالإصابة بالحصى في مجرى البول.

عوامل خطر الاصابة بالمغص الكلوي

تلعب الكثير من العوامل المختلفة دورًا في زيادة نسبة تكوّن الحصى في المسالك البولية والتي تؤدي بدورها إلى ظهور أعراض المغص الكلوي، وتختلف طبيعة العوامل لتشمل العوامل الوراثية والأمراض المختلفة وغيرها من العوامل، ومن أبرز العوامل المؤدية لظهور أعراض المغص الكلوي ما يأتي:[٣]

  • التاريخ العائلي والشخصي: تزداد نسبة الإصابة بالحصى الكلوية في حال وجود تاريخ عائلي مرتبط بالحالة، كما أن إصابة الشخص بالحصى الكلوية تزيد من نسبة إصابته في المستقبل أيضًا.
  • الجفاف: يؤدي عدم شرب كمية كافية من الماء يوميًا إلى زيادة خطر الإصابة بالحصوات الكلوية، كما يزداد خطر الإصابة لدى الأشخاص الذين يعيشون في المناطق الدافئة أو الذين يتعرقون بشكل مفرط.
  • اتباع نظام غذائي معين: يؤدي اتباع نظام غذائي غني بالبروتين والأملاح والسكر إلى زيادة خطر الإصابة ببعض أنواع الحصى في الكلى، وذلك لأن اتباع نظام غذائي عني بالأملاح يؤدي إلى زيادة كمية الكالسيوم التي سوف تقوم الكلى بترشيحها مما يزيد من خطر الإصابة بالحصى وظهور أعراض المغص الكلوي.
  • البدانة: يرتبط ارتفاع مؤشر كتلة الجسم وحجم الخصر الزائد بالإضافة إلى زيادة الوزن بزيادة نسبة خطر الإصابة بالحصى الكلوية.
  • الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي أو إجراء الجراحة: يؤدي القيام بجراحة الجهاز الهضمي أو الإصابة بأمراض الأمعاء الالتهابية بالإضافة إلى الإسهال المزمن إلى حدوث تغيرات في العملية الهضمية التي تؤثر على امتصاص الكالسيوم والماء وبالتالي زيادة مستويات هذه المواد في البول.

كما يمكن أن تؤدي الإصابة بالحالات الطبية الأخرى إلى زيادة خطر الإصابة بالحصى الكلوية والتي تشمل بيلة المثانة وفرط نشاط الغدة الدرقية بالإضافة إلى بعض الأدوية والتهابات المسالك البولية.

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

أعراض المغص الكلوي

تعتمد شدة أعراض المغص الكلوي على حجم الحصى وموقعها في المسالك البولية، بحيث تؤدي الحصى الصغيرة إلى التسبب بالمغص الكلوي الخفيف في حين يؤدي الانسداد الناجم عن الحصى الكبيرة في التسبب بالألم الشديد خاصةً إذا تواجدت هذه الحصى في مناطق معينة من المسالك كنقطة التقاء الكلى بالمثانة أو الحالب الذي يصل الكليتين بالمثانة، ويعتبر الألم في منطقة الجنب من أبرز أعراض المغص الكلوي والذي قد يستمر لفترة تتراوح من عشرين إلى ستين دقيقة، كما قد يترافق الانسداد في المسالك مع ظهور أعراض أخرى ومنها ما يأتي:[٢]

  • الشعور بالألم أو الصعوبة في التبول.
  • تغير لون البول للوردي أو الأحمر أو البني نتيجة وجود الدم فيه.
  • ظهور الرائحة الكريهة للبول.
  • الإصابة بالغثيان.
  • الاستفراغ.
  • التبول المتقطع نتيجة الانسداد.
  • الشعور بالحاجة المستمرة للتبول.
  • ظهور البول بشكل غير واضح.
  • زيادة أو انخفاض معدل التبول عن المعتاد.

كما قد تترافق أعراض المغص الكلوي بعلامات مختلفة تدل على وجود التهاب في المسالك البولية كارتفاع درجة الحرارة والقشعريرة بالإضافة إلى التعرق، وينصح بمراجعة الطبيب في حال ظهور بعض العلامات التي تترافق مع أعراض المغص الكلوي، ومن هذه العلامات ما يأتي:

  • عدم القدرة على التبول مطلقًا.
  • الاستفراغ المستمر.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم عن 38 درجة مئوية.

تشخيص المغص الكلوي

يعتمد الأطباء على أعراض المغص الكلوي والعلامات المصاحبة للإصابة بالإضافة إلى الفحوصات المختلفة في عملية تشخيص الحالة، وتساعد الفحوصات في تحديد الأسباب المختلفة للإصابة بالمغص الكلوي كالالتهابات وحصى الكلى وغيرها من الحالات، ومن أبرز هذه الفحوصات ما يأتي:[٣]

  • فحوصات الدم: تساعد اختبارات الدم في الكشف عن مستويات الكالسيوم أو حمض اليوريك في الدم والتي قد يكون لارتفاعها دور في الإصابة بالمغص الكلوي، كما تساعد النتائج في مراقبة صحة الكليتين بالإضافة إلى الكشف عن الحالات الطبية المختلفة.
  • اختبارات البول: يساعد القيام باختبار جمع البول على مدار أربعة وعشرين ساعة في الكشف عن طريقة عمل الكليتين والمواد التي يتم إفرازها في هذه الفترة الزمنية، كما يساعد اختبار تحليل البول في الكشف عن الالتهابات في المسالك البولية.
  • اختبارات التصوير: تساعد اختبارات التصوير في الكشف عن وجود الحصى في المسالك البولية، كما تختلف الخيارات التي يمكن اللجوء إليها وتشمل الأشعة السينية البسيطة والتي قد لا تظهر الحصى الصغيرة في معظم الحالات في حين أن التصوير المقطعي المحوسب يعمل على كشف الحصى على اختلاف حجمها، وتشمل خيارات التصوير الأخرى الموجات فوق الصوتية والتصوير البولي عن طريق الوريد والذي يتم عن طريق حقن الصبغة الملونة في الوريد من ثم متابعة مرور هذه المادة خلال المسالك البولية عبر التصوير المقطعي المحوسب.
  • تحليل الحصى: يتم هذا الاختبار عن طريق تبول المريض عبر مصفاة والتي تساعد في الحصول على الحصى التي يتم تحليلها في المختبر، ويقوم الطبيب باستخدام هذه المعلومات لتحديد أسباب تشكل الحصى في الكلى ووضع خطة للحد من زيادتها.

علاج المغص الكلوي

يستخدم الأطباء الفحوصات لمعرفة مستويات المواد المختلفة التي تؤدي زيادتها إلى ظهور أعراض المغص الكلوي، وتشمل هذه الاختبارات كما تم الإشارة من قبل فحوصات الدم واختبارات التصوير التي تساعد في تحديد موقع الحصى قبل البدء بالعلاج، كما يعتمد علاج المغص الكلوي الناجم عن الانسداد على نوع الحصى المسببة له والتي تختلف من شخص إلى آخر، ومن أبرز أنواعها ما يأتي:[٢]

  • حصى الكالسيوم والتي تعتبر أكثر أنواع الحصى شيوعًا بين المصابين.
  • حصى حمض اليوريك التي تنجم عن زيادة تركيز حمض اليوريك في البول.
  • حصى السيستين والتي تعتبر من الأنواع النادرة المرتبطة باضطراب وراثي.
  • الحصى الستروفيتية والتي تعتبر من أقل الأنواع شيوعًا والتي يسببها تواجد بعض البكتيريا في المسالك البولية.

كما يعتمد علاج أعراض المغص الكلوي الناجم عن الانسداد البسيط نتيجة الحصى الصغيرة على زيادة شرب السوائل والأدوية التي تعمل على تخفيف الألم، وذلك لأن ما يصل إلى ثمانين في المئة من هذه الحصى سوف يزول لوحده مع مرور الوقت، في حين يمكن اللجوء إلى طرق العلاج الأخرى لإزالة الحصى الكبيرة، ومن هذه الطرق ما يأتي:

  • استخراج الحصى باستخدام المنظار الموجه عبر الحالب: يقوم الطبيب في هذا الإجراء الجراحي بإدخال منظار رفيع يحتوي على ضوء وكاميرا إلى داخل المسالك البولية للمساعدة في تحديد مكان الحصى وإزالتها.
  • تفتيت الحصوات عبر الصدمات من خارج الجسم: يتم توجيه الموجات الصوتية من خارج الجسم للمساعدة في تفتيت الحصى إلى قطع صغيرة تخرج مع البول لاحقًا.
  • استخراج حصى الكلى عن طريق الجلد: يتم الدخول إلى الكلى عن طريق شق صغير في الظهر وباستخدام أدوات صغيرة لإزالة الحصى تحت التخدير العام للمريض.
  • عملية وضع الدعامات: يتم وضع الدعامات الرقيقة في الحالب للمساعدة في التخفيف من الانسداد وتحفيز مرور الحصى عبر مجرى البول.
  • الجراحة المفتوحة: يتم اللجوء إلى الجراحة المفتوحة في الحالات التي لا تستجيب لطرق العلاج الأخرى، وهي نوع من العمليات التي تحتاج إلى وقت أطول للشفاء.

كما قد يشمل علاج أعراض المغص الكلوي بعض الأدوية المصممة للمساعدة في التخفيف من الألم وتراكم الحصى، وتشمل هذه الأدوية ما يأتي:

  • المضادات الحيوية.
  • العوامل القلوية.
  • الستيرويدات القشرية.
  • حاصرات قنوات الكالسيوم.
  • حاصرات ألفا واحد.

التحكم بألم المغص الكلوي

تساعد الأدوية المختلفة في إدارة الألم كخطوة أساسية في عملية العلاج حيث يمكن أن تساعد هذه الأدوية في تحسين جودة حياة المريض إلى حين مرور الحصى عبر المسالك البولية، كما قد يوصي الطبيب باستخدام الأدوية المهدئة للجهاز الهضمي وأدوية الغثيان والاستفراغ بينما لا يزال المريض يتعامل مع أعراض المغص الكلوي، كما قد يساعد تطبيق الحرارة على الجنب أو أسفل الظهر في التخفيف من أعراض المغص الكلوي عن طريق تهدئة التشنجات العضلية المرتبطة بالحالة.[٢]

مضاعفات المغص الكلوي

تتعدد المضاعفات المرتبطة بالمغص الكلوي والتي تنجم في معظم الحالات نتيجة الإهمال وعدم العلاج، لذلك ينصح بزيارة الطبيب في حال ظهور أعراض المغص الكلوي لتجنب المضاعفات المرافقة له والتي تشمل الفقدان الكامل لوظائف الكلى نتيجة الانسداد المزمن وغيرها من المضاعفات، ومن أبرزها ما يأتي:[٤]

  • تشكل الخراج الناجم عن الالتهاب.
  • الإصابة بالعدوى الخطيرة في الكلى.
  • الإصابة بالناسور البولي.
  • الإصابة بتضيق الحالب والتندّب فيه.
  • الإصابة بثقب في الحالب.
  • الانصباب الدموي.
  • الإصابة بالإنتان البولي.
  • الإصابة بالفشل الكلوي.

كما تعتبر الإصابة بحصى الحالب المتزامن مع التهاب المسالك البولية العلوي من الحالات الطارئة التي تستدعي التدخل الطبي، كما قد يحدث في بعض الأحيان انسداد كامل للحالب في المرضى الذين يعانون من تراكم للحصى الكلوية والتي يتم تشخيصها بشكل أفضل عبر فحوصات مخصصة نظرًا لعدم القدرة على تمييزها عبر التصوير المقطعي المحوسب، ويمكن للمرضى الذين يمتلكون كليتين صحيتين تحمل عدة أيام من الانسداد الكامل للحالب دون حدوث مضاعفات طويلة الأجل على الكلى.

الوقاية من المغص الكلوي

ترتكز طرق الوقاية من أعراض المغص الكلوي على كيفية تقليل خطر الإصابة بالحصى الكلوية، لذلك فإن اتباع بعض النصائح البسيطة كالمحافظة على رطوبة الجسم واتباع نظام غذائي معتدل وصحي قد يقي من الإصابة في المستقبل، ومن أبرز طرق الوقاية من المغص الكلوي ما يأتي:[١]

  • شرب ما لا يقل عن ثمانية إلى عشرة أكواب من الماء خلال اليوم مع التقليل من المشروبات الغازية وخاصةً التي تحتوي في مكوناتها على حمض الفوسفوريك.
  • التقليل من الأملاح في النظام الغذائي.
  • التقليل من تناول البروتين الحيواني كاللحوم الحمراء والسمك والبيض.
  • الحد من تناول الأطعمة التي تحتوي على نسبة مئوية عالية من الأوكسالات كالسبانخ والمكسرات والراوند.

كما قد يقوم الطبيب بوصف الأدوية المدرة للبول كالثيازيد للتخلّص من الكالسيوم الزائد في الجسم وتجنيب الشخص خطر الإصابة بالحصى في المسالك البولية، كما قد يساعد اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على مجموعة متنوعة من الحبوب الكاملة والخضروات والفواكه بالإضافة إلى البروتينات الخالية من الدهون في الوقاية من المغص الكلوي، وقد يوصي الأطباء بزيادة نسبة الحمضيات كالبرتقال والليمون والجريب فروت في النظام الغذائي.[٢]

أطعمة للوقاية والعلاج من المغص الكلوي

تظهر أعراض المغص الكلوي نتيجة تجمّع الحصى في المسالك البولية والتي يمكن علاجها والوقاية منها عن طريق تناول بعض الأطعمة، ومن الأمثلة على هذه الأطعمة حبوب الفاصولياء التي يمكن سلقها لمدة ست ساعات وتصفيتها ومن ثم شرب السائل كل ساعتين على مدار يوم أو يومين، ومن الأطعمة المفيدة لصحة الكلى والتي ينصح بتناولها ما يأتي:[٥]

  • الريحان.
  • الكرفس.
  • التفاح.
  • العنب.
  • الرمان.

كما يمكن استخدام مكملات فيتامين B6 ومكملات البيروكسيدين كعلاج فعَال للحصى الكلوية.

حالات تستدعي استشارة الطبيب

ينصح بزيارة الطبيب في حال ظهور أعراض المغص الكلوي والتي قد تشير إلى مشاكل يجب تشخيصها وعلاجها، كما أن العديد من الحالات قد تتشابه أعراضها مع أعراض المغص الكلوي كالتهاب الزائدة الدودية والذي يحتاج إلى العلاج بأسرع وقت ممكن، ومن أبرز الحالات التي تستدعي طلب الرعاية الكبية ما يأتي:[٦]

  • الشعور بالألم الشديد الذي يجعل من الجلوس بشكل مستقيم أو الراحة أمرًا مستحيلًا.
  • الإصابة بالألم الذي يترافق مع الغثيان والقيء.
  • الشعور بالألم المترافق مع ارتفاع درجة الحرارة والقشعريرة.
  • ظهور الدم في البول.
  • الإصابة بصعوبة في التبول.
  • الشعور بالحاجة الملحة للتبول باستمرار.
  • الشعور بالحرقة أثناء التبول.

ينصح الأطباء بطلب الرعاية الصحية لتفادي الحالات الخطيرة كالإصابة بحصى الكلى المتزامن مع التهاب المسالك البولية والذي قد يؤدي إلى تعفن الدم، بالإضافة إلى ذلك فإنه مع مرور الوقت يمكن أن تصاب الحصى في الكلى بالبكتيريا مما يؤدي إلى التهابات المسالك البولية، وبحسب الدراسات فإنه تم الربط بين الالتهاب المتكرر في المسالك البولية ووجود الحصى الكلوية التي تحتوي على البكتيريا في نسبة عالية من المرضى مما يدل على ارتباط الحالتين، كما أنه في حين أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بحصى الكلى من النساء فإن النساء أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المسالك البولية.

فيديو عن مرض المغص الكلوي وطريقة العلاج

يتحدث الدكتور عبد الناصر شنيقات استشاري جراحة الكلى والمسالك البولية في الفيديو الأتي عن مرض المغص الكلوي وأبرز طرق علاجه:

[wpcc-iframe src=”https://www.youtube.com/embed/9WoR8vx0HfE” width=”640″ height=”360″ frameborder=”0″ allowfullscreen=”true”]

المراجع[+]

  1. ^أب“Renal Colic”, www.healthline.com, Retrieved 15-11-2019. Edited.
  2. ^أبتثج“What is renal colic? Symptoms and relief”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 15-11-2019. Edited.
  3. ^أب“Kidney stones”, www.mayoclinic.org, Retrieved 15-11-2019. Edited.
  4. “Nephrolithiasis Clinical Presentation”, emedicine.medscape.com, Retrieved 15-11-2019. Edited.
  5. “How do you get kidney stones?”، www.medicalnewstoday.com، اطّلع عليه بتاريخ 16-11-2019. بتصرّف.
  6. “Do I Have Kidney Stones? Symptoms to Look for and When to See a Doctor”, www.everydayhealth.com, Retrieved 15-11-2019. Edited.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!