أعراض جلطة الفخذ

. جلطة الفخذ . أنواع جلطة الفخذ . جلطة الفخذ الحادة . جلطة الفخذ المزمنة . أسباب جلطة الفخذ . عوامل خطر الإصابة بجلطة الفخذ . أعراض جلطة الفخذ . تشخيص

Share your love

أعراض جلطة الفخذ

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٢:٠٢ ، ١٤ يونيو ٢٠٢٠
أعراض جلطة الفخذ

‘);
}

جلطة الفخذ

قبل الحديث عن أعراض جلطة الفخذ لا بُدّ من بيان تعريفها، فهي الخثرة الدموية التي تتكون في الأوردة العميقة في الجسم، وإنّ أكثر الأوردة تأثرًا بهذه الحالة الأوردة الخاصة بالساقين والفخذين، ومن الممكن أن يتعرض الوريد المصاب بالجلطة إلى الانتفاخ، وعندئذ تُعرف الحالة بالتهاب الوريد الخثاري، والجدير بالذكر أنّ جلطة الفخذ من المشاكل الصحية الشائعة والتي يجدر اتخاذ العلاج المناسب حيالها في أقرب وقت تجنبًا للمضاعفات المحتملة، وسيتطرق هذا المقال للحديث عن أعراض جلطة الفخذ إلى جانب الحديث عن أمور أخرى تخص جلطة الفخذ.[١]

أنواع جلطة الفخذ

لفهم أعراض جلطة الفخذ لا بُدّ من توضيح الأنواع التي تندرج تحت مصطلح جلطة الفخذ، وفي الواقع هناك نوعان أساسيان لجلطة الفخذ، النوع الأول يُعرف بجلطة الفخذ الحادة، وأمّا النوع الثاني فيُسمّى جلطة الفخذ الثانوية، ويمكن بيان كل من هذين النوعين مع الخصائص المميزة لكل منها والفروقات الواضحة بينهما فيما يأتي:[٢]

‘);
}

جلطة الفخذ الحادة

سُمّيت جلطة الفخذ الحادة بهذا الإسم لأنّ أعراض جلطة الفخذ تظهر على المصاب بهذه الحالة لمدة قصيرة، فهي في العادة تكون أعراضًا لبضعة أيام فقط، وإنّ أفضل نتائج حالات الإصابة بجلطة الفخذ الحادة هي تلك التي يقتصر فيها ظهور الأعرض على أربعة عشر يومًا فقط، وإنّ الهدف في علاج حالات جلطة الفخذ الحادة هو إعادة جريان الدم إلى ما كان عليه في الوضع الطبيعيّ قبل الإصابة بها، ويمكن تحقيق ذلك إمّا بإذابة الجلطة أو إزالتها، وبغض النظر عن الطريقة المستخدمة، فإنّ النتيجة هي التخلص من الأعراض التي يشكو منها المصاب.[٣]

جلطة الفخذ المزمنة

سُمّيت جلطة الفخذ المزمنة بهذا الاسم لأنّ أعراض جلطة الفخذ في هذه الحالات تستمر لفترة تزيد عن شهر أو شهرين، وفي مثل هذه الحالات فإنّ الجلطة الدموية التي تكونت في الفخذ تتيبس لتُكوّن نُدبة، ومن النتائج التي تترتب على ذلك صغر حجم الوريد بطريقة تحول دون قدرة الدم على الجريان في هذا الوريد على الوجه المطلوب، فتضعف التروية الدموية في الأعضاء المُغذّاة من قبل هذا الوريد، وإنّ الهدف من علاج أعراض جلطة الفخذ المزمنة هو فتح الوريد الذي تعرض للانسداد عند إصابته بالجلطة باستخدام تقنية مناسبة.[٤]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

أسباب جلطة الفخذ

قبل الحديث عن أعراض جلطة الفخذ لا بُدّ من بيان الأسباب التي تكمن وراء المعاناة منها كذلك، وحقيقةً يمكن القول إنّ أي عامل يُسبب اضطراب جريان الدم أو يُحدث مشكلة في قدرة الجسم على تخثير الدم على الوجه الصحيح، ومن الممكن أن يُسبب ما يُعرف بجلطة الفخذ، وتتراوح الأسباب في شدتها وطبيعتها، فمن هذه الأسباب ما يكون فسيولوجيًا، ومنه ما يكون نتيجة تناول أدوية معينة أو إجراء جراحة ما، وعلى أية حال فإنّ جلطة الفخذ يصعب تحديد السبب الكامن وراءها، ولكن يمكن بيان عوامل الخطر التي تزيد فرصة المعاناة منها.[٥]

عوامل خطر الإصابة بجلطة الفخذ

على الرغم من إمكانية إصابة أي شخص بجلطة الفخذ، إلا أنّه يوجد مجموعة من الأشخاص الذين قد يمتلكون عوامل تجعل منهم أشخاصًا أكثر عُرضة للإصابة بجلطة الفخذ، وتتراوح هذه العوامل في تأثيرها من شخص إلى آخر،[٥] ويمكن بيانها فيما يأتي:[٦]

  • المشاكل الموروثة: من الممكن أن يرث الشخص بعض الاضطرابات التي تمنع الدم من التجلط على الوجه المطلوب، بمعنى مثلًا أنّ الدم يتجلط بسرعة تفوق الحد الطبيعيّ، وإنّ هذا الأمر يُحدث زيادة في فرصة الإصابة بجلطة الفخذ في حال كان لدى المصاب عوامل أخرى تزيد فرصة إصابته بجلطة الفخذ.
  • عدم الحركة: إنّ البقاء في السرير فترة طويلة من الزمن بسبب الشلل أو الإصابة بمرض يحول دون قدرة المصاب على الحركة يزيد فرصة الإصابة بالجلطة وظهور أعراض جلطة الفخذ، وذلك لأنّ رجل المصاب في هذه الحالة لا تنقبض وبالتالي لا تدفع الدم إلى حيث يحتاجه الجسم، وإنّ تجمع الدم يُسبب جلطة الفخذ.
  • الجراحة والإصابات: إنّ إصابة الأوردة أو إجراء عملية جراحية فيها يزيد من فرصة الإصابة بجلطة الفخذ.
  • الحمل: يعمل الحمل على زيادة الضغط المُحدث في منطقة الحوض وعلى الساقين كذلك، ويجدر العلم أنّ هذه الخطورة تستمر حتى ما بعد الولادة بستة أسابيع، وتجدر الإشارة إلى أنّ الحمل يزيد بشكل أكبر فرصة الإصابة بجلطة الفخذ في حال كانت المرأة مصابة بأحد أمراض تخثر أو تجلط الدم الموروثة.
  • أخذ بعض أنواع الأدوية: تبيّن أنّ النساء اللاتي يأخذن موانع الحمل الفموية أو يخضعن للعلاج بالهرمونات البديلة أكثر عُرضة للإصابة بجلطة الفخذ مقارنة بغيرهنّ.
  • السمنة: إنّ الإصابة بالسمنة أو المعاناة من الوزن الزائد عامةً يُحدث ضغط كبير على الأفخاذ والساقين، الأمر الذي يزيد فرصة الإصابة بجلطة الفخذ.
  • التدخين: يؤثر التدخين بطريقة سلبية في مجرى الدورة الدموية، وكذلك يؤثر سلبًا في تخثر الدم أو تجلّطه، مما يؤدي إلى الإصابة بجلطة الفخذ.
  • السرطان: يمكن أن يزيد السرطان فرصة حدوث جلطات الفخذ بطريقتين، الأولى تتمثل بالسرطان ذاته والثانية لها علاقة بالعلاجات المستخدمة في القضاء عليه، إذ تبيّن أنّ أنواع السرطانات التي تعمل على إطلاق مواد إلى الدم تزيد فرصة تخثر الدم وتزيد فرصة المعاناة من جلطة الفخذ، وأمّا بالنسبة للعلاج فإنّ هناك بعض أنواع العلاجات الطبية المستخدمة للسيطرة على السرطان والتي بدورها تزيد احتمالية جلطة الفخذ كذلك.
  • الفشل القلبيّ: إنّ مرض الفشل القلبي يزيد خطر الإصابة بجلطة الفخذ، فضلًا عن دوره في زيادة فرصة حدوث الجلطات الرئوية كذلك، والجدير بالتوضيح أنّ الفشل القلبيّ يؤثر بطريقة سلبية في القلب والرئتين، بحيث يحدّ كل من هذين العضوين عن أداء وظائفهما على الوجه المطلوب، ولذلك فإنّ حدوث الجلطات وخاصة الرئوية تظهر أعراضها في بداية الأمر.
  • أمراض الأمعاء الالتهابية: من الأمثلة على أمراض الأمعاء الالتهابية التي تزيد فرصة ظهور أعراض جلطة الفخذ: مرض كرون وداء التهاب الأمعاء التقرحيّ.
  • التاريخ الشخصي والعائلي: إنّ إصابة الفرد أو أحد أفراد عائلته بجلطة الفخذ أو الجلطة الرئوية يزيد من احتمالية حدوث جلطة الفخذ لديه مستقبلًا.
  • العمر: بالرغم من احتمالية ظهور أعراض جلطة الفخذ في أي مرحلة من العمر، إلا أنّ جلطة الفخذ في الغالب تظهر في الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن ستين عامًا.
  • الجلوس لفترة طويلة من الزمن: إنّ الجلوس لفترة طويلة يمنع عضلات الفخذ والساقين من الانقباض على الوجه المطلوب، وإنّ عدم انقباض هذه العضلات يزيد فرصة حدوث الجلطة، ويجدر الذكر أنّ سائقي الطائرات والمركبات هم الأكثر عرضة لذلك.

أعراض جلطة الفخذ

لتوضيح أعراض جلطة الفخذ لا بُدّ من بيان أنّ هذا النوع من الجلطات قد يُسبب انسدادًا في مجرى الدم، فيُعيق الدم عن الحركة على الوجه المطلوب، بالإضافة إلى احتمالية تسببه بالالتهاب، وعند ذلك فإنّ أعراض جلطة الفخذ تبدأ بالظهور، ومن هنا نستدل أنّ أعراض جلطة الفخذ لا تظهر فور حدوثها، وإنّما عند تسببها بحالة متقدمة، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ أعراض جلطة الفخذ قد لا تظهر عند بعض المصابين بتاتًا، وعلى أية حال يمكن بيان أعراض جلطة الفخذ كما يأتي:[٧]

  • بدء الشعور بألم في الفخذ المتأثرة بشكل تدريجيّ.
  • ظهور احمرار أو انتفاخ في موضع الجلطة.
  • الشعور بدفء أو حرارة في الفخذ المتأثرة.
  • زيادة الشعور بألم الخذ سوءً عند ثني القدم.
  • تشنجات في الرجل المتأثرة، وإنّ أكثر ما تظهر هذه التشجنات ليلًا أثناء النوم.
  • حدوث تغير في لون الجلد ليُصبح أرزق أو أبيض قليلًا.

تشخيص جلطة الفخذ

يعتمد الطبيب في تشخيص الإصابة بجلطة الفخذ على عدة عوامل، منها: التاريخ الصحي للمصاب، وفيما إن كانت أعراض جلطة الفخذ ظاهرة، بالإضافة إلى قيامه بإجراء الفحص الجسدي للمساعدة على تحقيق التشخيص الصحيح، ومن الممكن أن يطلب المختص إجراء بعض الفحوصات الطبية، ومن هذه الفحوصات ما يأتي:[٨]

التصوير بالموجات فوق الصوتية

إنّ التصوير بالموجات فوق الصوتية يُعد أكثر الفحوصات مساعدة في تشخيص مشكلة جلطة الفخذ، ويمكن من خلال هذا التصوير معرفة موقع الجلطة، وطبيعة حجمها، والكشف عن وجودها أصلًا، ويمكن لهذا التصوير معرفة وقت ظهورها بمعنى فيما إن كانت حديثة الظهور أم مزمنة قد تكونت من فترة سابقة من الزمن، وقد يضطر الطبيب في بعض الحالات لإعادة إجراء فحص التصوير بالموجات فوق الصوتية مرات ومرات، وذلك بهدف مراقبة كيفية زيادة حجم الجلطة أو اختفائها والشفاء منها، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ التصوير بالموجات فوق الصوتية غير قادر على الكشف عن جميع أنواع الجلطات، إذ لا يمكنه رؤية الجلطات في الحوض أو الصدر.[٨]

فحص ديمر-دي

بعد الشك بظهور أعراض جلطة الفخذ من الممكن أن يُطلب فحص ديمر-دي، لأنّ هذا الفحص يكشف عن وجود الجلطات، وإنّ هذا الفحص جاءت فكرته من أنّ الجلطة الدموية عند تحللها تتكون مادة ديمر-دي، ولذلك فإذا كانت نتيجة الفحص سلبية فإنّ هذا يعني أنّ الشخص غير مصاب بجلطة الفخذ، ولكن إذا كانت نتيجة الفحص إيجابية فهذا لا يدل على الإصابة بجلطة الفخذ، وإنّما قد يُعطي انطباعًا بأنّ هناك خثرة دموية، وقد تكون النتيجة إيجابية لأسباب أخرى، مثل الحمل أو التعرض للسقوط، أو الإصابة بالسرطان، أو غير ذلك.[٨]

الفحوصات الأخرى

إضافة إلى ما سبق ذكره من فحوصات مخبرية، يمكن أن يطلب الطبيب إجراء فحوصات أخرى لتأكيد تشخيص الإصابة بجلطة الفخذ، ومن هذه الفحوصات: التصوير بالرنين المغناطيسي، ويقوم مبدأ هذا الفحص على إعطاء تصور عن وجود الجلطات أو الخثرات الدموية في الساقين والحوض، ومن الفحوصات أيضًا تصوير الأوردة بالأشعة السينية؛ فمثل هذا الفحص يكشف عن وجود الانسدادات فيها، وفي حالات نادرة يُلجأ لفحوصات الدم، ولكن هذه الفحوصات باهظة الثمن وتحتاج عدة أيام للحصول على النتيجة.[٩]

علاج جلطة الفخذ

بعد الحديث عن أعراض جلطة الفخذ وكيفية تشخيصها يأتي دور بيان كيفية العلاج، ويجدر التنبيه إلى ضرورة البدء بعلاج جلطة الفخذ قبل تسببها بحدوث جلطة على الرئتين، ومن الخيارات العلاجية التي يمكن اتباعها في حالات جلطة الفخذ نذكر الآتي:[٩]

الأدوية المضادة للتخثر

تعمل هذه الأدوية على منع الجلطة الدموية من الزيادة في الحجم إلى حد كبير، بالإضافة إلى أنّها تعمل على منع الدم من التجلط أو التخثر إلى مستوى عالٍ، ولكنّها لا تعمل على تحليل أو تفتيت الجلطات الدموية المتكونة، ومن الجدير بالعلم أنّ مضادات التخثر قد تُعطى إمّا على شكل حبوب أو حقن، وعلى الرغم من اختلاف الفترة الزمنية التي يحتاج فيها المصاب لأخذ مضادات التخثر، إلا أنّه بشكل عام غالبًا ما يحتاج إلى ثلاثة شهور، ومن العوامل التي تُؤخذ بعين الاعتبار عند تحديد مدة العلاج وكيفية إعطاء مضادات التخثر: وجود الحمل، وجود تاريخ سابق للإصابة بالجلطات الدموية، طبيعة الأمراض التي يُعاني منها الفرد، وطبيعة عوامل الخطر على المدى القريب والبعيد أيضًا.[٩]

مرشح الوريد الأجوف السفلي

يُلجأ إلى هذا الخيار العلاجي في حال عدم قدرة المصاب على أخذ الأدوية المضادة للتخثر بسبب إصابته بخطر النزيف العالي، أو قد يُلجأ إليه في بعض الحالات كعلاج داعم إلى جانب الأدوية الضمادة للتخثر، ويتم وضع مرشح الوريد الأجوف السفلي في البطن في وريد كبير موجود فيه، وذلك بهدف منع الجلطة من وصول الرئتين وبالتالي منع حدوث الجلطة الرئوية، ولكن مع ذلك توجد بعض الحالات التي تتكون فيها جلطات دموية تعبر مجرى الدم لتصل إلى الرئتين مُحدثة جلطة فيها.[٩]

العلاجات والعناية المنزلية بجلطة الفخذ

يجب على المصابين بجلطة الفخذ اتباع نمط ياتيّ صحيّ لتقليل فرصة ظهور المضاعفات، وممّا يندرج ضمن النمط الصحيّ: الحرص على تناول الطعام الصحي مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة، فهذه الأطعمة تُزوّد الجسم بحاجته من الفيتامينات والمعادن المهمة، مع الأخذ بعين الاعتبار أنّ بعض الخضروات تحتوي على نسبة من فيتامين ك الذي يتداخل مع تأثير الأدوية المضادة للتخثر، ولذلك يجب استشارة الطبيب بخصوصها، ومن النصائح كذلك: ضرورة ممارسة الرياضة والحرص على الحركة وتجنب الخمول، فضلًا عن ضرورة الإقلاع عن التدخين.[١٠]

مضاعفات جلطة الفخذ

بعد فهم أعراض جطة الفخذ يجدر بيان أنّه على الرغم من عدم اعتبارها حالة صحية خطيرة أو مُهدّدة لحياة المصاب، ولكن من الممكن أن تعبر جلطة الفخذ عبر مجرى الدم لتصل الرئتين مُسببة الجلطة الرئوية، والجلطة الرئوية حالة خطيرة للغاية تتطلب تشخيصًا وعلاجً فوريًا، ومن المضاعفات الأخرى التي قد تترتب على جلطة الفخذ: القصور الوريدي المزمن، ومن أعراض الإصابة بهذه الحالة: زيادة الشعور بالضغط، انتفاخ في المنطقة المتأثرة، وتغير في لون الجلد.[١١]

طرق الوقاية من جلطة الفخذ

بعد بيان أعراض جلطة الفخذ ومدى خطورتها لا بُدّ من توضيح طرق الوقاية من هذه المشكلة، ومن هذه الطرق: الحرص على الحركة بشكل مستمر وذلك بهدف زيادة التروية الدموية، وتُعدّ رياضة المشي من الرياضات البسيطة التي تُحقق هذا الهدف، ويمكن الالتزام بخطة بحسب ما يضعها المختص للمساعدة على تحقيق ذلك، ومن طرق الوقاية الأخرى العمل على إنقاص الوزن الزائد والامتناع عن التدخين بشكل قطعيّ، وتغيير وضعية الجلوس بين الحين والآخر في حال كانت طبيعة العمل تتطلب الجلوس لفترة طويلة من الزمن.[١٢]

المراجع[+]

  1. “Deep Vein Thrombosis”, medlineplus.gov, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  2. “Types of Deep Vein Thrombosis (DVT)”, stanfordhealthcare.org, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  3. “Types of Deep Vein Thrombosis (DVT)”, stanfordhealthcare.org, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  4. “Chronic DVT”, stanfordhealthcare.org, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  5. ^أب“8 Causes of Deep Vein Thrombosis”, www.everydayhealth.com, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  6. “Deep vein thrombosis (DVT)”, www.mayoclinic.org, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  7. “DVT (Deep Vein Thrombosis Blood Clot in the Leg)”, www.emedicinehealth.com, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  8. ^أبت“Deep Vein Thrombosis (DVT, Blood Clot in the Legs)”, www.medicinenet.com, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  9. ^أبتث“Deep vein thrombosis and pulmonary embolism”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  10. “Everything You Want to Know About Deep Vein Thrombosis (DVT)”, www.healthline.com, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  11. “Deep Vein Thrombosis (DVT)”, my.clevelandclinic.org, Retrieved 18-10-2019. Edited.
  12. “Deep Vein Thrombosis”, www.drugs.com, Retrieved 18-10-2019. Edited.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!