‘);
}

نقص فيتامين د

يتحكم فيتامين د في كميّة الكالسيوم والفوسفات الموجودة في الجسم، وهما عنصران ضروريّان للحفاظ على سلامة العضلات والأسنان والعظام، ويتسبّب نقص معدلات فيتامين د في الجسم، الإصابة ببعض تشوهات العظام، مثل؛ الكساح لدى الأطفال، وتليّن العظام عند البالغين وغالبًا ما يرافقه الشعور بآلام في العظام،[١] ويشير نقص فيتامين د إلى عدم وجوده بكميّات كافية في الجسم، ويُعدّ من الفيتامينات المميّزة، لأنّه ينتج في الجلد عند التعرّض لأشعة الشمس، ويمتلك الأشخاص الذين يمتلكون بشرة فاتحة، والأشخاص الأصغر سنًّا، قدرةً أكبر على إنتاجه من أشعة الجسم، مقارنةً بالأشخاص الذين يمتلكون بشرة داكنة، أو الذين تجاوزا العام الخمسين من أعمارهم،[٢] ويمكن الحصول على الكمية التي يحتاجها الجسم منه بالتعرّض لأشعة الشمس، من نهايات شهر مارس وبدايات شهر إبريل إلى نهايات شهر سبتمبر، بينما التعرّض لأشعّة الشمس وحدهها، لا يكفي للحصول على هذا الفيتامين بين شهري أكتوبر ومارس.[١]