}
أقوال مأثورة عن مصر
- عانت مصر من محن أكثر من الدول الأخرى للوصول إلى مكانها.
- أهل مصر أكرم الأعاجم كلها وأسمحهم يداً.
- مصر يا أم الحضارة والعصر وأم الطيب والأصل.
- مصر أم الدنيا.
- مصر بلادي أحبها من كل دمي وفؤادي.
- لا يوجد شيء جديد في مصر، فالمصريون يصنعون التاريخ كالمعتاد.
- مصر بلد الحضارات.
- مصر يا أم المياه العذباء، مصر يا أم القلوب البيضاء.
- الحرمان ليس مجرد نهر في مصر.
- مصر أم الدنيا عروس الصعيد في الدنيا.
- مصر يا أم النيل الجديد مصر يا أم الوادي الجديد.
- لا يوجد مجال كبير للشك في أن مصر قادت الطريق في إنشاء أول مجموعة معروفة من الحضارات التي نشأت على جانبي الجسر البري بين أفريقيا وأوراسيا في الألفية الرابعة قبل الميلاد.
- مصر يا أم العلم والعلماء، مصر يا أم الفقه والفقهاء.
- مصر يا أم الإسكندرية عروس البحر الأبيض.
أجمل الكلمات في مصر
- يا مصر أنت كوكبة العصر، وكتيبة النصر، وإيوان القصر.
- صارت إلى مصر أحلامي وأشواقي، وهلّ دمعى فصرت الشارب الساقي، وفى ضلوعي أحاديث مرتلةُ، ومصر غاية آمالي وترياقي.
- في مصر تعانقت القلوب، وتصافح المحب والمحبوب، والتقى يوسف ويعقوب.
- سلاماً عليك يا أرض النيل، يا أم الجيل.
- مصر أنت أم الحضارة، ورائدة المهارة، ومنطلق الجدارة.
- يا مصر أنت صاحبة القبول والجاه، كم من قلب فيك شجاه ما شجاه، نحن جئنا ببضاعة مزجاه.
- أرض إذا ما جئتها متقلباً في محنتةٍ ردتك شهماً سيداً، وإذا دهاك الهم قبل دخلوها فدخلتها صافحت سعداً سرمداً.
- مصر لا تطلب وإنما تأمر.
- مصر دولة ذات سيادة.
- على اسم مصر التاريخ يقول ما شاء، وأنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء.
- مصر يا أم الأراضي الخضراء، مصر يا أم السماء الزرقاء.
‘);
}
قصيدة للشاعر أحمد شوقي
بَني مِصرٍ مَكانُكُمو تَهَيّا
-
-
-
-
- فَهَيّا مَهِّدوا لِلمُلكِ هَيّا
-
-
-
خُذوا شَمسَ النَهارِ لَهُ حُلِيّاً
-
-
-
-
- أَلَم تَكُ تاجَ أَوَّلِكُم مَلِيّا
-
-
-
عَلى الأَخلاقِ خُطّوا المُلكَ وَاِبنوا
-
-
-
-
- فَلَيسَ وَراءَها لِلعِزِّ رُكنُ
-
-
-
أَلَيسَ لَكُم بِوادي النيلِ عَدنُ
-
-
-
-
- وَكَوثَرُها الَّذي يَجري شَهِيّا
-
-
-
لَنا وَطَنٌ بِأَنفُسِنا نَقيهِ
-
-
-
-
- وَبِالدُنيا العَريضَةِ نَفتَديهِ
-
-
-
إِذا ما سيلَتِ الأَرواحُ فيهِ
-
-
-
-
- بَذَلناها كَأَن لَم نُعطِ شَيّا
-
-
-
لَنا الهَرَمُ الَّذي صَحِبَ الزَمانا
-
-
-
-
- وَمِن حدَثانِهِ أَخَذَ الأَمانا
-
-
-
وَنَحنُ بَنو السَنا العالي نَمانا
-
-
-
-
- أَوائِلُ عَلَّموا الأُمَمَ الرُقِيّا
-
-
-
تَطاوَلَ عَهدُهُم عِزّاً وَفَخرا
-
-
-
-
- فَلَمّا آلَ لِلتاريخِ ذُخرُ
-
-
-
نَشَأنا نَشأَةً في المَجدِ أُخرى
-
-
-
-
- جَعَلنا الحَقَّ مَظهَرَها العَلِيّا
-
-
-
جَعَلنا مِصرَ مِلَّةَ ذي الجَلالِ
-
-
-
-
- وَأَلَفنا الصَليبَ عَلى الهِلالِ
-
-
-
وَأَقبَلنا كَصَفٍّ مِن عَوالِ
-
-
-
-
- يُشَدُّ السَمهَرِيُّ السَمهَرِيّا
-
-
-
نَرومُ لِمِصرَ عِزّاً لا يُرامُ
-
-
-
-
- يَرِفُّ عَلى جَوانِبِه السَلامُ
-
-
-
وَيَنعَمُ فيهِ جيرانٌ كِرامُ
-
-
-
-
- فَلَن تَجِدَ النَزيلَ بِنا شَقِيّا
-
-
-
نَقومُ عَلى البِنايَةِ مُحسِنينا
-
-
-
-
- وَنَعهَدُ بِالتَمامِ إِلى بَنينا
-
-
-
إِلَيكِ نَموتُ مِصرُ كَما حَيينا
-
-
-
-
- وَيَبقى وَجهُكِ المَفدِيُّ حَيّا
-
-
-
قصيدة للشاعر خليل مطران
يَا مِصْرُ أَنْتِ الأَهْلُ وَالسَّكَنُ
-
-
-
-
- وَحِمىً عَلَى الأَرْوَاحِ مُؤْتَمَنُ
-
-
-
حُبِّي كَعَهْدِكِ فِي نَزَاهَتِهِ
-
-
-
-
- وًالحُبُّ حَيْثُ القَلْبُ مُرْتَهَنُ
-
-
-
مِلْءُ الجَوَانِحِ مَا بِهِ دَخَل
-
-
-
-
- يَوْمَ الحِفَاظِ وَمَا بِهِ دَخَنُ
-
-
-
ذَاكَ الهَوَى هُوَ سِرُّ كُلِّ فَتىً
-
-
-
-
- مِنَّا تَوَطَّنَ مِصْرَ وَالعَلَنُ
-
-
-
هُوَ شُكْرُ مَا مَنَحَتْ وَمَا مَنَعَتْ
-
-
-
-
- مِنْ أَنْ تُنَغِّصَ فَضْلَهَا المِنَنُ
-
-
-
هُوَ شِيمَةٌ بِقُلُوبِنَا طَهُرَتْ
-
-
-
-
- عَنْ أَنْ تَشُوبَ نَقَاءهَا الظِّنَنُ
-
-
-
أَيُّ الدِّيَار كَمِصْرَ مَا بَرِحَتْ
-
-
-
-
- رَوْضاً بِهَا يَتَقَيَّدُ الظُّعُنُ
-
-
-
فِيهَا الصَّفَاءُ وَمَا بِهِ كَدَرٌ
-
-
-
-
- فِيهَا السَّمَاءُ وَمَا بِهَا غَصَنُ
-
-
-
مِصْرُ الَّتِي لَيْسَتْ مَنَابِتُهَا
-
-
-
-
- خِلَساً وَمَا فِي مَائِهَا أَسَنُ
-
-
-
مِصْر الَّتِي أَبَداً حَدَائِقُهَا
-
-
-
-
- غَنَّاءُ لا يَعْرَى بِهَا غُصُنُ
-
-
-
مِصْر الَّتِي أَخْلاقُ أُمَّتِهَا
-
-
-
-
- زَهْرٌ سَقَاهُ العَارِضُ الهَتِنُ
-
-
-
مِصْر الَّتِي أَخْلاقُهَا حُفُلٌ
-
-
-
-
- وَيَدِرُّ الشُّهْدُ وَاللَّبَنُ
-
-
-
كَذَبَ الأُولى قَالوا مَحَاسِنُهَا
-
-
-
-
- تُوهِي القُوَى وَجِنَانُهَا دِمَنُ
-
-
-
فَهْيَ الَّتِي عَرَفَتْ مُرُوءَتَهَا
-
-
-
-
- أُمَمٌ وَيَعْرِفُ مَجْدَهَا الزَّمنُ
-
-
-
وَهْيَ الني أَبْنَاؤُهَا شُهُبٌ
-
-
-
-
- عَنْ حَقِّ مِصْرٍ مَا بِهَا وَسَنُ
-
-
-
يَذْكُو هَوَاهَا فِي جَوَانِحِهِمْ
-
-
-
-
- كَالجَمْرِ مَشْبُوباً وَإِنْ رَصُنُوا
-
-
-
هُمْ وَارِثُو آلامِهَا وَبِهِمْ
-
-
-
-
- سَتُرَدُّ عَنْ أَكْنَافِهَا المِحَنُ
-
-
-
صَحَّتْ عَقِيدَتُهُمْ فَلَيْسَ تَهِي
-
-
-
-
- فِي حَادِثٍ جَلَلٍ وَلا تَهِنُ
-
-
-
للهِ وَثَبْتَهُمْ إذَا اسْتَبْقَتْ
-
-
-
-
- فِيهَا النُّهَى وَتَبَارَتِ المُنَنُ
-
-
-
دَاعِي المَبَرَّةِ وَالوَفَاءِ دَعَا
-
-
-
-
- فَأَجَابَتِ العَزَمَاتُ وَالفِطَنُ
-
-
-
صَوْتٌ مِنَ الوَادِي تَجَاوَبَ فِي
-
-
-
-
- تَرْدِيدِهِ الأَسْنَادُ وَالقُنَنُ
-
-
-
رُوحُ البِلادِ تَنَبَّهَتْ فَجَرَى
-
-
-
-
- مَا أَكْبَرَتْهُ العَيْنُ وَالأُذُنُ
-
-
-
جَرَتِ المَسَالِكِ بِالرِّجَالِ وَقَدْ
-
-
-
-
- غَمَرَتْ بِهِمْ رَحَبَاتِهَا المُدُنُ
-
-
-
جَرْيَ الأَتِيِّ يَفِيضُ مُنْطَلِقاً
-
-
-
-
- مِنْ حَيْثُ يَطْغَى وَهْوَ مُخْتَزَنُ
-
-
-
مِنْ كُلِّ مُدَّثِرٍ بِثَوْبِ هَوىً
-
-
-
-
- لِدِيَارِهِ أَوْ ثَوْبُهُ الكَفَنُ
-
-
-
رَهَنَ الحَيَاةَ بِعِزِّهَا فَإِذَا
-
-
-
-
- هَانَتْ فَمَا لِحَيَاتِهِ ثَمَنُ
-
-
-
سَادَ الإِخَاءُ عَلَى الجُمُوعِ فَلا
-
-
-
-
- رُتَبٌ تُمَيِّزُهَا وَلا مِهَنُ
-
-
-
فِرَقٌ تَقَارَبَتْ القُلُوبُ بِهَا
-
-
-
-
- وَتَنَاءَتْ البِيئَاتُ وَاللسُنُ
-
-
-
لا جِنْسَ بَلْ لا دِينَ يَفْصِلهَا
-
-
-
-
- وَالخُلْفُ مَمْدُودٌ لَهُ شَطَنُ
-
-
-
أَلإِلفُ وَالسَّلْمُ الوَطِيدُ يُرَى
-
-
-
-
- حَيْثُ الحَفَائِظُ كُنَّ وَالفِتَنُ
-
-
-
فَإذَا بَدَا فِي مَوْقِفٍ ضَغَنٌ
-
-
-
-
- لَمْ يَعْدُ رَأْياً ذَلِكَ الضَّغَنُ
-
-
-
أَلشَّعْبُ إِنْ يَصْدُقْ تَكَافُلُهُ
-
-
-
-
- بِلُوغِ غَايَاتِ العُلَى قَمِنُ
-
-
-
كُلٌّ يَقُولُ وَمَا بِمِقْوَلِهِ
-
-
-
-
- كِذْبٌ وَمَا فِي قَلْبِهِ جُبُنُ
-
-
-
يَا أَيُّهَا الوَطَنُ العَزِيزُ فِدىً
-
-
-
-
- لَكَ مالُنَا والرُّوحُ وَالبَدَنُ
-
-
-
مِنْكَ الكَرَامَةُ وَالوُجُودُ مَعاً
-
-
-
-
- فَإذَا اسْتَعَدْتَهُمَا فَلا حَزَنُ
-
-
-
حُيِّيْتِ يَا صِلَةً مُبَارَكَةً
-
-
-
-
- شُدَّتْ وَلَنْ يُلْفَى بِهَا وَهَنُ
-
-
-
أَهْلاً بِرَهْطِ الفَضْلِ مِنْ نُجُبٍ
-
-
-
-
- بِهِمْ التُّقَى وَالعِلْمُ وَاللَّسَنُ
-
-
-
بِالنَّاصِحِينَ وَنُصْحًهًمْ بَلَجٌ
-
-
-
-
- بِالنَّاهِجِينَ وَنَهْجُهُمْ سَنَنُ
-
-
-
خَيْرُ الدُّعَاةِ إِلَى الوفاقِ عَلَى
-
-
-
-
- مَا يَقْتَضِيهِ الشَّرْعُ وَالسُّنَنُ
-
-
-
جَادُوا بِسَعْيٍ لا يُوَازِنُهُ
-
-
-
-
- بِالقَدْرِ حَمْدُ جَلَّ مَا يَزنُ
-
-
-
بِجَمِيلِ مَا صَنَعُوا وَمَا رَفَعُوا
-
-
-
-
- فَازَ الوِئَامُ وَخَابَتِ الإِحَنُ
-
-
-
حُكَمَاءُ إِنْ عَرَضَتْ لأُمَّتِهِمْ
-
-
-
-
- حَاجٌ فَهُمْ لأَدَقِّهَا فُطُنُ
-
-
-
أَلأَزْهَرُ الأَزْهَى لَهُ مِنَنٌ
-
-
-
-
- عَظُمَتْ وَهَذِي دُونَهَا المِنَنُ
-
-
-
فَلْتَحْيَا مِصْرُ وَتَحْيَا أُمَّتُهَا
-
-
-
-
- وَلتَرْقَ أَوْجَ السَّعْدِ يَا وَطَنُ
-
-
-