- الأم شمعة مقدسة تضيء ليل الحياة بتواضع ورقّة.
- استمع لكل الانتقادات، لكن شكّل حكمك الخاص.
- علمتني الحياة أن أبكي في زاوية لا يراني فيها أحد، ثم أمسح دمعتي، وأخرج للناس مبتسماً.
- إن الإنسان يُشقيه فرطُ الغنى كما يُشقيه إملاق الفقر.
- ينام المتعب على وسادة من الحجر ليستريح، أما الكسول فلن يجد الراحة ولو على وسادة من الريش.
- البعض ترفعه الخطيئة، والبعض تسقطه الفضيلة.
- إنّ الآثام التي يأتي بها الإنسان في حياته غالباً ما تُذكر بعد وفاته، ولكن أعماله الحميدة تدفن كما يدفن جسده وتنسى.
- من خلال أشواك الخطر نحصل على زهور السلام.
- الشك دائماً ما يسكن العقل الآثم.
- إنّ الحزن الصامت يهمس في القلب حتى يحطمه.
- السمعة أكثر الخدع زيفاً وبطلاناً، فهي كثيراً ما تُكتسب دون وجه حق وتُفقد دون وجه حق.
- الرائعون حقاً هم من يشعرون دائماً بقيمة ما تقدّمه مهما كان بسيطاً.
- تهب المرأة قلبها للرجل بكل سهولة ولكن الصعوبة عندما تريد أن تسترده.
- لا شيء يشجع الإثم مثل الرحمة.
- ما أشقى من لا صبر لهم.
- من يحاول إشعال النار بالثلج كمن يحاول إخماد نار الحب بالكلمات.
- تعرف المرأة من سلاحها: ففي الدفاع سلاحها الصراخ وفي الفشل سلاحها السكوت وفي الجدال سلاحها الابتسامة.
- ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالاً: الأدب والعلم والخلق الحسن.
- إذا كنت صادقا فلماذا تحلف.
- يموت الجبناء مرات عديدة قبل أن يأتي أجلهم، أما الشجعان فيذوقون الموت مرة واحدة.
- نحن مع مرور الوقت نكره ما نخاف.
- على المرء أن ينتظر حلول المساء ليعرف كم كان نهاره عظيماً.
- الكلام وحده لا يكفي لا بد من نطق الحق.
- المهزوم اذا ابتسم، افقد المنتصر لذة الفوز.
- لا ترى كل ما تراه عينك ولا تسمع كل ما تسمعه أذنك.
- الحب أصغر من أن يدرك الضمير، لكن من يدري أن الضمير ليس مولوداً من الحب؟
- لا تدع يد الشتاء الخشنة تمحو عنك صيفك قبل أن تتحول أنت إلى قطرات.
- إذا ركب اثنان معاً الحصان نفسه، فاحدهما يجب أن يكون في الخلف.
- أحياناً تكون أحلامنا أوسع من أن يحتويها واقعنا.. فلنصبر على واقعنا قليلاً حتى يكبر.
- امتلك أكثر مما تُظهر وتكلم أقل مما تعلم.
- مداد قلم الكاتب مقدس مثل دم الشهيد.
- قسوة الأيام تجعلنا خائفين من غير أن ندري تماماً ما يخيفنا، إذ إنّ الأشياء التي تخيفنا ليست إلّا مجرد أوهام.
- الدنيا مسرح كبير، وإنّ كل الرجال والنساء ما هم إلّا لاعبون على هذا المسرح.
- قلب لا يبالي يعيش طويلاً.
- من يخشى تحرر ابنته من سلطته عند سن 18، يعترف لاشعورياً بأنه لا يربطه بفلذة كبده سوى تفويض القانون له بالتحكّم الأبدي في مصيرها.
Source: Annajah.net