
الإماراتي عبد الخالق عبد الله، بالحملة التي تشنها السلطات الفرنسية، ضد جمعيات
للجالية المسلمة هناك، وقال إنها “إعلان للحرب على التطرف بكل ألوانه بما فيه
الغلو الإسلامي”.
وقال عبد الله في
تغريدة بموقع تويتر: “إن الغلو الإسلامي يغذي العنف والإرهاب، ليس بالأمر
عنصرية بل ضرورة أمنية مشروعة وملحة. فخطاب التطرف والغلو لا يقل خطرًا عن أي عمل
إرهابي، ومن لا يقف اليوم مع حق فرنسا في حربها ضد التطرف هو في عمق تكوينه متطرف
وإرهابي”.
حسنا تفعل فرنسا في اعلان الحرب على التطرف بكل ألوانه بما فيها الغلو الإسلامي الذي يغذي العنف والإرهاب. ليس بالأمر عنصرية بل ضرورة أمنية مشروعة وملحة. فخطاب التطرف والغلو لا يقل خطرًا عن أي عمل إرهابي. من لا يقف اليوم مع حق فرنسا في حربها ضد التطرف هو في عمق تكوينه متطرف وإرهابي pic.twitter.com/kOuzhDgtNh
— Abdulkhaleq Abdulla (@Abdulkhaleq_UAE) October 21, 2020
[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]
ولافت تغريدة عبد الله
استهجان مغردين وتساءلوا عن سبب عدم إدانته لطعن مسلمتين في فرنسا، ووصف الأمر
بالإرهاب.
وقال مغردون:
كم بقي من عمرك
فتلقى ربك؟لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
معقول مسلم في عمرك مصر ان يدعم الصليبيين على اغلاق المساجد والتضييق على المسلمين
عفوا:
هل سمعت بطعن مسلمتين محجبتين في فرنسا ؟— النائب محمد ناصر الحزمي الادريسي (@Mp_M_Alhazmi) October 21, 2020
[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]
أنتم أول من دعم التطرف وكنتم الحضن الذي تربت فيه التنظيمات الارهابية والفكر المتطرف الممول من خزائن الخليج وجمعياته الخيرية التي كانت المرضع والمربي للتطرف والارهاب.
واليوم تتظاهرون بالوسطية والتمدن لكن ملامحكم يكذب بعضها البعض الآخر ويلعن بعضها بعض— عيسى محمد المساوى (@eissa_almosawa) October 21, 2020
[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]
حضرتك شايف ان محاربة (التطرف الإسلامي) يكون بالتضييق على المسلمين حتى في مجال المطاعم الحلال والمساجد ومنع الطالبات من المثول لأوامر الله ولبس الحجاب؟
هل سمعت تصريحات وزير الداخلية الفرنسي عن كراهيته لقسم الاطعمة الحلال بالمتاجر والمطالبة بمنعها؟
هل سمعت عن #أمل_كنزة؟
— #Passerby2031 (@passerby2031) October 21, 2020
[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]
أغلق ماكرون مركزا إسلاميا لأن القائمين عليه كتبوا على صفحته استنكارا للرسوم المسيئة للنبي الكريم(ﷺ)
حرية التعبير عندهم تعني الإساءة إلى رسولنا فقط وليس للمسلمين الحق في التعبير عن استيائهم من ذلك
إنها علمانية عوراءوخطاب متطرف سيعمق من أزمة ماكرون ولن يحرز من خلاله إلا الفتنة— عبدالجليل حافظ 🇸 (@AboJamilHafez) October 21, 2020
[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]
وماذا عن التطرف الأسرائيلي هل وقفتم مع من
وماذا عن الجرائم في بورما
لكن يبدو انكم مع المجرمون والقتله
وماذا ارهاب فرنسا في القارة الافريقية— جابر عبد الجبار (@QPY6aEwY3gZUlrN) October 21, 2020
[wpcc-script src=”https://platform.twitter.com/widgets.js” charset=”utf-8″]