‘);
}

يعدّ التعليم مهم جداً في بناء المجتمع والفرد وزياد الإنتاجية، حيث إنّ تطور أي مجتمع يعتمد على نظامه التعليمي ومع مرور الزمن تطورت العملية التعليمية بشكل كبير وملحوظ، فبداية العملية التعليمية كانت عبارة عن حلقات تدريس في المساجد المعروفة بالكّتاب لتتطور إلى مدارس بدائية بأقل الموارد تطورت مع الزمن لتصل إلى وقتنا الحالي كمدارس تابعة لوزارة خاصة وجامعات وتعلم عن بعد عن طريق الإنترنت، يستخدم المعلمون وهم أساس العملية التعليمية العديد من الوسائل التعليمية في محاولة لإيصال المعلومات لطالبها.

الوسائل التعليمية

هي مجموعة من المواد والأدوات التي لا تعتمد على استخدام الألفاظ لوحدها إنما تعتمد على استخدام طرق جديدة تساهم في استعمال الحواس الأخرى كالسمع والبصر واللمس والتذوق والسمع والحركة، وللمساهمة في تحسين نوعية التعلم وإثارة اهتمام المتلقي يشارك في العملية التعليمية. لا تغني الوسائل التعليمية عن دور المعلم أبداً فهي مساعد وحسب لإيصال المعرفة والخبرات بطريقة أسهل بين المعلم والمتعلم.