‘);
}

البحث التربوي

يُشارُ إلى البحث التربوي بمَجمُوعَةٍ منَ الأساليب التي تَقُومُ على تَحسين جَوانبٍ مُختَلفَة منَ التربية والتعليم والتعلّم، والنشاط المَوجُود في البحث التربوي يَهدفُ إلى تَوفير المَعرفَة التي يُمكن أن يستفادُ منها من أجل تَحقيق الأهداف التربويّة بأفضَل الطُرُق والأساليب، وَيتَمّ ذلكَ من خلال دراسَة بيئَة الطالب، وطُرُق التدريس، وتَدريب المُعلّمين، وطبيعَة الفُصول الدراسيّة، وَيَجب أن تُجرى الأبحاث التربويّة بطرَقٍ صارمَة وَمَنهَجيّة وتطبيقها لكَي يَكونَ مَسارُ التعليم والتربيَة فَعّالة وَمُواكبَة للعَصر وَمُتَطلّباته، لذلكَ سنقومُ بالتعرّف على أهميّة البَحث التربوي والأهداف التي تَسعَى إليها من خلال مَوقع مَوضُوع. [١]

أهمية البحث التربوي

تتلخص أهمية البحث العملي في النقاط التالية، فهُناكَ من التخصّصات التي تَقُومُ على حَدٍّ ما بتَدريس البحث التربوي منها: علم النفس، وعلم الاجتماع، والفلسفة ويُمكن حَصرُ أهَميّة التَربيَة بـ:[٢]