‘);
}

مركز ثقافي للمُجتمع

ترتبط المدرسة في المُجتمع بروابط مُتعدّد تُساعدها على تنميته بشكل مُختلف عن المُهمّة التعليميّة، فهي تُشكّل مركزاً ثقافيّاً يرتاده أفراد المُجتمع لمُمارسة النّشاطات المُختلفة، كالنّشاطات الرّياضية، وتُطبق العديد من البرامج كالدّراما والموسيقى وما إلى ذلك من الأنشطة الّتي تُشكّل جزءاً حيويّاً في حياة المُجتمع.[١]

تلبية احتياجات المجتمع

تُعد المدرسة إحدى المنصّات الرّئيسيّة الّتي من المُفترض لها أن تُلبّي احتياجات المُجتمع بكفاءة، وذلك من خلال تزويده بالأفراد المُدرّبين على العمل في المُجتمع بشكل يُحقّق كونهم الأعضاء المُساهمين بفعالية في إنشاء مُستقبل هذا المُجتمع، بعيداً عن تنظيمهم بصورة تقليديّة تهدف إلى تشكيلهم بصورة مواطنين مُتشابهين في القضايا الرّئيسية، كإنشاء جنود مطيعين للجيش أو تخريج أفراد ملتزمين بالعمل تحت ظل الحكومة وما إلى ذلك. [٢]