أهم المعلومات عن التهاب اللوزتين

. أجزاء الجهاز التنفسي . أهمية اللوزتين . التهاب اللوزتين . أنواع التهاب اللوزتين . أعراض التهاب اللوزتين . أسباب التهاب اللوزتين . تشخيص التهاب اللوزتين

Share your love

أهم المعلومات عن التهاب اللوزتين

بواسطة:
كتّاب سطور
– آخر تحديث:
١٤:٠٣ ، ١٤ يناير ٢٠٢٠
أهم المعلومات عن التهاب اللوزتين

‘);
}

أجزاء الجهاز التنفسي

الجهاز التنفسي أحد أجهزة الجسم التي تساعد في الحفاظ على حياة الإنسان، والذي يعمل على نقل الأكسجين اللازم لعملية التنفس من خارج الجسم عن طريق الأنف أو الفم إلى الرئتين ثم إلى باقي أجزاء الجسم، والتخلص من ثاني أكسيد الكربون، حيث تسمى هذه العملية بالشهيق والزفير، ويتكون الجهاز التنفسي من مجموعة من الأعضاء، حيث تشمل أجزاء الجهاز التنفسي على كل من الأنف وتجويف الأنف والجيوب الأنفية والفم والحلق ويوجد على جانبي الحلق وسادتان صغيرتان تسميان باللوزتين، بالإضافة إلى صندوق الصوت أو ما يسمى بالحنجرة والقصبة الهوائية والحجاب الحاجز والرئتين وأنابيب الشعب الهوائية والشعب الهوائية والقصبات والحويصلات الهوائية والشعيرات الدموية، حيث يعد التهاب اللوزتين من الأمراض التي قد تصيب الجهاز التنفسي، وسيتحدث هذا المقال عن بعض المعلومات الخاصة بالتهاب اللوزتين.[١]

أهمية اللوزتين

تعد اللوزتان خط الدفاع الأول عن الجسم بالرغم من صغر حجمهما، حيث تمنع اللوزتين الأجسام الغريبة من الانزلاق إلى الرئتين، بالإضافة إلى أنهما تعملان على حجز مسببات الأمراض كالبكتيريا أو الفيروسات التي تدخل عن طريق الأنف أو الفم، حيث أنهما تحتويان على بعض الخلايا المناعية التي تعمل على إنتاج كريات الدم البيضاء والأجسام المضادة والتي تقضي على مسببات الأمراض قبل انتشارها في جميع أنحاء الجسم.[٢]

‘);
}

التهاب اللوزتين

اللوزتان هما وسادتان صغيرتان على شكل بيضاوي تقعان في الحلق، وهما مهمتان في منع البكتيريا والفيروسات ومسببات الأمراض الأخرى من غزو الجسم بمجرد دخولهما عبر الفم، ويوجد الكثير من البكتيريا والفيروسات والفطريات داخل الحلق وداخل اللوزتين، حيث تعد هذه الكائنات الدقيقة غير ضارة، ولكن إذا تكاثرت بعض الكائنات الضارة وفاقت عدد الكائنات غير الضارة فإنّ ذلك يسبب ظهور الالتهابات في اللوزتين، وتعد أفضل طرق علاج هذه الالتهابات هي الوقاية من حدوثها.[٣]

أنواع التهاب اللوزتين

تعمل اللوزتين كمرشحات للجراثيم كالبكتيريا والفيروسات، ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تتكاثر البكتيريا أو الفيروسات بشكل كبير على اللوزتين، ويسبب تواجد البكتيريا أو الفيروسات بكثرة التهاب اللوزتين خاصةً عند الأطفال، ويمكن أن يحدث هذا الالتهاب مرة واحدة أو يمكن أنّ يتكرّر بفترات زمنية قصيرة، وهناك عدة أنواع من التهاب اللوزتين، وتشمل هذه الأنواع كل مما يأتي:[٤]

[wpcc-script async src=”https://cdn.wickplayer.pro/player/thewickfirm.js”]

  • التهاب اللوزتين الحاد: عند الإصابة بهذا النوع من الالتهاب تستمر الأعراض لمدة 3 إلى 4 أيام أو قد تستمر لمدة أسبوعين.
  • التهاب اللوزتين المتكرر: يمكن أن يصاب الأشخاص بهذا النوع من الالتهاب عدة مرات خلال العام الواحد.
  • التهاب اللوزتين المزمن: التهاب اللوزتين المزمن يستمر على المدى الطويل، وتجدر الإشارة إلى أنّ نوعي الالتهاب المتكرّر والمزمن قد يحتاج علاجهما لاستئصال اللوزتين.

أعراض التهاب اللوزتين

عند الإصابة بالتهاب اللوزتين، يمكن أن يصاب الشخص بما يسمى بالحجارة اللوزية أو الخبايا اللوزية والتي تعد من أعراض هذا الالتهاب، بالإضافة إلى العديد من الأعراض الأخرى التي تظهر عند الإصابة بأحد الأنواع الثلاث لهذا الالتهاب، وتشمل أعراض هذا الالتهاب كل مما يأتي:[٥]

  • الأعراض الأكثر شيوعًا: هناك بعض الأمراض التي تعد من أكثر الأعراض شيوعًا وظهورًا على المصابين بالتهاب اللوزتين، وتشمل هذه الأعراض كل مما يأتي:
    • التهاب الحلق والشعور بألم أثناء البلع.
    • احمرار وانتفاخ اللوزتين مع ظهور بقع مليئة بالقيح.
    • الشعور بالحمى.
    • الشعور بصداع الرأس.
    • صعوبة بالغة في البلع.
    • الشعور بألم في الأذنين وفي الرقبة.
    • الشعور بالتعب.
    • صعوبة في النوم.
    • الإصابة بالسعال.
    • الشعور بالقشعريرة والبرد.
    • تورّم الغدد الليمفاوية.
  • الأعراض الأقل شيوعًا: تظهر بعض الأعراض التي لا تعد شائعة بشكل كبير بين المصابين بهذا الالتهاب، وتشمل هذه الأعراض كل من الآتي:
    • الشعور بالإعياء.
    • الشعور بآلام المعدة والقيء.
    • الإصابة بالغثيان.
    • حدوث تغيّرات في الصوت.
    • ظهور رائحة فم كريهة.
    • صعوبة في فتح الفم.
    • ظهور شعر وبري أسود اللون على اللسان.

أسباب التهاب اللوزتين

على الرغم من أن اللوزتين تحاربان البكتيريا والفيروسات التي تدخل الجسم عن طريق الأنف والفم، إلا أنهما أيضًا عرضةً للإصابة بهذه العدوى، ويمكن أن تعود الإصابة بهذا الالتهاب إلى عدة أسباب، حيث تشمل أسباب الإصابة بالتهاب اللوزتين على كل مما يأتي:[٦]

  • أسباب فيروسية: تعد الفيروسات هي أكثر الأسباب شيوعًا للإصابة بالتهابات اللوزتين، وغالبًا ما تكون الفيروسات التي تسبب نزلات البرد هي مصدر التهاب اللوزتين، بالإضافة إلى وجود أنواع أخرى من الفيروسات تسبّب هذا الالتهاب كفيروسات الأنف وفيروس ابشتاين بار وفيروس التهاب الكبد الوبائي A وفيروس نقص المناعة البشرية.
  • أسباب بكتيرية: تمثل الأسباب الجرثومية أو البكتيرية حوالي من 15% إلى 30% من حالات التهاب اللوزتين، وغالبًا ما يسبب هذا الالتهاب البكتيري البكتيريا التي تسبب التهاب الحلق، بالإضافة إلى أنّ هناك العديد من أنواع البكتيريا الأخرى التي يمكن أن تسبّب التهابات اللوزتين، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذا الالتهاب البكتيري أكثر شيوعًا لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 5 إلى 15 عامًا.

تشخيص التهاب اللوزتين

يقوم الطبيب بفحص المريض عن طريق استخدام أداة مضيئة يرى من خلالها الحلق والأنف والأذنين، وأيضًا البحث عن الطفح الجلدي الذي تسببه الحمى القرمزية وتحسس الرقبة للبحث عن العقد الليمفاوية المتورّمة والاستماع لنفس المريض والتحقّق مما إذا كان هناك تضخم للطحال مما يشير إلى الإصابة بداء كثرة الوحيدات المسبب لهذا الالتهاب، بالإضافة إلى إجراء الاختبارات الأخرى والتي تشمل على ما يأتي:[٧]

  • مسحة الحلق: يقوم الطبيب عند القيام باختبار مسحة الحلق بتمرير مسحة طبية معقمة على الجزء الخلفي من حلق المصاب، وذلك لأخذ عينة من الإفرازات الموجودة فيه، ومن ثم القيام بفحص تلك العينة مخبريًا والبحث عن البكتيريا العنقودية، حيث يوضّح هذا الفحص سبب العدوى، فإذا كانت النتيجة إيجابية يكون سبب العدوى بكتيرية، أما إذا كانت النتيجة سلبية فإن سبب العدوى فيروسي.
  • فحص تعداد الدم الكامل: قد يطلب الطبيب فحص كامل للدم لعينة من المصاب بهذه الالتهابات، حيث يوضح هذا الاختبار تعداد كل نوع من أنواع الخلايا الموجودة في الدم، وإنّ معرفة الأنواع التي تزيد أو تنقص أو تساوي المعدل الطبيعي الطبيب على معرفة وتحديد نوع العدوى، حيث تمكّن الطبيب من تحديد العلاج المناسب أيضًا.

علاج التهاب اللوزتين

قد لا تحتاج الحالات الخفيفة والحالات التي تسببها الفيروسات أيضًا من التهابات اللوزتين إلى العلاج، بينما تحتاج العدوى البكتيرية والحالات الأكثر شدة للعلاج وذلك للتخفيف من أعراض هذا الالتهاب، حيث تشمل طرق علاج التهابات اللوزتين على كل مما يأتي:[٧]

  • المضادات الحيوية: إذا كان التهاب اللوزتين ناتج عن سبب بكتيري، فسوف يقوم الطبيب بوصف بعض المضادات الحيوية، حيث يعد البنسلين المعطى عن طريق الفم لمدة 10 أيام أكثر العلاجات شيوعًا، ولكن إذا كان المصاب يعاني من حساسية البنسلين فسيقوم الطبيب بوصف مضاد حيوي بديل له، وتجدر الإشارة إلى ضرورة تناول الجرعة العلاج كاملة من المضادات الحيوية حتى وإن اختفت الأعراض بشكلٍ كامل.
  • الجراحة: يمكن أن يقوم الطبيب بجراحة استئصال اللوزتين، وذلك عند الإصابة بالالتهاب المتكرّر أو المزمن أو الالتهاب البكتيري الذي لا يستجيب للعلاج.
  • العلاجات المنزلية: سواءًا كان الالتهاب ناتج عن عدوى فيروسية أو بكتيرية، يمكن أن تجعل بعض التدابير المنزلية المصاب بهذا الالتهاب أكثر راحة، وتعد العلاجات المنزلية هي الحل الوحيد في حالة الإصابة بالالتهاب الفيروسي، وتشمل العلاجات المنزلية كل مما يأتي:
    • تشجيع المريض على الاسترخاء، حيث يمكن أن يساعد الاسترخاء والحصول على قسط كافٍ من النوم على تحسين الأعراض.
    • توفير السوائل الكافية حيث يمكن أن تساعد أيضًا السوائل في المحافظة على رطوبة الحلق والوقاية من الجفاف.
    • تناول الأطعمة والمشروبات التي تمنح الشعور بالراحة كالسوائل الدافئة الخالية من الكافيين والأطعمة الباردة كالحلوى تساعد في تهدئة الحلق.
    • الغرغرة بالمياه المالحة، حيث تساعد هذه الغرغرة في تهدئة الحلق.
    • ترطيب الهواء باستخدم مرطب هواء بارد للتخلّص من الهواء الجاف الذي قد يؤدي إلى زيادة تهيّج التهاب الحلق، أو عن طريق الجلوس في حمام مشبع بالبخار.
    • تناول أقراص الاستحلاب لتخفيف ألم التهاب الحلق.
    • تجنّب المواد المهيجة كدخان السجائر ومنتجات التنظيف التي قد تهيج الحلق.
    • معالجة الألم والحمى عن طريق بعض مسكنات الآلام، حيث يجب استشارة الطبيب قبل تناول أي نوع من الأدوية.

استئصال اللوزتين

استئصال اللوزتين يتم عن طريق الجراحة، حيث يقوم الطبيب باستئصال اللوزتين عند الإصابة بالعدوى أو بالتهاب اللوزتين، ويتم استئصال اللوزتين أيضًا للتخلّص من عدة مشاكل قد تواجه المريض كاضطرابات التنفس أثناء النوم أو المشاكل الأخرى المرتبطة بتضخم اللوزتين أو لعلاج بعض الأمراض النادرة التي تصيب اللوزتين، بالإضافة إلى عدم الاستجابة للعلاجات الأخرى، وعادةً ما يستغرق وقت التعافي من استئصال اللوزتين من 10 أيام إلى أسبوعين أو أقل، وتستخدم جراحة اللوزتين عند الإصابة بالالتهاب المزمن أو المتجدّد أو الشديد أو عند وجود مضاعفات لهذا الالتهاب كتضخّم اللوزتين أو إصابة اللوزتين بالنزيف.[٨]

مرحلة التعافي بعد استئصال اللوزتين

يقوم الطبيب بقطع اللوزتين عن طريق أداة جراحية تستخدم الحرارة أو الحرارة عالية الطاقة أو الموجات الصوتية لاستئصال أو تدمير الأنسجة وإيقاف النزيف، وأثناء العملية لن يكون هناك أي ألم بسبب تأثير البنج، ولكن بعد الإفاقة من البنج في مرحلة التعافي قد يشعر الجميع بألم في الحلق والأذنين والفك والرقبة، حيث يمكن تقليل الألم من خلال ما يأتي:[٨]

  • تناول بعض المسكنات بعد استشارة الطبيب وتوجيهاته.
  • الحصول على قدر كبير من السوائل بعد الجراحة، وذلك لتجنّب الجفاف، حيث تعد المياه والمثلّجات من الخيارات الجيدة.
  • تناول الأطعمة الخفيفة سهلة البلع كالحساء وعصير التفاح، ويجب تجنّب الأطعمة الحمضية أو الصلبة أو المليئة بالتوابل لأنها تؤدي إلى الشعور بالألم وحدوث النزيف.
  • تعد الراحة هامة جدًا بعد الجراحة لمدة بضعة أيام، كما ينبغي تجنّب الأنشطة المرهقة كالجري وركوب الدراجات لمدة أسبوعين بعد الجراحة.

مخاطر استئصال اللوزتين

عندما يقوم الطبيب باختيار العلاج الجراحي لعلاج التهاب اللوزتين، يجب على المريض معرفة ما يترتب على ذلك من مخاطر، حيث يمكن أن تسبب عملية استئصال اللوزتين كغيرها من العمليات الجراحية الأخرى العديد من المخاطر، وتشمل مخاطر إجراء عملية استئصال اللوزتين على كل مما يأتي:[٨]

  • مخاطر ناتجة عن التخدير: التخدير غالبًا ما يسبب مشاكل طفيفة وقصيرة الأمد كالصداع أو الغثيان أو القيء أو الشعور بألم في الغضلات، ونادرًا ما تحدث المشاكل الخطيرة وطويلة الأمد.
  • حدوث التورم: حيث يمكن أن يسبب تورم اللسان وسقف الفم الرخو مشاكل عديدة في التنفس، خاصة خلال الساعات القليلة الأولى بعد إجراء استئصال اللوزتين.
  • حدوث النزيف أثناء الجراحة: في حالات نادرة، يمكن أن يحدث نزيف حاد أثناء الجراحة ويتطلّب علاجًا إضافيًا ورعاية خاصة وإقامة أطول في المستشفى.
  • النزيف أثناء مرحلة التعافي: يمكن أن يحدث النزيف أثناء مرحلة التعافي، خاصةً إذا انكشطت قشرة الجرح في وقت قريب.
  • الإصابة بالعدوى: يمكن أن تؤدي الجراحة في حالات نادرة إلى الإصابة بعدوى تحتاج إلى علاجٍ إضافي.

مضاعفات التهاب اللوزتين

التهابات اللوزتين الفيروسية لا تسبب أي مضاعفات، ولكن التهابات اللوزتين البكتيرية أو الجرثومية قد تسبب العديد من المضاعفات، ولكن تعد هذه المضاعفات نادرة الحدوث، حيث تحدث هذه المضاعفات غالبًا في الأطفال الصغار، وتشمل هذه المضاعفات على كل مما يأتي:[٥]

  • مضاعفات شائعة الحدوث: تعد بعض المضاعفات وإن حدثت أكثر شيوعًا من غيرها، وتشمل هذه المضاعفات على كل مما يأتي:
    • تكوّن الخراج وهو تراكم للقيح بين اللوزتين وجدار الحلق.
    • انقطاع التنفّس أثناء النوم، حيث يحدث ارتخاء لجدران الحلق بينما يكون الشخص نائمًا ويؤثر على التنفّس والنوم.
  • مضاعفات نادرة الحدوث: هناك بعض المضاعفات التي تعد نادرة الحدوث، والتي تشمل عى كلٍ مما يأتي:
    • الإصابة بالحمى القرمزية.
    • الإصابة بالحمى الروماتيزمية، والتي يمكن أن تسبب الالتهابات في جميع أنحاء الجسم، وتؤدي أيضًا إلى تشنّج حركات الجسم والألم في مفاصل الجسم.
    • الإصابة بالتهاب كبيبات الكلى، حيث تنتفخ الأجزاء التي تعمل على فلترة الدم وتسبّب القيء.

الوقاية من التهاب اللوزتين

يعد التهاب اللوزتين من الأمراض المعدية، مما يعني سهولة انتقاله من شخص لآخر، حيث يمكن أن تنتقل البكتيريا أو الفيروسات المسببة له عن طريق العطس أو السعال، لذلك يجب العمل من أجل الوقاية من هذا المرض، حيث يمكن اتباع بعض الإرشادات والنصائح لتجنب الإصابة به، وتشمل بعض النصائح والإرشادات للوقاية من الإصابة بهذا الالتهاب على كل من ما يأتي:[٩]

  • غسل اليدين جيدًا في كل وقت.
  • إذا كان بعض أفراد الأسرة مصابون بهذا الالتهاب، فيجب على الأشخاص الآخرين عدم مشاركة الأكواب أو النظارات أو بعض الأدوات الأخرى كفرشاة الأسنان معهم.
  • تجنّب تقبيل أي شخص، وذلك لتقليل الإصابة بالتهابات اللوزتين.
  • الحصول على فرشاة أسنان جديدة بعد الإصابة بهذا الالتهاب والتعافي منه بشكلٍ كامل.

المراجع[+]

  1. “Respiratory System”, www.webmd.com, Retrieved 6-12-2019. Edited.
  2. “Tonsils: Facts, Function & Treatment”, www.livescience.com, Retrieved 6-12-2019. Edited.
  3. “4 Ways to Get Rid of Tonsillitis”, www.draxe.com, Retrieved 6-12-2019. Edited.
  4. “Tonsillitis”, www.webmd.com, Retrieved 6-12-2019. Edited.
  5. ^أب“All you need to know about tonsillitis”, www.medicalnewstoday.com, Retrieved 6-12-2019. Edited.
  6. “Everything You Need to Know About Tonsillitis”, www.healthline.com, Retrieved 6-12-2019. Edited.
  7. ^أب“Tonsillitis”, www.mayoclinic.org, Retrieved 6-12-2019. Edited.
  8. ^أبت“Tonsillectomy”, www.mayoclinic.org, Retrieved 6-12-2019. Edited.
  9. “Tonsillitis”, www.kidshealth.org, Retrieved 6-12-2019. Edited.
Source: sotor.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!