‘);
}

آثار الحبوب

إنّ ظهور الحبوب على الوجه ليس فقط أمرٌ مزعجٌ للأشخاص الذين يعانون من ظهورها على البشرة، وإنما الآثار التي تتركه هذه الحبوب وما تتركه من علامات على الوجه أمرٌ مزعجٌ أيضاً ويسبّب الإحراج. ولكن أصبح هنالك علاجات وطرق للتّخلّص من هذه العلامات والآثار التي تتركها الحبوب، بالإضافة إلى الوصفات الطّبيعيّة التي تساهم وبشكلٍ كبيرٍ في التّخلّص من هذه الآثار والعلامات.

تقنيات طبيّة للتّخلّص من آثار الحبوب

هذه أهمّ الطّرق والتّقنيات لعلاج آثار الحبوب في البشرة:[١]

  • التّقشير الكيميائي: يعمل على إزالة طبقةٍ من الجلد لتظهر طبقة جلديّة جديدة. وهو ثلاثة أنواع: التّقشير العميق، والتّقشير المتوسّط، والتّقشير السّطحي. ومن سلبيّاته: أنه يجعل البشرة أكثر حساسيّة، وغير مسموحٍ باستخدامه للمرأة الحامل، بالإضافة إلى أنّه غير مناسبٍ لأصحاب البشرة الدّاكنة.
  • الّليزر: يعمل اللّيزر نفس عمل التّقشير الكيميائي فهو يزيل الطّبقة الخارجيّة من الجلد لظهور طبقة جلدٍ جديدة، ويعمل الّليزر بفاعليّة كبيرة للتّخلُّص من آثار الحبوب ويمنح نتائج سريعة من 3 إلى 10 أيّام. ومن سلبيّاته: غير مناسبٍ لأصحاب البشرة الدّاكنة ويمكن أن يسبّب ندبات والتهابات، أو تغيّراً في صبغة الجلد.
  • العمليّات التّجميليّة: يمكن الّلجوء لهذه العمليات في حال عدم الاستفادة من العلاجات الأُخرى.