مع اذاعة مدرسية عن الغياب تتضح وتتسَلسل الإذاعات المدرسية المتعددة في شكل من أجمل ما يكون، وكيف لا يكُون ذاك امراً واهتمامات عديدة تصل إلى التلاميذ في المدارس بكل مرحلها من الإبتدائية ومرور بالإعدادية وصولاً إلى المدارس الثانوية، وما أروع تلك الفقرات التي تنساب بتهافت فيما يلي بعضها ابعض والسطور الدنيا لتحتوي على اذاعة مدرسية عن الغياب بكل الفقرات التي من الممكن أن نجدها في هذا الخضم، وهذه الإذاعة موجه بشكل عام إلى الطلاب والطالبات، وبوجه خاص موجهة لكل من يبحث عن موضوع مهم وشيق للحديث عنه.

مقدمة اذاعة مدرسية عن الغياب

هنا وهناك أعزائِي الطلاب والطالبات أقِفُ بَينكُم الآن متحدثاً لكم من خلف الميكروفون بالإنابة عن طلاب الصف / ـــــــــــ تحت إشراف الأستاذ / ــــــــــــ وبعد أن ذكرنا التخصيص الواضح في هذه الإذاعة اعزائي الطلاب وأستاذي ومديري الموقر المحترمون نسعى ها هنا بكل ما لدينا من حقائق معلومات لطرح موضوع الغياب والتغيب، فمرحباً وهلا أهلاً بكم مجدداً.

فقرة ايات قرانية عن الغياب للاذاعة المدرسية

البداية مع الطالب/ـــــــ ليسرد لنا ورد مورود من آيات القرآن الكريم التي تتحدث عن الغياب والتغيب سواء بالشكل المباشر أو الغير مباشر، فكونوا معنا.

بسم الله الرحمن الرحيم “قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَن تَذْهَبُواْ بِهِ وَأَخَافُ أَن يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ قَالُواْ لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَّخَاسِرُونَ”

صدق الله العظيم.

حديث شريف عن الغياب للاذاعة المدرسية

الطالب/ ـــــــــــــــ سوف يسرد لنا حروف وكلمات قد قالها الرسول محمد صلّ الله عليه وسلم بصدد موضوعات الغياب والتغيب، فكونوا معنا.

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة رواه البخاري ومسلم .

فقرة حكمة عن الغياب للاذاعة المدرسية

نصل وإيّاكم مع فقرة الحكمة التي تخُص الغياب، حيث في الحكمة العديد من الحروف والكلمات المميزة والقيمة التي تؤدي الغرض المطلوب منها، والطالب/ ـــــــ.

“من كان عنده نعجة وحان وقت ولادتها.. فاليحضرها، فإن تغيب لن تلد له توئم”

كلمة عن الغياب للاذاعة المدرسية

نستمر ونَبقى وإياكم الآن مع الطالب/ ـــــــــــ ومحطة من مَحطات التعرف على الغياب حيث نتعرف على ما خطته أيدي المعبرين والكتاب.

قضية غياب الطالب عن المدرسة لم تكن قضية جديدة في الفترة الأخيرة ولم تكن وليدة اليوم، لكي تناقش، ولكنها قضية قديمة قد تطرق لها الكثير من التربويين ولكن القضية التي سوف نناقشها هي تلك الأسباب التي تدفع الطالب للغياب، وأين يذهب هؤلاء الطلاب عندما يغيبون وهل جميع الطلبة الذين يغيبون عن المدرسة يعلم بهم أهلهم عند غيابهم، وما دور المرشد الطلابي مع هذا الطالب، وهل الاتصال بأهله وسؤالهم عن ابنهم وسبب غيابه يكفي، وماذا يقول التربويون في هذه الظاهرة، وماهو الدور المطلوب من رائد النشاط في المدرسة أن يقدمه في حصة النشاط كل هذا وغيره تجدها معنا في هذا التحقيق عن ظاهرة الغياب ومشاكلها.

فقرة نشيد عن الغياب للاذاعة المدرسية

لا يذيب السمع شيء مثل النشيد والقصائد، هذا أمر معلوم ونعلمه جدياً ولهذا وبصدد الحديث عن الغياب نترككم مع الطالب/ ـــــــــــ وفقرة نشيد.

لكل داء له دواء يستطب به ………… إلا الجهالة أعيت من يداويها
أقول له: عمرا فيسمعه سعدا …………. ويكتبه حمدا وينطقه زيدا
عليّ نحت القوافي من معادنها …………… وما عليّ إذا لم تفهم البقر
ومنزلة الفقيه من السفيه …………… كمنزلة السفيه من الفقيه
فهذا زاهد في قرب هذا …………… وهذا فيه أزهد منه فيه
وإن عناء أن تفهم جاهلا …………… فيحسب جهلا أنه منك أفهم
متى يبلغ البنيان يوما تمامه …………… إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم
متى يرعوي عن سيء من أتى به …………… إذا لم يكن منه عليه تندم
أتانا أن سهلا ذم جهلا …………… علوما ليس يعرفهن سهل
علوما لو دراها ما قلاها …………… ولكن الرضى بالجهل سهل

خاتمة اذاعة مدرسية عن الغياب

نصل وإياكم أعزائي الطلاب والطالبات غلى نهاية هذه الإذاعة التي تخصصنا كامل فقراتها عن موضوع الغياب، ونعلم ان هذا الموضوع مهم للغاية ويلامس حياتنا العملية، وإلى لقاء آخر نصل وإياكم إلى النهاية والسلام عليكم والرحمة والإكرام.