‘);
}

أهميّة استخدام التكنولوجيا في التعليم

يُنظر لاستخدام التكنولوجيا في العملية التعليميّة بوصفها وسيلة لتعزيز تعلّم الطلاب ورفع مستوى إنجازهم، ولتحقيق ذلك لا بُد من أن يتم استخدامها لذلك الهدف بشكل مناسب، وبصورة تدعم تطوير كفاءات الطلاب والمعلمين على حد سواء، فبالنّظر للتقنيات الجديدة يُرى أنّها تستطيع خلق بيئات تعليميّة جديدة أكثر تفاعليّة من التقنيات القديمة، كالكتب، والسبورة، ووسائل الاتّصال الخطية وما إلى ذلك، وتُمكّن من توفير إمكانيات جديدة، كما أنّ التقنيات الجديدة تمتاز بكونها تفاعليّة تمكّن الطلاب من التعلم عن طريق العمل، وتلقّي التعليقات أو التغذية الراجعة، بالإضافة لبناء معارف جديدة باستمرار وصقل فهمهم.[١]

فائدة التكنولوجيا في التعليم

ينطوي على استخدام الوسائل التكنولوجيّة في التعليم العديد من الفوائد والعوائد التي يرتبط معظمها في زيادة الإنتاجيّة التعليميّة، فاستخدام الموارد التعليمية المفتوحة، وتوفير فرص للتعلّم عبر الإنترنت من شأنه أن يفيد في تسريع معدّل سير عملية التعلم، وتخفيض التكاليف المرتبطة باستخدام المواد التعليمية أو تكاليف تنفيذ البرامج التعليمية، إلى جانب تحقيق أقصى استفادة من وقت المعلم.[٢]