اغنية الكواكب بالانجليزي مكتوبه

اغنية الكواكب بالانجليزي

Mercury is the closest planet to the sun
Venus comes next it’s the hottest one
Earth comes third the only life that we know
Mars has the largest canyon and volcano
Mercury, Venus, Earth, Mars, Jupiter, Saturn, Uranus, Neptune
The gassy planet Jupiter, the largest you will find
Saturn has rings around the outside
Uranus is funny ‘cause it spins on its side
Neptune looks blue, the coldest of its kind
Mercury, Venus, Earth, Mars, Jupiter, Saturn, Uranus, Neptune
Okay get ready
We’re gonna say all the planets really, really, really fast
Can you keep up?
We’re gonna say all the planets from the first to the last
[3]Mercury, Venus, Earth, Mars, Jupiter, Saturn, Uranus, Neptune

ترجمة اغنية الكواكب بالانجليزي

عطارد هو أقرب كوكب إلى الشمس
تأتي الزهرة بعد ذلك وهي الأكثر سخونة
تأتي الأرض في المرتبة الثالثة في الحياة الوحيدة التي نعرفها
يمتلك المريخ أكبر وادٍ وبركان
عطارد ، الزهرة ، الأرض ، المريخ ، المشتري ، زحل ، أورانوس ، نبتون
كوكب المشتري هو الأكبر الذي ستجده
زحل له حلقات حول الخارج
أورانوس مضحك لأنه يدور بجانبه
يبدو نبتون باللون الأزرق ، وهو الأبرد من نوعه
عطارد ، الزهرة ، الأرض ، المريخ ، المشتري ، زحل ، أورانوس ، نبتون
حسنًا ، استعد
سنقول أن كل الكواكب سريعة جدًا حقًا
يمكنك متابعة؟
سنقول كل الكواكب من الأول إلى الأخير
عطارد ، الزهرة ، الأرض ، المريخ ، المشتري ، زحل ، أورانوس ، نبتون

ترتيب الكواكب بالانجليزي

تتألف المنظومة الشمسية من ثمانية كواكب وسوف نطرح اسماء الكواكب بالانجليزي في النقاط التالية :

عطارد Mercury

• يعتبر أصغر كوكب في نظامنا الشمسي، وهو الأقرب إلى الشمس، في ترتيب الكواكب بالانجليزي، فهو أكبر بقليل من قمر الأرض، ولأنه أقرب كوكب إلى الشمس لهذا تظهر الشمس أكبر بثلاث أضعاف مما تبدو  عند النظر إليها من كوكب الأرض.
• وبالنسبة لضوئها سيكون أكثر سطوعاً بسبع مرات، ولكن على الرغم من قربه من الشمس ولكنه لا يعتبر الأكثر سخونة مقارنة بكواكب النظام الشمسي، حيث أن كوكب الزهرة يعتبر الأكثر سخونة، بسبب غلافها الجوي الكثيف .[2]

الزهرة  Venus

• كوكب الزهرة يعتبر الكوكب الثاني بترتيب الكواكب، وهو قريب من كوكب الأرض، يدور الزهرة ببطء في الاتجاه المعاكس لمعظم الكواكب، ويكون غلافه الجوي سميك حيث يعمل على حبس الحرارة، وهذا ما يؤدي إلى ارتفاع درجته وسخونته، لهذا فهو أكثر الكواكب سخونة في النظام الشمسي، سمي بهذا الاسم نسبة للآلهة الرومانية القديمة، وتعني الحب والجمال والتي كانت تعرف باسم افروديت لدى الإغريق القدماء.
• حجمه يساوي تقريباً حجم الأرض ولكنه أصغر بقليل، ويبعد عن الشمس 0.7 وحدة فلكي،كوكب الزهرة يعتبر واحد من كوكبين فقط من كواكب المنظومة الشمسية اللذان يدوران من الشرق إلى الغرب،ويكمل دورة واحدة في243 يوماً من أيام الأرض ، على كوكب الزهرة تستغرق دورة النهار والليل 117 يوماً من أيام الأرض، لأن الزهرة تدور في الاتجاه العكسي لدورتها المدارية حول الشمس.
• وتكوّن كوكب الزهرة عندما استقر النظام الشمسي منذ حوالي 4.5 مليار سنة، وكان تشكله نتيجة سحب الجاذبية الغبار والغاز،  مثل الكواكب الأرضية له قلب مركزي وقشرة صلبة وغطاء صخري ، ويكون في الفضاء ذو لون أبيض ناصع بسبب الغيوم التي تغطيه والتي تعكس ضوء الشمس وتبعثره، ويتخلله اللون الرمادي وهي لون الصخور،  عندما نقف على كوكب الزهرة نراه باللون البرتقالي وذلك بسبب الغلاف الجوي الذي يقوم بتصفية ضوء الشمس حيث يحول لون أشعتها إلى اللون البرتقالي.[1]

الأرض   Earth

• هو المكان الذي تسكنه الكائنات الحية، والأرض تعتبر خامس أكبر كوكب من كواكب النظام الشمسي، المجموعة الشمسية بالانجليزي، واسم الأرض هي كلمة جرمانية، وتعني ببساطة الأرض، يبلغ قطرها 3959 ميل، إن AU هي وحدة تقيس المسافة بين الشمس والكوكب، فهي توفر طريقة سهلة للمقارنة السريعة بين مسافات الكواكب من الشمس، فتكوّن الارض بالضبط وحدة فلكية واحدة بالنسبة لبعدها عن الأرض، ويستغرق وصول ضوء الشمس إلى الأرض حوالي ثمانية دقائق.
• عندما تدور الأرض حول الشمس، تكون قد اكتملت دورة واحدة كل 23.9 ساعة، ويميل محور دوران الأرض يمقدار 23.4 درجة بالنسبة لمستوى مدار الأرض حول الشمس، ويعمل هذا الميل في تغيير مواسم السنة و فصولها، حيث أن خلال جزء من العام يميل نصف الكرة الشمالي نحو الشمس، بينما القسم الجنوبي يميل بعيداً عن الشمس، فتكون الحرارة عالية في النصف الشمالي ويتشكل فصل الصيف، بينما في النصف الجنوبي يتشكل فصل الشتاء، وبعد ستة أشهر ينعكس الوضع وتتعاقب الفصول.
• أما بنية الأرض فهي تتكون من أربعة طبقات رئيسية، ففي مركزها النواة ويلفها اللب الخارجي والقشرة والغطاء.

المريخ   Mars

• المريخ هو كوكب بارد وصحراوي، ويتكون من الكثير من الغبار، بالإضافة إلى أنه وجود المواسم فيه، ويتكون من أغطية جلدية وبراكين منقرضة، أطلق الرومان عليه اسم المريخ نسبة إلى اله الحرب، والأمر الذي لعب دوراً في تسميته هو لونه المائل إلى الحمرة والذي يشبه الدم، ونجد أن سبب لونه الأحمر هو أكسدة المعادن والحديد في تراب الكوكب، يبلغ نصف قطر كوكب المريخ حوالي 2.160 أميال، وحجمه يساوي تقريباً نصف حجم الأرض.
• ويبعد المريخ 1.5 وحدة فلكية عن الشمس، ويستغرق ضوء الشمس 13 دقيقة للوصول إلى المريخ، ويدور حول الشمس وعندما يدور حول الشمس يكون قد أكمل دورة واحدة كل 24.6 ساعة، للمريخ قلب كثيف، فهو مصنوع من الحديد والكبريت والنيكل، ويحيط بمركزه غبار صخري سمكه ما بين 770 و 1170 ميل، وفوقه يوجد قشرة تتكون من الحديد والمغنيسيوم والألمينوم والكاليسيوم وأيضاً البوتاسيوم، عمق هذه القشرة يتراوح بين 6 و 30 ميل.

المشتري  Jupiter

المشتري هو الكوكب الخامس على التوالي من الشمس، وهو أكبر كواكب المنظومة الشمسية، ويتكون من الخطوط والدوامات وهي في الواقع سحب باردة، وعاصفة من الأمونيا والماء، تطفو في جو يتألف من الهيدروجين والهيليوم، ويحتوي على عاصفة عملاقة أكبر من الأرض وتكون على شكل بقعة حمراء.

زحل  Saturn

• يعد زحل بأنه مزيناً بنظام رائع يتكون من حلقات جليدية، فهو عبارة عن كرة ضخمة يتكون من الهيدروجين والهيليوم، و يحيط به أكثر من 60 قمراً فهو كوكب غني بالمصادر التي تهتم بها الاكتشافات العلمية، ويحمل الكثير من الألغاز.
• سمي بكوكب زحل على اسم إله الزراعة والثروة الروماني ، يحتوي زحل على ثاني أقصر يوم في المنظومة الشمسية، حيث يستغرق اليوم الواحد 10.7 ساعات فقط ، ويتكون من نواة تكون في مركزه وتتكون من المعادن مثل الحديد والنيكل وتكون محاطة بمواد صخرية ومركبات صلبة.

 أورانوس  Uranus

كوكب أورانوس هو الكوكب السابع من المنظومة الشمسية، ويعتبر أكبر ثالث قطر في النظام الشمسي، ويكون شديد البرودة، و يحاط بحلقات جليدية عددها 13 حلقة، و له  سبعة وعشرون قمراً صغيراً، ونجد أنه يدور جول محوره بزاوية تساوي 90 درجة، فهذا الميل الفريد لكوكب أورانوس يجعله وكأنه يدور على جانبه، ويدور حول الشمس ككرة متدحرجة.

نبتون  Neptune

إن كوكب نبتون يكون معتم وبارد، ويعتبر الكوكب الثامن والأبعد في النظام الشمسي، ويبعد أكثر من 30 مرة من بعد الأرض عن الشمس، وهو الكوكب الوحيد الذي يكون غير مرئي بالعين المجردة، وتم اكتشافه عام 1846.