‘);
}

الطين

يُعدّ من أهم الأمور المنتشرة في الوقت الحاضر، وذلك بفضل فوائده العديدة، إذ استُعمِل الطين منذ القدم في معالجة مختلفة مشاكل البشرة، ويروى أنّ الملكة الفرعونية كليوباترا كانت تستعمل طين البحر الميت في تدليك بشرتها، ويُستعمل الطين الخاص بماسك الوجه، ويُضاف إليه بعض مستحضرات التجميل، وبعض العلاجات، وواقيات من الشمس. فهو يفيد في تحفيز إنتاج الكولاجين؛ وذلك بفضل احتوائه على العديد من الفيتامينات والمعادن، بالإضافة إلى أنّ له قوة امتصاص عالية يمتص من خلالها السموم والزيوت عند وضعها على الجلد، ويُشكّل قناعًا واقيًا يقلل فقدان الرطوبة الطبيعية للجلد.[١]