اكتب قصة قصيرة خيالية حل الخطوة الثالثة من المشروع كتاب اللغة العربية للصف الاول الثانوي الفصل الثاني المستوى الثاني، يبحث الكثير من أبنائنا الطلاب وخاصة طلاب الصف الأول ثانوي عن قصه قصيرة تحمل موضوع خيالي، ولكن يكون هادف أيضاً، فكتابة القصص والروايات وفهرسات وغيرها من ذات الأمور يتصعب الطلاب في كتابتها او حتى إعدادها، لانها غالباً ما تكون خارج الإدار الدراسي، وانا المعلم يضيفها كواجب منزلي، ولهذا يسرنا أن نرفق لكم أجمل قصة خيالية قصيرة للصف الأول ثانوي، وسنحيب علي سؤالكم وهو اكتب قصه قصيره خياليه الخطوه الثالثه من المشروع.

اكتب قصه قصيره خياليه الخطوه الثالثه من المشروع اول ثانوي ف2

حل سؤال اكتب قصة قصيرة خيالية حل الخطوة الثالثة من المشروع كتاب اللغة العربية للصف الاول الثانوي الفصل الثاني المستوى الثاني.

الاجابة هي:

خرجت إمرأه من منزلها فرأت ثلاثة شيوخ لهم لحى بيضاء طويلة وكانوا جالسين في فناء منزلها

لم تعرفهم وقالت لا أظنني اعرفكم ولكن لابد أنكم جوعى. ارجوكم تفضلوا بالدخول لتأكلوا.

سألوها: هل رب البيت موجود؟

فأجابت :لا، إنه بالخارج.

فردوا: إذن لا يمكننا الدخول.

وفي المساء وعندما عاد زوجها أخبرته بما حدث

قال لها :إذهبي اليهم واطلبي منهم أن يدخلوا

فخرجت المرأة و طلبت إليهم أن يدخلوا.

فردوا نحن لا ندخل المنزل مجتمعين.

سألتهم ولماذا؟

فأوضح لها أحدهم قائلا

هذا اسمه الثروة وهو يومئ نحو احد اصدقائه،

وهذا النجاح وهو يومئ نحو الآخر

وأناالمحبة

وأكمل قائلا: والآن ادخلي وتناقشي مع زوجك من منا تريدان أن يدخل منزلكم.

دخلت المرأة واخبرت زوجها ما قيل.

فغمرت السعادة زوجها وقال: ياله من شئ حسن، وطالما كان الأمر على هذا النحو فلندعوا الثروة دعيه يدخل و يملأ منزلنا بالثراء!

فخالفته زوجته قائلة: عزيزي، لم لا ندعو النجاح

كل ذلك كان على مسمع من زوجة ابنهم وهي في احد زوايا المنزل فأسرعت باقتراحها قائلة: اليس من الأجدر ان ندعوا المحب فمنزلنا حينها سيمتلئ بالحب فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا

إخرجي وادعي المحبة ليحل ضيفا علينا خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم المحبة ارجو ان يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا.

نهض المحبة وبدأ بالمشي نحو المنزل. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه، وهي مندهشة

سألت المرأة كلا من الثروة و النجاح قائلة لقد دعوت المحبة فقط ، فلماذا تدخلان معه؟

فرد الشيخان لو كنت دعوت الثروة أو النجاح لظل الإثنان الباقيان خارجا،

ولكن كونك دعوت المحبة فأينما يذهب نذهب معه.

أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.