ونشر فولودين منشورا على “تلغرام” جاء فيه: “75.9 في المائة من الشركات الأجنبية بقيت في روسيا. هذا القرار يتحدث عن الكثير، إنهم يؤمنون بالآفاق الجيدة لتنمية اقتصاد بلدنا، وهم راضون عن مناخ الأعمال. أولئك الذين غادروا يعانون من تكاليف بمليارات الدولارات”.
مضيفا أنه في الوقت نفسه، تملأ الشركات المحلية المنافذ التي تم إخلاؤها وتزيد من حجم الإنتاج. وبحسبه، أظهر إنتاج الملابس زيادة بنسبة 42% وإنتاج الأدوية 15%.
هذا وصرح فولودين في وقت سابق أن الأحداث التاريخية في العام الماضي أطلقت العمليات، والتي يمكن رؤية نتائجها في عام 2023 وبالنسبة لروسيا يجب أن يصبح عام التنمية والنصر.
ووفقا لفولودين، فإن عام 2023 سيحدد الكثير في تطور روسيا، وكذلك العالم بأسره لعقود عديدة قادمة. وقال: “العام القادم – على أساس وحدة مواطنينا- يجب أن يصبح عام التنمية، عام النصر المشترك”.
Source: sputniknews.com