الشيخ المغراوي يدعو للتصويت على الأصلح ما دامت الانتخابات تمر في جو تغلب عليه النزاهة والشفافية

Share your love

الشيخ المغراوي يدعو للتصويت على الأصلح ما دامت الانتخابات تمر في جو تغلب عليه النزاهة والشفافية

الشيخ المغراوي يدعوا للتصويت على الأصلح ما دامت الانتخابات تمر في جو تغلب عليه النزاهة والشفافية

الشيخ المغراوي يدعوا للتصويت على الأصلح ما دامت الانتخابات تمر في جو تغلب عليه النزاهة والشفافية

هوية بريس – متابعة

السبت 29 غشت 2015

الدكتور محمد بن عبد الرحمن المغراوي يخلق المفاجأة؛ ويدعو للتصويت على الأصلح في الانتخابات في بيان نشر في صفحته الرسمية في “الفيسبوك”، وذلك بعد نشره قبل مدة بيانا ذكر فيه اعتزاله المجال السياسي.

جاء في البيان الجديد: “نؤكد دعمنا لكل الفاعلين السياسيين النزيهين والصادقين في خدمة ديننا ووطننا، وندعوا للتصويت على الأصلح منهم تحقيقا لما أمكن من المصالح، وتقليلا للشر، ونرى أن هذا التصويت من الشهادة التي ينبغي أداؤها ما دامت الانتخابات تمر في جو تغلب عليه النزاهة والشفافية.

والحمد لله أولا وآخرا”.

الشيخ المغراوي يدعوا للتصويت على الأصلح ما دامت الانتخابات تمر في جو تغلب عليه النزاهة والشفافية

وتعليقا على البيان كتب الشيخ حماد القباج في صفحته الرسمية في “الفيسبوك”: “الدكتور محمد المغراوي يخلق المفاجأة؛ ويدعو إلى المشاركة في الانتخابات الجهوية والجماعية..

أحمد الله تعالى الذي وفق شيخنا المغراوي للانتصار على أصوات الجمود والتخدير التي تضغط عليه للتخلي عن واجبه الشرعي، وفي المقابل استجاب لما يمليه الواجب الشرعي والوطني..

لقد أكد مشروعية المشاركة في هذه المحطة المهمة التي يمر بها وطننا الغالي..

جزاه الله خيرا وأدام توفيقه وتسديده.

للتاريخ:

هذا الموقف المشرف يؤكد ما كنا نقوله من أن بعض ما كان يفهم من الشيخ المغراوي مما يعني مقاطعة السياسة؛ ما هو إلا مداراة لجهات ضاغطة؛ أما الموقف الشرعي فهو ما بينه هنا بكل وضوح وشفافية..”.

ويذكر أن الشيخ المغراوي سيشارك يوم الإثنين 31 غشت 2015 في ندوة تحت عنوان: “التحفيز على المشاركة في الاستحقاقات القادمة أساس التنمية”، من تنظيم اتحاد المجتمع المدني المحاميد-أسكجور.

كما سيشارك يوم الأربعاء 02 شتنبر 2015 في ندوة تحت عنوان: “المشاركة في الاستحقاقات المقبلة؛ بين المدلول الشرعي والواجب الوطني”، من تنظيم جمعية الصفوة، وستقام بفضاء المسرح الملكي كليز.

Source: howiyapress.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!