العوامل الـ 7 الرئيسة المهدرة للوقت

Share your love

1- مقاطعات الهاتف:
تأتي مقاطعات الهاتف على رأس القائمة. فعندما يرن جرس الهاتف، فإنه يعطل قطار أفكارك، ويقاطعك، ويشتتك عما تفعله. وعندما ترفع سماعة الهاتف للرد، فإنك في الغالب تتشتت وتجد صعوبة في العودة للعمل الذي بين يديك.

2- الزائرون غير المتوقعين:
إن الزائرين غير المتوقعين أو العابريبن من الممكن أن يستهلكو وقتا طويلا للغاية. وهؤلاء أشخاص من داخل شركتك أو من الخارج. إنهم يمرون بمكتبك، ويقاطعون عملك، ويقوضون فعاليتك. وأحيانا يتحدثون بلا توقف عن مسائل غير مهمة ويعوقونك عن عملك.

3- الاجتماعات:
إن الاجتماعات –سواء المخططة أو غير المخططة- تستهلك 40% أو أكثر من وقتك. وهي من الممكن أن تكون رسمية أو غير رسمية، جماعية أو ثنائية، في المكتب أو في الرواق. والعديد من الاجتماعات ليست ضرورية أو مضيعة للوقت إلى حد كبير.

4- التعامل مع الأزمات وحالات الطوارئ:
من العوامل الرئيسية لاستهلاك (وتضييع) الوقت هو التعامل مع الأزمات وحالات الطوارئ التي لا مفر منها. فعندما تستقر تماما في العمل على شيء مهم، يحدث أمر غير متوقع تماما يأخذك بعيدا عن مهمتك الرئيسية، أحيانا لساعات- أو أكثر.

5- التسويف:
التسويف هو لص الوقت. ويعد الميل إلى التسويف ظاهرة عالمية، ومتفشية كثيرا على الصعيد العملي والشخصي في أي مسألة نريد تنفيذها ونملك الإمكانية بتأجيلها إلى وقت آخر، ونردد في أذهاننا جملة واحدة “سأبدأ العمل عليها غدا” بعد إضاعة الكثير من الوقت في التفكير فيها.

6- الأنشطة الاجتماعية والمحادثات التافهة:
تستغرق الأنشطة الاجتماعية قدرا هائلا من الوقت. ويقدر أن نسبة 75% من الوقت في العمل تقضى في التفاعل مع الآخرين. وللأسف، فإن نصف هذا الوقت يقضى في الثرثرة التافهة التي ليس لها أي علاقة بالعمل. فالأنشطة الاجتماعية تسلب وقتا طويلا من إنجاز المهمة.

7- التردد والتأخير:
يكلف التردد وقتا أكثر مما يدركه معظم الناس، لأنه من الممكن أن يولد أعمالا ورقية ومراسلات ومهام غير ضرورية. فالتردد يضيع وقتك ووقت الآخرين.

Source: Annajah.net
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!