المدارس و ……. وقت النوم!

من أهم المهام والتحديات التي تقابل كل أم هذه الفترة هي أن تحدد لأطفالها روتين يومي ووقت للنوم بعد الروتين الغير منتظم الذي تخلل أوقات الإجازة الصيفية، فكل أسرة تترك لأطفالها بعض الحرية أثناء الأجازات أو العطلات مما يؤدي لحدوث خلل في الروتين اليوم والمواعيد التي إعتادوا عليها أثناء الدراسة، وبعد إنتهاء الإجازة وبدأ الدراسة …

Share your love

من أهم المهام والتحديات التي تقابل كل أم هذه الفترة هي أن تحدد لأطفالها روتين يومي ووقت للنوم بعد الروتين الغير منتظم الذي تخلل أوقات الإجازة الصيفية، فكل أسرة تترك لأطفالها بعض الحرية أثناء الأجازات أو العطلات مما يؤدي لحدوث خلل في الروتين اليوم والمواعيد التي إعتادوا عليها أثناء الدراسة، وبعد إنتهاء الإجازة وبدأ الدراسة تبدأ الأسرة من جديد في تحديد مواعيد صارمة للنوم والأكل والمذاكرة وغيرها، لذا فعليكم معرفة المزيد عن وقت النوم.

وقت النوم:

ليل

ليل

ينطوي وقت النوم على طقوس يتم إجراؤها لمساعدة الأطفال على الشعور بأنهم أكثر أمنًا، والتعود على جدول زمني للنوم أكثر إنضباطًا.،ويمكن إدراج هذه الطقوس بدرجة أكبر أو أقل.

ويمكن أن يصبح وقت النوم الخاص بالأطفال عادة إيجابية تتضمن:

  • الإستحمام وغسل الأسنان.
  • قصة قبل النوم، ولمعرفة فوائدها التربوية ستجدوها في هذا المقال:”هل تعرفي كم فائدة تربوية لقصة قبل النوم؟”.
  • التهويدة للأطفال الأصغر سنا.
  • إرتداء البيجامة، أو ملابس النوم الخاصة.
  • التحدث عن الأحداث التي وقعت نهارًا وكذلك خطط الغد.
  • في بعض العائلات، يُعتبر وقت النوم فترة ترابط مهمة للآباء والأطفال، فيمكن لروتين وقت النوم أن يكون فرصة لقضاء وقت ممتع مع الطفل، ومناقشة المفاهيم العاطفية مثل وجهات النظر بشأن التجارب التي وقعت نهارًا والإعراب عن الإهتمامات مثل الخطط الخاصة باليوم التالي والتعلم بإستخدام أحد الكتب على سبيل المثال، وهذا يلعب دورًا رئيسيًا في العديد من أساليب تربية الأطفال.
.udc7cf068154975624b586cdfe47d1b0c { padding:0px; margin: 0; padding-top:1em!important; padding-bottom:1em!important; width:100%; display: block; font-weight:bold; background-color:#eaeaea; border:0!important; border-left:4px solid #34495E!important; text-decoration:none; } .udc7cf068154975624b586cdfe47d1b0c:active, .udc7cf068154975624b586cdfe47d1b0c:hover { opacity: 1; transition: opacity 250ms; webkit-transition: opacity 250ms; text-decoration:none; } .udc7cf068154975624b586cdfe47d1b0c { transition: background-color 250ms; webkit-transition: background-color 250ms; opacity: 1; transition: opacity 250ms; webkit-transition: opacity 250ms; } .udc7cf068154975624b586cdfe47d1b0c .ctaText { font-weight:bold; color:inherit; text-decoration:none; font-size: 16px; } .udc7cf068154975624b586cdfe47d1b0c .postTitle { color:#000000; text-decoration: underline!important; font-size: 16px; } .udc7cf068154975624b586cdfe47d1b0c:hover .postTitle { text-decoration: underline!important; }

إقرأ أيضاً:  مشكلات الرضاعة الطبيعية “الجزء الأول”

الإضطرابات:

نوم

نوم

إن الأطفال الرافضين الذهاب إلى النوم أو غير الراغبين في الخلود إلى النوم أو حتى الخائفين من أن تغفو عيونهم يمثلون ظاهرة شائعة، وأسباب العزوف قد تشمل:

  • الخوف من الظلام أو ما يُسمى رُهاب الظلام.
  • عدم القدرة على النوم التي تُسمى أيضًا الأرق والتي تؤدي أيضًا إلى ملل، وعادة ما تكون من أعراض فرط النشاط أو قضاء وقت طويل في السرير.
  • الكوابيس.
  • الفضول لمعرفة ما يجري خارج غرفة النوم (على سبيل المثال ماذا يفعل الوالدان).
  • إضطراب في النوم حسب الساعة البيولوجية أو إضطراب النوم، ويمكنكم معرفة المزيد عن إضطرابات النوم بشكل مفصل في هذا المقال:”لكل من يعاني من إضطرابات النوم “.
.u2b562b897b8f26fd77823413909cae63 { padding:0px; margin: 0; padding-top:1em!important; padding-bottom:1em!important; width:100%; display: block; font-weight:bold; background-color:#eaeaea; border:0!important; border-left:4px solid #34495E!important; text-decoration:none; } .u2b562b897b8f26fd77823413909cae63:active, .u2b562b897b8f26fd77823413909cae63:hover { opacity: 1; transition: opacity 250ms; webkit-transition: opacity 250ms; text-decoration:none; } .u2b562b897b8f26fd77823413909cae63 { transition: background-color 250ms; webkit-transition: background-color 250ms; opacity: 1; transition: opacity 250ms; webkit-transition: opacity 250ms; } .u2b562b897b8f26fd77823413909cae63 .ctaText { font-weight:bold; color:inherit; text-decoration:none; font-size: 16px; } .u2b562b897b8f26fd77823413909cae63 .postTitle { color:#000000; text-decoration: underline!important; font-size: 16px; } .u2b562b897b8f26fd77823413909cae63:hover .postTitle { text-decoration: underline!important; }

إقرأ أيضاً:  إعرفوا ماذا يحدث عند نقص إحتياجات الطفل

إذا لم يحصل الأشخاص على نوم كافٍ، فسوف يقل أداؤهم بشكل كبير خلال اليوم التالي، ويحتاج الأطفال (لا سيما المراهقين) إلى النوم بشكل أكثر من الآخرين، ولكنهم ربما يكونون مترددين للذهاب إلى النوم في الوقت المناسب، في حين أن صباحهم يتحدد عن طريق إيقاظهم بواسطة منبه في مواعيد محددة، وقد يصبح هذا مشكلة كبيرة في عملية النمو لشهور أو سنوات.

وعند البالغين، قد تحدث تغيرات في النوم ووقت النوم بسبب العمل بنظام الورديات، الأمر الذي يتسبب كثيرًا في خلق مشاكل حادة مع إيقاعات النوم، وتؤدي إيقاعات النوم الطبيعية إلى أوقات نوم مناسبة للأشخاص وتتنوع حسب النمط الزمني.

أصل الكلمة:

كتب

كتب

وفي بعض الأحيان يُستخدم المصطلح ليعني ببساطة “موعد النوم”، على نحو يشبه حظر التجول، كما هو الحال في عبارة “لقد فات موعد نومي”، وفي المدارس الداخلية وفي الرحلات أو الإجازات التي تتضمن شبابًا يكون من أهم طقوس وقت النوم هو إطفاء الأضواء؛ وهو المصطلح المستخدم أيضًا في السجون وأبحاث النوم.

.u71d3a0e317d0d25104ffc2fb1378c8aa { padding:0px; margin: 0; padding-top:1em!important; padding-bottom:1em!important; width:100%; display: block; font-weight:bold; background-color:#eaeaea; border:0!important; border-left:4px solid #34495E!important; text-decoration:none; } .u71d3a0e317d0d25104ffc2fb1378c8aa:active, .u71d3a0e317d0d25104ffc2fb1378c8aa:hover { opacity: 1; transition: opacity 250ms; webkit-transition: opacity 250ms; text-decoration:none; } .u71d3a0e317d0d25104ffc2fb1378c8aa { transition: background-color 250ms; webkit-transition: background-color 250ms; opacity: 1; transition: opacity 250ms; webkit-transition: opacity 250ms; } .u71d3a0e317d0d25104ffc2fb1378c8aa .ctaText { font-weight:bold; color:inherit; text-decoration:none; font-size: 16px; } .u71d3a0e317d0d25104ffc2fb1378c8aa .postTitle { color:#000000; text-decoration: underline!important; font-size: 16px; } .u71d3a0e317d0d25104ffc2fb1378c8aa:hover .postTitle { text-decoration: underline!important; }

إقرأ أيضاً:  خطوات سهلة لتنمية ذكاء الأطفال “الجزء الثاني”

نتمنى أن تكونوا إستفدتم من هذه المعلومات والنصائح التربوية وللمزيد تابعونا في قسم تربية الأبناء، وأنصحكم بقراءة هذا المقال بعنوان:”إضطرابات النوم عند الأطفال“،كما نتمنى أن تشركونا بتعليقاتكم وأسئلتكم وأيضا تجاربكم مع وقت النوم.

Source: Elosrah.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!