‘);
}

المرحلة الثالثة من سرطان الثدي

تشير المرحلة الثالثة من سرطان الثدي إلى انتشار السرطان وتعدّيه مرحلة الورم في الثدي واحتمالية وصوله إلى الغدد اللمفاوية والعضلات، إلا أنّه لا ينتقل إلى الأعضاء المجاورة للثدي في هذه المرحلة. وتعد هذه المرحلة متقدّمةً، إلا أنها قابلة للعلاج والشفاء رغم زيادة فرصة الإصابة مرةً أخرى بعد العلاج.

ترتكز خيارات العلاج على مجموعةٍ من العوامل، مثل: النوع الفرعي للسرطان، والصّحة البدنية، وعمر المريض، وكيفية استجابة الجسم للعلاج، ويقسم الأطباء المرحلة الثالثة من سرطان الثدي إلى تقسيمات فرعية أكثر تحديدًا توضّح النوع المصاب به الشخص، وكيفية تطوّر الحالة، والعلاجات الفعالة لسرطان الثدي، ويمكن توضيح هذه التقسيمات والمراحل كالآتي:[١]