‘);
}

الماء

المياء، موضوع يفرض نفسه على وجه الخصوص في منطقتنا العربيّة كأولويّة مطلقة، خاصةّ في ظل تناقص وشح الموارد المائيّة من ناحية، ومن ناحيةٍ أخرى الحاجة إلى ترشيد استهلاك المتوافر وإيجاد السبل لتعزيز هذا الترشيد.

اليوم العالمي للماء

يحتفي العالم في الثاني والعشرين من مارس من كل عام باليوم العالمي للماء، لأهميّة هذا الموضوع، فالأرقام الإحصائيّة تشير إلى أن نصيب كل فردٍ عربي من الماء في تناقصٍ مستمر، وأن هذا التناقص آخذٌ بالاستمرار، يعود هذا التناقص لأسبابٍ عدة منها تحكم عددٍ من الدول الغير عربيّة في منابع المياه المتدفقة للبلاد العربيّة، هذا بالإضافة لسرقة الكيان الصهيوني لموارد المياه العربيّة، ويتفق المحللين بأن موضوع المياه سيتصدر جدول الصراعات في المنطقة من أجل البقاء.