أخبار الطبي. تقترح دراسة حديثة ان النساء اللاتي لديهن اقل مستويات من مخزون فيتامين د خلال الثلث الثاني من الحمل كان اطفالهم اكثر احتمالا بمرتين للاصابة بصعوبات اللغة مقارنة بالنساء اللاتي كان لديهن مستوى عالي من فيتامين د خلال الحمل.
واوضح الباحثون انه بالحفاظ على المستوى الطبيعي لفيتامين د في الدم خلال فترة الحمل – خاصة الثلث الثاني والثالث منه – وهو ضروري لانه في تلك الفترة يتم نمو الجزء المرتبط باللغة والتعلم من دماغ الجنين.
كما انه وقت مهم لتهيئة ممرات وتراكيب الدماغ التي تلعب دور في نمو الطفل النفسي والسلوكي.
وقد ظهر ان العديد من النساء لديهن مستويات قليلة من فيتامين د في الدم والذي يتم الحصول عليه من الغذاء كسمك السلمون والحليب والبيض واللحوم والاجبان او من انتاج الجلد للفيتامين من اشعة الشمس، ولكن العديد من الاشخاص لا يحصلون على الكمية الكافية من فيتامين د من غذائهم، كما ان الاستفادة من اشعة الشمس قد يكون قليل للنساء اللاتي تحد من التعرض لاشعة الشمس وتستخدم واقيات الشمس.
الدراسة نظرت الى 743 امرأة حامل ذات بشرة بيضاء وتم قياس مستوى فيتامين د في الدم لديهن في الاسبوع الـ 18 من الحمل.
وقام الباحثون بتعقب اطفال الامهات والبحث بظهور اي من المشاكل النفسية او السلوكية او مشاكل اللغة. قام الاهل بتعبئة استمارة لسلوكيات اطفالهم في كل من الاعمار 2 و5 و8 و10 و14 و17 عام كما تم قياس المهارات اللغوية للاطفال في عمر الـ 5 سنوات والـ 10 سنوات.
النساء اللاتي كان لديهن اقل مستوى من فيتامين د في الدم خلال الثلث الثاني من الحمل كان خطر اصابة اطفالهن بصعوبات اللغة اكثر بمرتين مقارنة بالاطفال الذين كان مستوى فيتامين د طبيعي لدى امهاتهم خلال الحمل.
ولم يجد الباحثون اي رابط بين مستوى فيتامين د لدى الام و التطور النفسي والسلوكي للطفل.
المصدر: webmd
كلمات مفتاحية
فيتامين د
امراض الاطفال
فوائد فيتامين د
مشاكل اللغة
كيف يتم حساب حمل اطفال الانابيب
ما هي وظيفة الهستون المرتبط مع DNA
هل يجوز اخذ فيتامين د في الشهر الرابع من الحمل بالاضافة للفيتامينات الاخرى وهل يؤثر على الجنين
ماه الاسم العلمي لمرض داء القطط الاجابه باللغه الانكليزيه
اقدم على عملية اطفال انابيب وفي يو كان فحص e وفي يوم كان ثم انخفض في يو الى وقرر الطبيب ابرة تفجير عملية سحب هل الانخفاض يدل على عدم الجودة للبويضا
هل انخفاض الحرارة قبل موعد الدورة بيومين يدل على عدم الحمل
ماهي الفيتامينات ال ة للحامل في بدايه الحمل
هل نقص فيتامين د يؤثر على نسبة نجاح عملية اطفال الانابيب
ر زوجتي حامل في الشهر السابع من الحمل من خلال الفحصوات انخفاض في الصفيحات الدموية حيث كانت في الشهر االثالث من الحمل الصفائح وفي الشهر السادس في اول ت…
في اسبوع من الحمل تبدا الحامل بتناول الفيتامينات وماهي الفيتامينات التي تحتاجها الحامل طيلة فترة الحمل و
فيديوهات طبية عن امراض القلب والشرايين
آخر مقاطع الفيديو من أطباء متخصصين
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيداً؟
غير مفيد
مفيد
ما الذي ترغب منا بتحسينه في المحتوى الطبي
لا شكراً
إرسال
أخبار الطبي. تقترح دراسة حديثة ان النساء اللاتي لديهن اقل مستويات من مخزون فيتامين د خلال الثلث الثاني من الحمل كان اطفالهم اكثر احتمالا بمرتين للاصابة بصعوبات اللغة مقارنة بالنساء اللاتي كان لديهن مستوى عالي من فيتامين د خلال الحمل.
واوضح الباحثون انه بالحفاظ على المستوى الطبيعي لفيتامين د في الدم خلال فترة الحمل – خاصة الثلث الثاني والثالث منه – وهو ضروري لانه في تلك الفترة يتم نمو الجزء المرتبط باللغة والتعلم من دماغ الجنين.
كما انه وقت مهم لتهيئة ممرات وتراكيب الدماغ التي تلعب دور في نمو الطفل النفسي والسلوكي.
وقد ظهر ان العديد من النساء لديهن مستويات قليلة من فيتامين د في الدم والذي يتم الحصول عليه من الغذاء كسمك السلمون والحليب والبيض واللحوم والاجبان او من انتاج الجلد للفيتامين من اشعة الشمس، ولكن العديد من الاشخاص لا يحصلون على الكمية الكافية من فيتامين د من غذائهم، كما ان الاستفادة من اشعة الشمس قد يكون قليل للنساء اللاتي تحد من التعرض لاشعة الشمس وتستخدم واقيات الشمس.
الدراسة نظرت الى 743 امرأة حامل ذات بشرة بيضاء وتم قياس مستوى فيتامين د في الدم لديهن في الاسبوع الـ 18 من الحمل.
وقام الباحثون بتعقب اطفال الامهات والبحث بظهور اي من المشاكل النفسية او السلوكية او مشاكل اللغة. قام الاهل بتعبئة استمارة لسلوكيات اطفالهم في كل من الاعمار 2 و5 و8 و10 و14 و17 عام كما تم قياس المهارات اللغوية للاطفال في عمر الـ 5 سنوات والـ 10 سنوات.
النساء اللاتي كان لديهن اقل مستوى من فيتامين د في الدم خلال الثلث الثاني من الحمل كان خطر اصابة اطفالهن بصعوبات اللغة اكثر بمرتين مقارنة بالاطفال الذين كان مستوى فيتامين د طبيعي لدى امهاتهم خلال الحمل.
ولم يجد الباحثون اي رابط بين مستوى فيتامين د لدى الام و التطور النفسي والسلوكي للطفل.
المصدر: webmd