‘);
}

أهميّة التصرّفات في اللقاء الأول

يحتاجُ اللّقاء الأوّل إلى تخطيطٍ مُسبَقٍ لقضاء وقتٍ ممتعٍ وإظهار الاهتمام بالشخص المتواجد معك، مع الحرص على عدم المبالغة في ذلك، ويفضل اختيار مكانٍ هادئٍ بعيدٍ عن الضوضاء للمساعدة على الهدوء والتركيز، كما أن الاستعداد للحديث أمرٌ في غاية الأهمية وإن عجز الشخص عن طرح المواضيع يمكنه مبادلة الشخص نفس الأحاديث التي يتحدث عنها وعكسها على نفسه وحياته، كما يجب الاستعداد للقاء ذهنيًا وألا يكون الشخص محبطًا أو خائفًا وأن يستفيد من تجاربه السابقة في هذا المجال، كما أنه من اللطيف تركُ انطباعٍ جيدٍ كلقاءٍ أولٍ، وتُعد المعرفة بلغة الجسد من الأمور الهامة التي قد تساعد على التواصل والتعبير عن المشاعر بسهولة، ومن الإشارات الهامة للغة الجسد عدم الجلوس بعيدًا عن الشخص المقابل لكَ، كما أن الثقة بالنفس مهمةٌ جدًا، الأمر الذي يترك انطباعًا جيدًا ويُثير إعجاب الشخص المقابل[١]