‘);
}

تكريم الإسلام للمرأة

أعلى الإسلام من مكانة المرأة المسلمة، وأكرمها حق الإكرام؛ حيث تُعدُّ المرأة المسلمة شقائق الرجال، وتكريمها يكون كالآتي:[١]

  • يبدأ تكريمها منذ طفولتها؛ إذ تمتلك حق الرضاعة، والرعاية، والتربية، كما وتعتبر قرة عين والديها وأخوانها.
  • تزداد مكانتها شيئاً فشيئاً عندما تكبر قليلاً، فهي معززة ومكرمة، وتنطلق مشاعر الغيرة عليها، وتزداد رعايتها، فلا يرضَ وليها أنْ تُحاط بسوء، أو يمسها أيّ أذى.
  • تتزوج بكلمة الله وميثاقه، وتتعزز في بيت زوجها، ويجب أن يُكرمها زوجها ويُحسن إليها.
  • عندما تكون أماً قرن الله برها ببر الله تعالى، كما وقرن بين عقوقها والشرك بالله تعالى.
  • دعا الإسلام إلى صلة الأخت، والإحسان إليها، والغيرة عليها، وإن كانت خالة فمنزلتها كمنزلة الأم.
  • يزداد تكريم المرأة عندما تصبح كبيرة في السن أو جدة، حيث لا يرد لها أي طلب، ودائماً رأيها مسموع.
  • دعا الإسلام إلى كف الأذى عن المرأة، وغض البصر عنها، وغير ذلك.
  • ملاحظة: لا تزال المجتمعات الإسلاميّة ترعى جميع حقوق المرأة المسلمة، وهذا الأمر جعل لها مكانة واعتباراً لا مثيل له في المجتمعات غير المسلمة.
  • مساواة المرأة بالرجل.[٢] .
  • حرم الإسلام ظلم المرأة؛ وذلك من خلال تحريم وأد البنات الذي كان عادة من عادات الجاهلية.[٢]
  • أحق الإسلام للمرأة حصة من الميراث.[٢]
  • رحم الإسلام المرأة فقال: أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك، وهذا من صور تكريمها والاعتراف بحقها.[٢]