‘);
}

الصحّة

تعتبر الصحّة من أهم الركائز التي تقف عليها كافّة النشاطات الحياتيّة التي نقوم بها، حيث لا يمكننا التحرك بمعزل عنها، وتعبتر أساساً وسلاحاً لنا للعيش بصورة سليمة دون التعرّض للأمراض المختلفة التي قد تودي بحياتنا في نهاية المطاف، ونظراً لأهميّة هذا الجانب لا بدّ أن يكون لدى كلّ منّا قاعدة بيانات بسيطة حول أهمّ الأسس الصحيّة، ومدوّنة ثقافيّة صحيّة تمكننا من العيش بصورة سليمة نسبياً، وتجعلنا ندرك المخاطر وكيفية تجنبها، وكيفية الوقاية من كافة الأمراض، من منطلق أنّ درهم وقاية خيرٌ من قنطار علاج.

أسس الثقافة الصحيّة

  • لا بدّ من الالتزام بالممارسات الحياتيّة اليوميّة والعادات السليمة التي تتمثّل في شرب كميّات كافية من الماء لمنح الجسم الرطوبة الداخلية اللازمة له، لتمكين كافة أعضاءه من ممارسة المهام المناطة بها والقيام بالوظائف الخاصة بها، والقيام بكافة العمليّات الحيويّة، وذلك بمعدّل لا يقلّ عن لترين يومياً للشخص البالغ على أقل تقدير، وكذلك تناول السوائل ويفضّل أن تكون مركبة من مواد وعناصر طبيعية، ويوصى بالبعد تماماً عن المشروبات المصنّعة والأصباغ وكذلك المشروبات الغازيّة.