ثم لم يبق أحد (رواية تحقيق)

‘);
}

قبل قراءة الرواية

رواية (ثم لم يبق أحد) هي رواية مناسبة للبالغين فقط؛ نظرًا إلى أنها رواية بوليسية تتحدث عن الجريمة، وقد تستغرق مدة قراءتها من ثلاثة إلى أربعة أيام، ينصح بقراءتها من الأشخاص المحبين لروايات التحقيق، والغموض، والإثارة، والتشويق فهي مليئة بها.

التعريف برواية ثم لم يبق أحد

رواية (ثم لم يبق أحد) هي إحدى روايات الكاتبة أجاثا كريستي، وهي رواية بوليسية مترجمة للغة العربية وعدد صفحاتها 280 صفحةً، وتعد رواية من أكثر الروايات شهرةً ومبيعًا للكاتبة أجاثا كريستي في المملكة المتحدة البريطانية، وكان إصدارها سنة 1939م، ونشرت أول مرة في المملكة المتحدة البريطانية.[١]

وتسرد هذه الرواية مجموعة أحداث قاتمة، وجرائم ترتكب بفظاعة، لتكشف بها أجاثا كريستي عن إيمانها بوجود أشخاص مستعدون للقيام بأفظع الجرائم والذنوب إذا شعروا بإمكانية القيام بها بعيدًا عن الرقابة، وتعكس كريستي على سطور هذه الرواية مزاجًا سوداويًّا حادًّا بعد صدمة عاطفية تلقتها في سن الثلاثينيات.[١]