‘);
}

جزيرة ساموس اليونانيّة

في العصور القديمة كانت جزيرة ساموس اليونانيّة قوة بحرية رئيسية ومركزًا مهمًا للتجارة في بحر إيجه، حيث إنّها كانت على اتصال مع ثقافات البحر الأبيض المتوسط ​​الرئيسية، وهي مسقط رأس الفلكي أريستارخوس، ووالد الرياضيات فيثاغورس، وكما أنها استضافت هيرودوت وإيسوبو، وفيها ترعرعت أسطورة هيرا، وهي مركز الحضارة الأيونية، وتضم أكبر معبد في اليونان مكرس لآلهة الزواج والمرأة فقط، وحاليًا يجعلها قربها من ساحل آسيا الصغرى جسراً بين الثقافتين، وهذا الاختلاف لم يقف حاجزًا أمام التعايش والتعاون والصداقة بين الشعبين اللذان يعيشان عبر المياه مع بعضهما.[١]

أنشطة يُمكن القيام بها في جزيرة ساموس

تُعد جزيرة ساموس أقل تطورًا من الجزر اليونانية الأخرى، لذلك فإنّها تزهو بالزهور البرية، وتتميز بشواطئها غير الملوثة، ومن أهم الأنشطة التي يمكن القيام بها في هذه الجزيرة ما يلي:[٢]