‘);
}

قواعد اللّغة العربيّة

تعتبرُ اللغةُ العربيّة من اللّغاتِ العالميّة، والتي تتميّزُ بالعديدِ من الجوانب التي ساهمتْ في تصنيفها كواحدةٍ من أهمّ اللّغاتِ في العالم، وما زالت أهميةُ اللّغة العربيّة محفوظةً من خلال العديدِ من العلوم اللغويّة، والنحويّة، والمجالات الأُخرى. والكلماتُ في اللّغةِ العربيّة هي الوسيلةُ التي تُساهمُ في تكوين الجُملِ، وهذا ما تميّزتْ به منذُ قديم التّاريخ حتّى العصر الحديث، لتضم اللّغةُ العربيّة العديدَ مِنَ المُفرداتِ، والأفكار، والقواعد التي عملتْ في المُحافظةِ على تطورها حتّى هذا اليوم.[١]

تعدُّ القواعدُ النحويّة للغةِ العربيّة مِنْ أهمّ المجالات الدراسيّة، والمعرفيّة التي ساهمتْ في بناءِ أُسسها؛ لأنّها تَضمُ العديدَ مِنَ الأقسامِ التي تُساعدُ المُتحدّثين باللّغةِ العربيّة والدّارسين لها في فهمِ الطُّرق المُناسبة لكتابةِ كلماتها وجُمَلِها وفقاً لقواعدٍ نَحويّةٍ صحيحة، ويحتويّ علمُ النّحو في اللّغةِ العربيّة على مجموعةٍ من الأقسام، والتي تُساهمُ في تنوّعِ القواعد الخاصّة باللّغة.