خاتمة عن العمل، العمل هو نوع من أنواع الجهد النفسى والعضلي، يقوم الشخص به لتقديم خدمات أو أنتاح أشياء، وذلك عن طريق مجموعة من المسؤوليات التي يتطلب إنجازها وفقا لشروط ومعاير محددة، يعود عليه في المقابل بعائد مادي، وهو من أسمى الأمور التي قد يقوم بها الإنسان لإنه كما يقول عنه أنه عبادة، يمارسها الشخص في حياته اليومية، وبالعمل تبرز الدول والحضارات وتستمر الحياة ولا تتوقف، موسوعة يقوم بعرض بعض من الخواتيم التي تساعدك في عرضها بموضوعك عن العمل.
خاتمة عن العمل
خاتمة مفتوحة
هناك الكثير من أنواع الخواتيم التي تكون مفتوحة لا يحدد بها نوع الموضوع، يمكن استخدمها لكثير من الموضوعات المختلفة، العناوين المتنوع ويمكن أستخدمها في مواضيع عن العمل ومنها :
- في هذا الموضوع وفقني الله عز وجل، حيث أنه يعتبر مثال لشجرة كبيرة مثمرة ولها الكثير من الأغصان الكثيرة المتفرعة، وثمارها الرائعة والمميزة، فقمت بعرض هذه الثمار والأغصان بطريقة وافية وبسيطة، حتي تكون واضحة ومفهومه، لذلك نسال الله عز وجل أن يوفقنا إلى ما يحب ويرضي.
- في هذه الموضوع قمت بعرض وجهة نظري فقط، وجاهدت لعرض الكثير من أفكاري المتواضعة والبسيطة حوله، لإنه فعلا موضوع مميز ورائع، أرجو أن تكون كلماتي وتعبيراتي قد نالت إعجابكم.
- لكل بداية حديث نهاية، وهنا تأتي نهاية موضوعنا، وكما يقال خير الكلام ما قل ودل، أتمنى أن أكون وظفت جهدي وأفكاري في هذا الموضوع الرائع والمميز ووفقني الله وإياكم.
- بعد كل ما ذكر وسرد في هذه الموضوع الشائق الرائع من عناصر وأفكار وأيضا نماذج، أتمني أن أكون قد وفقت في تقديم الموضوع بطريقة واضحة ورائعة، فإذا أخطأت فهذا من نفسي، وإذا أصبت فهذا من عند الله.
-
من خلال جميع ما سبق وعرض أو ذكر في هذا الموضوع الرائع والمميز، يتضح لنا أنه من أهم الموضوعات الحياتية التي قد تؤثر في كافة نواحي الحياة سواء العملية والعلمية، حتي نكون قد أفدناكم بشكل علمي وعملي، ووصلنا الفكرة إلى مبتغاها، لكم مني كل التحية.
خاتمة محددة
هي أيضا نوع من أنواع الخواتيم التي تختص بموضوع العمل نفسه، ولا يجوز سردها وكتبتها في مواضيع أخرى، ومنها:
- الخاتمة الأولى
“وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا” صدق الله العظيم، خير الكلام هو كلام الله وبهذه الآية الكريمة نكون قد وصلنا إلى ختام موضوعنا عن العمل ومقوماته، وسردنا كل العناصر المهمة والخاصة به، أرجوا أن ينال إعجابكم.
- الخاتمة الثانية
- الخاتمة الثالثة
وفي نهاية موضوعنا عن العمل، نذكركم بأهم الآيات التي نزلت في القران الكريم عن العمل، حيث قال الله تعالي “هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ”، وهو أنه خلق الأرض لنعمر فيها ونعمل بجهد حتي تكتمل حياتنا إلى لحظة الممات، وبذلك أكون قد أوضحت كافة العناصر المتعلقة بالعمل، ارجوا أن ينال استحسانكم.
- الخاتمة الرابعة
وفي نهاية موضوعنا يجب أن نذكر أن للعمل مكانة رائعة وله عظمته، لذلك قاموا بتخصيص يوم يسمي بعيد العمال، للاحتفال بالمجهودات المُقدمة في العمل، تقديراً لاحترامهم والتزامهم بكل مبادئه ومسئولياته، لان العمل عبادة تكتمل بها باقي عبادات الشخص، والله الموفق والهادي.