خطير.. زعيم 20 فبراير سابقا يتمنى الموت لكل قياديي البيجيدي على طريقة جريمة شمهروش ويتمنى تعليق رؤوسهم في شارع محمد الخامس

لم يمر على اعتقال من أشاد بجريمة شمهورش وكتب تدوينة يتمنى فيها لو وقعت جريمة القتل والتمثيل لرئيس الحكومة سعد الدين العثماني سوى أيام قلائل

Share your love

خطير.. زعيم 20 فبراير سابقا يتمنى الموت لكل قياديي البيجيدي على طريقة جريمة شمهروش ويتمنى تعليق رؤوسهم في شارع محمد الخامس

خطير.. زعيم 20 فبراير سابقا يتمنى الموت لكل قياديي البيجيدي على طريقة جريمة شمهروش ويتمنى تعليق رؤوسهم في شارع محمد الخامس

هوية بريس – عبد الله المصمودي

لم يمر على اعتقال من أشاد بجريمة شمهورش وكتب تدوينة يتمنى فيها لو وقعت جريمة القتل والتمثيل لرئيس الحكومة سعد الدين العثماني سوى أيام قلائل (أقل من أسبوع)، حتى خرج الفبرايري المنتهية صلاحيته أسامة الخليفي ليكتب تدوينة أبشع من تلك.

فقد نشر على حائط حسابه في فيسبوك “بعد الحكم على من تمنى الموت للعثماني بدل السائحتان…
انا اتمنى الموت لكل قيادي
في حزب العدالة و التنمية…
لو كان ممكن سأعلق رقابهم بشارع محمد الخامس…
#لن_نسلمكم_وطننا
#الظلاميون_ارهابيون“.

فعلق عليه عبد اللطيف.ح “التطرف الخاوي… آش جاب الاختلاف مع الناس للدعوة إلى قتلهم.. لا فرق بينك وبين داعش”، فرد عليه الخليفي “لا ديمقراطية لغير الديمقراطيين”، في تأكيد لمحتوى تدوينته وهو أن القتل والإعدام والإبادة هو ما يصلح للإسلاميين.

بثينة القروري البرلمانية القيادية في حزب العدالة والتنمية وزوجة حامي الدين كتبت تعليقا على تدوينة الخليفي “العمى الايديولوجي الذي يؤدي إلى ارتكاب جريمة التحريض على الارهاب”.

حليمة شويكة البيجدية علقت هي الأخرى علقت على تدوينة قروري بقولها “والله يا اختي ما بقيت عارفة اشنو هاد الدرك للي نازلين فيه،،، واطرد من تفكيري نظرية جهاز التحكم عن بعد ولكنها تفرض علي نفسها”.

وتوالت التعليقات هكذا:

– كريم.م “هدا انتهى سياسيا مسكين فلا تخلقوا منه بعبعا إعلاميا”.

– المحجوب.ب “يجب على الأمانة العامة للحزب رفع دعوى قضائية ضد المعني بالأمر”.

– مريم.ح “إرهابيون ظلاميون قتلة إخوانجية داعشيون… ضسرو ضسرو”.

يذكر أن الخليفي بعدما كان قيل إنه انتمى لحزب الأصالة والمعاصرة بعيد خفوت 20 فبراير بالشوارع، سجن وقضى سنوات بتهمة السكر والاعتداء جنسيا على طفل.

Source: howiyapress.com
شارك

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Stay informed and not overwhelmed, subscribe now!